الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
* بعد أعلان المركز [[الوطن]]ي للدراسات القانونية في [[بغداد]] عن رفعها لقضية على مرجعية النجف مطالبا فيها بعرض [[السيستاني]] على لجنة [[طبيب|طبية]] للتأكد من سلامة [[صحة|صحته]] وقدرته [[دماغ|الذهنية]] وهو الذي ناهز الـ 90 ولم يره أحداً يتحدث [[وسائل الإعلام|للإعلام]] . جاء الجواب الذي كتبه [[ابن|نجله]] محمد رضا السيستاني نيابة عن [[الأب|والده]] و[[قراءة|قرأه]] وكيل السيستاني [[السيد]] احمد الصافي بان الطلب غير منطقي لأنه جاء في يوم من ايام الأسبوع التي تعتبر عطلة رسمية للحوزة التي تنطق فقط في يوم [[الجمعة]] والتي تعبر من خلالها عن موقفها تجاه مختلف القضايا التي لايشتريها [[ثورة تشرين 2019|الثوار]] بربع تومان ، واضاف الصافي ان إصدار أي موقف خلال أيام الأسبوع سوف تضر بسمعة الحوزة و[[احترام]] كلمتها الغير مسموعة والغير مرئية في [[حارة|الشارع]] العراقي، وإختتم الناطق ب[[اسم]] الناطق الثاني باسم [[السيستاني]] نقلا عن الناطق الثالث بان خطبة [[الجمعة]] القادمة ستحمل الكثير من الغموض والرموز والطلاسم فشدوا حيلكم يا [[العراق|عراقيين]] .
*
* بعد تقديم المدعي العام ال[[إسرائيل]]ي لوائح اتهام بال[[فساد]] ل[[بنيامين نتنياهو]] تشمل [[الرشوة]] والاحتيال وخيانة الأمانة ,صوت الكونغرس [[أمريكا|الأمريكي]] بالإجماع على تقديم 3 مليارات [[دولار]] كمساعدات عسكرية طارئة إلى [[بنيامين نتنياهو]] للدفاع عن نفسه ضد تهم ال[[فساد]] الموجهة اليه. مبررا الإنفاق على أنه ضروري للحفاظ على الحصن الوحيد لل[[ديمقراطية]] في [[الشرق الأوسط]] ، قال رئيس لجنة الاعتمادات بالكونغرس، "إننا نتصرف اليوم بشكل حاسم لدعم أقرب حليف [[أجنبي]] لنا في قتاله ضد عصابة التهديد والعنف المتمثلة بالنظام القضائي ال[[إسرائيل]]ي ، سترسل [[الولايات المتحدة]] أسطولاً من طراز F35 لتساعد في قصف [[غزة]] لتعزيز أمن نتنياهو لسنوات قادمة فمن واجبنا ك[[أمريكا|أميركيين]] أن نوفر الحماية لأكثر الفئات ضعفا بيننا". وصدرت تعليمات من [[ترامب]] الى [[وزير]] الخارجية الأمريكية بإعطاء [[الكتاب الأخضر|الضوء الأخضر]] لنتنياهو ببناء مستوطنات في مملكة داوود التي تضم [[مصر]] و[[فلسطين]] و[[الأردن]] و[[سوريا]] و[[لبنان]] وجزءاً من [[السعودية]] و[[العراق]].
* انطلقت الحملة [[الانتخابات الرئاسية الجزائرية 2019|الإنتخابية الرئاسية في الجزائر]] حيث يتسابق 5 مرشحين من حقبة [[بوتفليقة]] على ناخبين يرفضون [[الانتخابات|التصويت]] ,فقد تمكن الحراك [[الشعب]]ي رغم استمراريته منذ أكثر من 9 أشهر بإنجاب 5 عهدات مقابل التخلص من العهدة الخامسة ل[[بوتفليقة]]. كانت انطلاقة الحملة الإنتخابية باهتة تنقصها التوابل وسط [[مقاطعة]] الإعلام [[العرب]]ي للحراك [[الشعب]]ي فلم تعد [[وسائل الإعلام]] تتكلم عن الجزائر إلا من باب رفع العتب وكخبر ثانوي في آخر [[آخر الأخبار|شريط الأخبار]] فالسلمية لا تبيع [[إعلاميون|إعلاميا]] خاصة إن استمرت وسادت ومن جانب أخر فان ابتذال العنف كما في [[فلسطين]] لا تبيع إعلاميا ايضا. عبر [[المواطن]]ون الجزائريون عن دعمهم للمتنافسين بتعليق أكياس من [[ويكيبيديا|القمامة]] في الأماكن المخصصة للملصقات [[انتخبوني|الدعائية]]. من جهة اخرى صرح رئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح إن "أغلبية [[الشعب]] الجزائري تأمل في الإسراع بإجراء [[انتخابات]] رئاسية تحميها وتفرضها الدبابة" وأضاف انه "من الممكن ان يسقيم الظل والعود أعوج".
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
|