الفرق بين المراجعتين لصفحة: «دارك ماتر»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 42 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:Backdoor Spies.jpg|left|300px|]]
'''دارك ماتر''' (بالإنجليزية: DarkMatter) هي شركة [[الإمارات|إماراتية]] للأمن ال[[سيبر]]اني , تستعين بضباط سابقين في الاستخبارات ال[[إسرائيل]]ية للعمل لديها برواتب ضخمة للغاية . الشركة تعمل لصالح [[دائرة المخابرات|وكالة الاستخبارات]] الإماراتية وتهاجم أهدافًا غربية و[[صحفي]]ين ونشطاء في مجال [[حقوق الإنسان]] ؛ حيث يحصل عاملون سابقون في جيش الإحتلال الإسرائيلي على رواتب تصل إلى [[مليون]] [[دولار]] سنويًا من هذه الشركة مستخدمين المعرفة والمهارات التي اكتسبوها أثناء خدمتهم للعمل لدى شركة إنترنت [[عربية]] على علاقة وثيقة بنظام [[دكتاتور]]ي لا يقيم علاقات [[دبلوماسية]] مع [[إسرائيل]] .
 
تأسست الشركة في عام 2015 في أبوظبي ؛ العاصمة الإمارتية ، وتكرس عملها رسميًّا على الدفاع الإلكتروني وتقديم خدمات القرصنة لوكالة الاستخبارات [[الإمارات]]ية وتدير الشركة مكتبًا في قبرص ، [[موظف|يوظف]] ، من بين أشخاص آخرين، مطوري برمجيات إسرائيليين. وأفاد مصدر في قطاع الاستخبارات ال[[سيبر]]انية الإسرائيلي، طلب عدم الكشف عن [[هوية|هويته]] أن: «هذا تهريب فعلي [[ملكية فكرية|للملكية الفكرية]] الإسرائيلية دون أي إشراف من وكالة الرقابة على الصادرات التابعة لوزارة الدفاع الإسرائيلية . وأضاف: هذه الشركة تأخذ الشباب إلى قبرص ، وتشتريهم مقابل رواتب ضخمة .
 
تتمثل مهمة الباحثين في الهجوم ال[[سيبر]]اني في العثور على نقاط الضعف في البرامج والشبكات من أجل اختراقها. والذين [[متعة|يتمتعون]] بالمهارات، وغالبًا يُوظَّفون أثناء الخدمة في وحدات النخبة الإسرائيلية ، يحصلون على أعلى الرواتب في ال[[تكنولوجياتكنلوجيا]] الإسرائيلية الفائقة. وقال المصدر ال[[مجهول]] أن شركة دارك ماتر تدفع أكثر من ذلك . في شهر مارس 2019 ، ذكرت صحيفة نيويورك تايمز أنه في عام 2017 ، عانت شركة الاستخبارات الإلكترونية الإسرائيلية «إن إس أو» من موجة مغادرة لل[[موظف]]ين، وجميعهم من قدامى المحاربين في وحدة الجيش الإسرائيلي البالغ عددها 8200 وحدة. وتوصل محقق خاص يعمل لدى شركة «إن إس أو» إلى أن السبب وراء هذه الهجرة الجماعية أنهم ذهبوا جميعًا إلى قبرص . وقالت الصحيفة إنهم عملوا في مركز أبحاث في مبنى تملكه شركة تابعة لشركة دارك ماتر . ونقلت عن مصادر قولها إن شركة دارك ماتر كان لها مكتب آخر في سنغافورة يديره [[إسرائيل]]يون .
==مشروع ريفين==
ابتداءً من عام 2014 ، جرى توظيف [[موظف]]ين سابقين في وكالة الأمن القومي [[أمريكا|الأمريكية]] على يد قائد [[شرطة]] بالتيمور للعمل في مشروع ريفين . وعمل الفريق خارج أبوظبي ، وكانت حكومة أبوظبي أيضًا العميل الرئيسي للمشروع , وربما العميل الوحيد. وطُلب من المجندين الانتقال إلى أبوظبي مقابل رواتب سخية. وعلى ما يبدو كان الهدف توظيف خبرات غربية لإنشاء إمكانات القرصنة وتسليم العمل بمرور الوقت إلى أشخاص محليين عندما [[تعليم|يتعلمون]] طريقة العمل .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح