مستخدم مجهول
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 8:
إلى آخر الخطبة . تقول المصادر [[تأريخ|التاريخية]] أن طارقا [[ولادة|ولد]] سنة 670 م ، وأنه عندما غزا [[اسبانيا|الأندلس]] كان عمره 41 سنة ( سنة 711 م ) . [[الأسم|اسم]] طارق , عربي ، وطارق أمازيغي ، والأمازيغ لا يسمون بهذه الأسماء . لنفرض أن [[العرب]] هم الذين سموه . فكيف يكون [[الاسم|اسم]] أبيه زياد ، وهو اسم عربي ! كيف يستطيع [[أمازيغ|أمازيغي]] ، لغته الأمازيغية ، أن يرتجل خطبة في مثل هذه البلاغة ؟ كفى [[كذاب|كذبا]] واستخفافا [[الدماغ|بعقولنا]] !!
رغم ما قدمه طارق لأسياده ، إلا أنهم لم يعترفوا له بجميل صنعه بإهدائه أرض [[كافر|الإفرنج]] لهم . تقول الكتب التاريخية ، أن موسى بن نصير والي إفريقيا في [[خلافة إسلامية|عهد الخليفة]] الوليد بن عبد الملك بن مروان التحق بجيش طارق في جنوب [[إسبانيا]] . لما وصل إلى هناك استقبله طارق بأن ترجل عن فرسه ،
تجيبنا الكتب الدعائية أن طارق لم [[احترام|يحترم]] تعليمات قائده ابن نصير ، وتجاوز بجيشه الحدود التي رسمها له قائده ، وهو بذلك عرض جيش [[اسلام|المسلمين]] للخطر ! الحقيقة غير ذلك تماما . تقول كتب التاريخ أن موسى تملكته الغيرة من طارق بسبب سبقه في فتح الأندلس ، وتقول كذلك أنهما اختلفا على توزيع [[دولار|الغنائم]] ، ومنها مائدة مصنوعة من [[السكوت|الذهب]] ، وعلى الجواري الحسان . وتخبرنا كتب
[[تصنيف:المغرب]]
[[تصنيف:الجزائر]]
|