الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أرشيف هل تعلم»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
* نفى حسين دهقان المستشار العسكري للمرشد الأعلى لل[[ثورة]] الإسلامية في [[إيران]] ان يكون اقتحام مسكن الفنانة اللبنانية [[نانسي عجرم]] الواقعة في نيو سهيلة كسروان كان ردا على إغتيال [[قاسم سليماني]] وأضاف:أن الحكومة الإيرانية رصدت مكافأة تبلغ 80 [[مليون]] [[دولار]] أمريكي لمن يأتي برأس [[دونالد ترامب]] وقال إن “سكان [[إيران]] 80 [[مليون]] نسمة وعلى عدد سكان [[إيران]] نريد أن نقوم بحملة لجمع 80 مليون [[دولار]] تقدم مكافأة لمن يأتي برأس [[ترامب]]". ومن جانب آخر صوت [[مجلس النواب العراقي]] على قرار لايساوي ربع [[دولار]] لإلغاء الاتفاقية الأمنية مع [[الولايات المتحدة]] ولم يشارك [[السنة]] و [[كوردستان|الأكراد]] المعجبين بنانسي بالتصويت. ومن الجدير بالذكر إن الغاء الاتقاقية الأمنية هي ليست من صلاحيات [[برلمان عربي|البرلمان]] العراقي أصلا بل هي من مهام الحكومة [[العراق]]ية التي هي حكومة تصريف أعمال حاليا وليس من صلاحياتها الغاء اتفاقيات ذات طابع [[دولة|دولي]] وان الغاء الاتفاقية يحتاج الى عام كامل بعد توقيع الغائها من حكومة لها كامل الصلاحية.
* مع إقتراب ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] بدأت طبول حرب البلاي ستيشن تدق فما ان تدخل على ال[[فيسبوك]] حتى يستقر في وجدانك أن قادة [[الجيش المصري]] في غرفة العمليات وأن القوات المصرية على الجبهة، ليصبح المعلن هو الوقوف مع الجيش ومع القيادة وتأجيل كل [[معارضة]] إلى حين دحر العدوان والحفاظ على الأمن القومي وإيقاع الهزيمة بقوات العدو [[تركيا|التركي]] في [[ليبيا]], فالدعوة للوقوف خلف الجيش تعني الوقوف خلف [[السيسي]] الذي يخوض معركة الأمن القومي المصري، والتي يتم اختزالها في ملاقاة سليل الاحتلال [[الدولة العثمانية|العثماني]] [[أردوغان]] وقد تم إعلان النفير العام على [[فيسبوك]] لقتال القوات التركية وكأن من فرط في [[تيران وصنافير]] ووقع اتفاقية المبادئ الخاصة بسد النهضة هو المعني بالحفاظ على الأمن القومي. [[السيسي]] يستغل هذه الأجواء في حشد الناس خلفه دون دفع فواتير مستحقة عليه، من التبشير بجني ثمار التنمية وتجاوز [[فضيحة]] سلسلة القصور الرئاسية ويريد أن يقفز بهذه الدعوة للنفير العام، فتمر ذكرى [[الثورة المصرية 25 يناير 2011|ثورة يناير]] على خير, فلا صوت يعلو فوق صوت المعركة سواء كانت [[حقيقة|حقيقية]] أو افتراضية.
* أعلن [[خليفة حفتر]] النفير العام لصد أيّ تدخّل عسكري [[تركيا|تركي]] في بلاده وإحتشدت [[قناة العربية]] بعد صدور قرار [[برلمان عربي|البرلمان]] التركي بتفويض الحكومة بإرسال قوات إلى [[ليبيا]] ودقت طبول الحرب وقامت باستضافة أكثر من ضيف معظمهم من [[القاهرة]] ويقولون أن [[مصر]] ستكون في هذه المعركة جواً وبراً وبحراً وانغمست القناة في الدور فأعلنت هذا [[آخر الأخبار|الخبر العاجل]] على شاشتها: الجيش [[ليبيا|الليبي]] يقصف طائرة تركية , مع أن قرار البرلمان [[تركيا|التركي]] لم يدخل بعد طور التنفيذ .ومن جانب آخر كانت قنوات [[التلفزيون]] ال[[مصر]]ي خارج إطار الخدمة، وتتعامل مع القرار التركي، على أنه خبر يشبه سقوط أمطار رعدية خفيفة في [[بنغلادش]]، أو سقوط شابين في حفرة شمال شرق [[الصومال]] ولأنها قنوات تدار بواسطة جهات أمنية ، فإن أمرا بالتصعيد لم يصدر، وعليه تم التعامل مع خبر موافقة البرلمان التركي على إرسال قوات إلى [[ليبيا]]، كما لو كان لا يعني القوم ، إلا في حدود ما يعنيه لهم تسمم خمسة أفراد في [[الإسكندرية]] من جراء [[عرق|خمرة]] مغشوشة في [[ليلة رأس السنة]].
| |||