الفرق بين المراجعتين لصفحة: «أحمد موسى»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 4 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 4:
في العرف ال[[صحفي]] , عندما يقع مذيع في خطأ فادح يقوم المذيع بالاعتذار للمشاهدين والمستمعين وتقوم محطته بالاعتذار ايضا بل وتفرض عليه عقابا يتناسب مع حجم الضرر الذي الحقه بسمعة المحطة هذا ما حصل مع المذيع [[امريكا|الامريكي]] الشهير بريان وليامز الذي [[كذاب|كذب]] عام 2003 وخلال [[حرب الخليج الثالثة|حرب العراق]] على المشاهدين حين زعم انه كان على متن [[هليكوبتر|مروحية]] امريكية تعرضت للقصف وتبين لاحقا انه كان من ضمن ركاب طائرة مروحية اخرى وليس من ضمن الطائرة المستهدفة . وقام وليامز بالاعتذار للمشاهدين والاعتراف بالخطأ وقامت محطة ان بي سي بايقافه عن العمل دون مرتب لمدة ستة اشهر كاملة رغم انه يحقق لها من خلال برنامجه الاخباري عائدا كبيرا ويتابعه يوميا على [[تلفزيون|الشاشة]] اكثر من تسعة [[مليون|ملايين]] مشاهد . في [[مصر]] ارتكب المذيع احمد موسى فضيحة مهنية ولما تكشفت ال[[فضيحة]] لم يعتذر احمد موسى للمشاهدين ولم تعتذر المحطة التي يعمل فيها ولم تتخذ بحقه اي اجراء وكأن شيئا لم يكن ولما بحثنا في [[جوجل]] عن عن [[الأسم|اسم]] صاحب المحطة وجدنا انه [[مليون|المليونير]] المصري محمد ابو العينين صاحب اشهر شركة لبيع [[مرحاض|كراسي الحمام]] والبورسلان والشطافات في [[مصر]] .
 
بصوت فاق علوه الحدود الممكنة ، و[[عصب]]ية زائدة عن اللازم ، يخرج أحمد موسى كل يوم على [[التلفزيون]] ، كي [[شتيمة|يسب]] هذا وينقد تلك ، دون حدود للمهنية الإعلامية وبألفاظ غير لائقة ، إضافة إلى عدة تحولات مر بها الإعلامي ، تارة يؤيد وأخرى يهاجم . كانت بداية تناقضه وتحولاته السياسية ، آبان عصر [[محمد مرسي]]، حينما أعلن في عقب فوز محمد مرسي بمقعد الرئاسة ، أنه قدم أكبر برنامج [[انتخابات|انتخابي]] على مستوى [[العالم]] . بتلك الكلمات أصبح من مؤيدي مرسي ، ليعود مجددًا عقب [[ثورة]] 30 يوينو وسقوط [[الإخوان المسلمون|الجماعة]] ويعلن أن مرسي قاتل ومجرم ، مؤكدًا أن مرسي كان [[أبو لؤلؤة المجوسي|جاسوسًا]] وليس رئيسًا ل[[مصر]]، وأنه سرب تقارير عن تطوير [[الجيش المصري]] لمواجهة الجيش [[إسرائيل|الإسرائيلي]]، لجهات أجنبية ، وطالب أن تكون عقوبة مرسي الإعدام شنقًا لتخابره مع جهات [[الأجنبي|أجنبية]].
 
لم يسلم المنتخب المصري من لسان أحمد موسى ، فعقب هزيمته أمام [[تونس]] بهدف واحد ، شن الاعلامي هجومًا [[سخرية|ساخرًا]] عليهم ، قائلًا: البقاء لله فى المنتخب ، مصر ليس لها منتخب قومي يمثل [[الشعب]] المصري ، لكن عندنا منتخب مكسح لا علاقة له بالكرة و منتخب السيدات كان هيلعب أفضل منهم . وفي احد سقطاته الاعلامية التي اثارت جدلًا واسعًا آنذاك، هجومه الحاد على خالد سعيد الشاب المصري الذي توفى يونيو 2010 ، واعتبره البعض أنه تحدث في سيرة أحد [[الموت|الأموات]] الذي يجب ان تكون له حرمة مصونة أكثر من ذلك ، فاتهمه موسى بأنه [[مدمن]] وهارب من الجيش .
233

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح