لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:Ammar_al-Hakim,_October_2016.jpg|left|210px|]]
'''عمار الحكيم''' (1971) ويعرف بين أوساط [[العراق|العراقيين]] بعمار ابو الايچات , والايچة في اللهجة العراقية هي [[المرأة]] المتزوجة التي [[هيفاء وهبي|تجاوزت الثلاثين وحافظت على انوثتها]] ومفاتن جسدها والتي تعرف [[بريطانيا|بالانجليزية]] MILF او [[الاسم|مايسمى]] , Mama I'd Like to Fuck , ويعرف بين المتظاهرين النجفيين
عمار الحكيم هو أحد [[الفرعون|فراعنة]] اليوم والذين جاؤوا بعد سقوط [[صدام حسين|ابن صبحة]] ، كان يدعي المظلومية ، واليوم ، اصبح الحكم بيده ، فأنقلب الى [[فرعون]] ، الذي جعلهم فراعنة ، هم من يشاركونهم في الجريمة ، إذن من هو المشارك في الجريمة ، الجواب هو ، من [[انتخابات|انتخبهم]] او من يكونوا لهم [[خروف|خرفان]] و مكبر راسهم وهم من نطيحة ومتردية القوم . لا يغير [[الله]] بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ، عندما يتحكم [[مراهقون|الصبيان]] في مصير [[الوطن]] [[القراءة|فاقرؤوا]] سورة الفاتحة على روحه إن كنتم تقرؤون [[القرآن]] ، وشعب يقوده الصبيان و[[مراهقون|المراهقين]] فذاك [[شعب]] نائم خارج التغطية [[الفكرة|الفكرية]] والتوعوية
عمار عاش وترعرع في أحضان [[إيران]] و[[جنة]] نعيم دنيوي والعراقيون يتحسرون على رغيف خبز يابس ، تسلق عرش زعامة المجلس الأعلى [[دكتاتور|بديكتاتورية]] الوراثة خلفا [[الأب|لأبيه]] ليقود مجموعة من [[طائفية|الطائفيين]] المتمرسين بالغدر والقتل و[[السرقة]] والولاء لغير [[الوطن]] , خُطِطَ له أن يزج نفسه في الصراع السياسي [[قحبة|العاهر]] ليكون الناطق [[الاسم|باسم]] العراقيين والمطالب بحقوقهم ويعدهم ب[[جنة]] لا تفنى ، وبطنه وبطون مجلسه امتلأت بالسحت و[[السرقة|سرقت]] قوت العراقيين وأموالهم وتلطخت أيديهم بدماء أبناء [[العراق]] ، صدق من قال : "أن الفيل يطير في العراق" حتى صار العراق بلد الفِيلة الطيّارة ، فهذا [[واقع]] أولئك الذين صفقوا لعمار وانخدعوا بخطاباته الرنانة وصوتوا لقائمة ضمت السراق
لا ادري كيف نسي أولئك ، [[تاريخ]] المجلس الأعلى , كيف نسوا [[عادل عبد المهدي|عادل زويه]] ومصرف الزوية ؟! ، وكيف نسو باقر دريل وجلال الدين ال[[حقير]] الذي مُلِأ [[طائفية]] من رأسه إلى أخمص قدمه ؟! ، وكيف نسو [[احمد الجلبي]] رجل المافيا والسرقات ، وأما
لو أجرينا مقارنة بين خطابته وتحركاته قبل [[الانتخابات]] وبعدها تنكشف من خلالها أن تلك الخطابات والمواقف والشعارات ما هي إلا [[إعلان تجاري|مادة إعلامية]] يراد تمرريها على [[العقلية العربية|السذج]] ، وما موقفه الوضيع تجاه انتهاك أعراض العراقيات على أيدي طلبة ال[[علوم]] الدينية الباكستانيين خير دليل على تجرد هذا الصبي من أي انتماء لل[[وطن]] والغيرة على [[المواطن]] وعرضه فضلا عن مصلحته ، وقرَّت عين [[المواطن]] ينتصر ولا ادري كيف سينتصر بكتلة زعيمها عمار الذي ينتفض لمن انتهك أعراض المواطن من الأعاجم ليمسح بمداسه أصابع الموطن ينتصر البنفسجية ، وردا للجميل الذي أسبغه عليه المرجع بشير الباكستاني .
|