الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشتيمة»

* '''القحبة''' وقد وردت في قصيدة هجا بها [[المتنبي]] أحد خصومه فقال: وما عليك من العار أن أمك قحبة،[[قحبة]]، ويقال إن القحبة هي [[الكلب|الكلبة]]، أي أنها المعادل العربي للفظة الإنجليزية Bitch والتي تحمل نفس المعنى اللغوي ونفس المدلول الدارج.

*كتاب تلخيص الشرمطه في ألة الأدب والمرمطهوالمرمطة.

* كتاب الشرحج الوافي في الشتيمهالشتيمة والقوافي.

يري بعض علماء الشتائم ان هناك شتائم لا تضر ولا يوجد منها ما يجرح حيث قال سعيد البزاوي وهو أحد أشهر علماء الشتائم أن احد أشهر الشتائم وهي [[كس أمك]] لا تضر ولا تجرح حيث ان الكس مثله مثل أي عضو وأخر .. وكأني أقول لك أيد امك مثلا أو رجل [[الأم|أمك]] وسُئل حينها من المذيع ماذا سيكون ردك إن قال أحدهم لك كس امك فرد سعيد قائل : حاقوله ماله ؟؟ وكذلك قال البعض أن إبن المتناكه لا تعد شتيمه الا اذا الحق بعدها كيف تم [[الجنس|نياكتها]] حيث اننا جميعاً ولاد متناكه .. امال جينا أزاي . الأراء ال[[معارضة]] يبررون أعتراضهم بقولهم أن تعريف الشتيمه المتعارف عليه هو : كل ما يضايقك تخيله فتخيلك لكسل[[كس أمك]] أو لأنها تتناك أياً كان من مين وحده يحز في نفسيتك .

وحسب تعريف الدكتور عمرو عادلي فإن كلمة "بضان" تعني: "مكن اختصار البضان في انها الإدعاء … يعني هي مش اي نوع من السخافة … هي سخافة على وعي بذاتها ولكنها في سبيل تبرير وجودها [[مجتمع|الاجتماعي]] أصلا منكرة لذاتها ـ كونها سخيفة - في الوقت نفسه …. ومن هنا كان [[الخليل كوميدي]] مثلا بضان لانه سخيف ومدرك ولكنه مستعبط … ومن هنا كان احمد السقا بضان لانه بيمثل علينا انه [[دكر]] - في صورة ضابط، في صورة مجرم في صورة اي حاجة - وفيه ادعاء … ومن هنا كان مصطفى شعبان بضان لانه عنده ادعاء انه شاب جان والستات بتحبه رغم انه عنده بلغم في زوره وباين جدا في صوته … ومن هنا كان [[الاخوان]] بضان لانهم مدعين للتقوى وبيمثلوا انهم مش واعين بانهم بيمثلوا انهم ناس تقية وبتاعتو[[بتاع]]ت ربنا … بينما مثلا واحد زي وجدي غنيم مش بضان لانه مفيش ادعاء في ادائه او في تصوره عن نفسه … ومن هنا كان يوسف زيدان بضان لانه كله ادعاء من نوعية صورني وانا [[فكرة|بافكر]] وانا مش واخد بالي"