الفرق بين المراجعتين لصفحة: «آخر الأخبار»

|-

|

* بعد المظاهرات العارمة التي إجتاحت [[ايران]] ضد رفع أسعار البنزين والتي أدت الى مقتل 27 [[مواطن]]ين بنيران القناصين ، بحسب ما أفاد ناشطون وحرق صور لخامنئي وممتلكات عامة صرح [[السيد]] خامنئي أن [[الشعب]] الإيراني خسر ثقة الحكومة ، وان الحكومة سوف تحلَّ الشعب و[[الانتخابات|ستنتخب]] شعبا آخراً قادرا على تصدير المندسين وليس إستيرادهم . وأضاف انه لن يسمح ل[[إيران]] ان تتحول الى [[قضيب|أير]] واحد بدلا من ايران ويكون حاله كحال عبد المعين الذي يأمل بعض [[خروف|خرفان]] [[العرب]] ان يعينهم على تحرير القدس ولكن لقيتك يا عبدالمعين تنعان ، وأشار المرشد الأعلى [[السيد]] خامنئي أن الهدف من تقنين توزيع البنزين ورفع أسعاره هو جمع [[دولار|أموال]] لتستخدم لمساعدة المندسين المحتاجين في [[اليمن]] و[[العراق]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] فايران العظيمة بلد السبعين [[مليون]] [[فقراء|فقير]] يجب ان تضل بطلا من ورق ينفخ فيه بعض العربان وينتظرون منها تحرير [[الأرض|أراضيهم]] المحتلة .

* صرح نائب الرئيس [[أمريكا|الأمريكي]] مايك بنس بعد زيارته المفاجئة الى [[العراق]] ولقائه باللازگ رئيس إقليم [[كوردستان]] العراق نيجرفان بارزاني بأن "القتل في مظاهرات [[الجزائر]] معدوم وفي مظاهرات [[لبنان]] شبه معدوم ، وفي مظاهرات [[العراق]] لا يزال ضئيلاً مقارنة ب[[سوريا]]" واضاف مايك بنس "ان سبب هذه الظاهرة هو توحد [[الله|الآلهة]] السياسية في [[سوريا]] وإنقسام [[الشعب]] بينما نرى في [[لبنان]] و[[الجزائر]] بوادر توحد [[الشعب]] ضد تعدد الآلهة السياسية وفي هذا خطر على المصالح الأمريكية وأضاف بنس ان [[البيت الأبيض]] متفائل جدا بان الحزبين الكورديين الحاكمين سوف لن يسمحا ابدا بمشاركة الأكراد في [[ثورة تشرين 2019]] التي شهدت سقوط نحو 340 قتيلاً وقرابة 18 ألف مصاب ليس بينهم كردي واحد . من ناحيته طمأن البارزاني [[سيد]]ه الأمريكي بدعمه الكامل لحكومة [[عادل عبد المهدي]] فسقوط الحكومة في [[بغداد]] سيكون ضربة قاصمة ل[[سلطة]] الاقليم , لانهما بكل بساطة [[فساد|فاسدون]] ومشتركون في [[التلاعب بالمال العام|نهب المال العام]] .