الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
(الرجوع عن التعديل 55395 بواسطة 2001:67C:198C:906:2:0:0:129 (نقاش)) وسم: رجوع |
Pikachu 007 (نقاش | مساهمات) لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{{رقابة}}
{{إسلام}}
'''الاسلام''' هو أكثر
المسلم هو من [[اللعنة|يلعن]] [[مسيحية|المسيحي]] و [[يهودية|اليهودي]] ومستعد لقتل البوذي والهندوسي في صلواته ثم يتحدث عن [[السلام]] و [[الحب]] و [[الاحترام]] والتسامح مع الآخر . والمسلم يتشابه مع أتباع الفاشية أو [[النازية]] في أنه يعتبر [[دين]]ه أعظم [[الفكرة|تفكير]] , ولا ينظر بذات [[الإنسان]]ية للأشخاص من غير دينيه بل [[قندرة|يحتقرهم]] ويعاملهم
المسلم فقط من [[السخرية|يسخر]] من
المسلم هو من يري ان كتابه يحتوي علي نظريات الفيزياء النووية و ميكانيكا الكم و الهندسة الوراثية . هو من يدفن [[المرأة]] و يرفض عملها و خروجها لل[[حياة]] و يصفها بالعورة ناقصة [[دماغ|العقل]] في نفس اللحظة التي يكون يصفق فيها لرائدة الفضاء [[الصين]]ية ليو يانغ او ل[[أنغيلا ميركل]]
المسلم هو من يؤمن بأن [[العالم]] كله [[حسام سويلم|يتأمر]] علي الاسلام و كل غير المسلمين يعلمون بأن الاسلام [[دين]] الحق و مع ذلك يرفضونه , يعتقد البعض ان هناك [[معارضة|أطراف حاقدة على الإسلام]] والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه [[القائد العربي المحنك|نظام شمولي]] يسعى إلى إقامة عالم تسوده [[الفوضى]] و الحقد ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة [[العالم]] المتحضر ضد الفاشية و [[كفاحي|النازية]] و[[بشار الأسد|الستالينية]]، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين [[ايران|الشرق]] و[[امريكا|الغرب]]، ولكنه صراع عالمي بين [[الديمقراطية|الديمقراطيين]] و[[الدين|الدينيين]] .
الفكر الإسلامي بدأ رحلته في [[تأريخ|التاريخ الحديث]] بحال الصدمة والذهول أمام اكتشافه الفارق الحضاري الكبير بينه وبين [[العالم]] الغربي ، ووقع التمزق النفسي بين ما يؤمن به ويدين [[الله]] به من أن دينه هو [[الدين]] ، وأن نوره هو النور ، وأن من لم يجعل الله له نورًا فما له من نور ، وأن أمته هي الأعلى بالإيمان ، وبين الواقع الذي انكشف أمامه بهول الفارق بين [[العقلية العربية|ذلته]] وعلو الآخرين ، وهوانه واستكبار الآخرين ، وضعفه وقوة الآخرين ، {{C|[[فوضى|وفوضاه]] و[[عبقرية]] [[نظام]] [[الآخرين]]}} ، وتخلفه وتقدم الآخرين ، هذه [[ضرطة|الصدمة]] المذهلة للعقل والمربكة
{{ويكيبيديا|إسلام}}
الاسلام [[دين]] من يدخل فيه يقطع طرف {{C|[[القضيب الذكري|قضيبه]]}} ومن يخرج منه يقطع {{C|[[سلفية|رأسه]]}}. أسسه [[محمد بن عبد الله]] قبل 1400 سنة بعد ان تأمل و صفن صفنة طويلة بغار حراء و نزل عليه [[الملائكة|ملك]] [[الأسم|اسمه]] جبرائيل فقال له [[قراءة|إقرأ]] فقال ما انا بقارئ فكررها اقرء فاجاب [[عبدالله بن عبد العزيز|ما انا بقارئ]] فااعادها ثالثة إقرأ فقال ما انا بقارئ فقال له جبرائيل {{C|[[من]] [[طيز]]ي [[راح]] [[تنجح]]}} . عندما اشهر محمد دعوته [[سخرية|سخروا]] منه اهل قريش وضربوه {{C|[[الأحذية الطائرة|بالنعل]]}} فإنهزم بليلة ضلماء ليس بها [[القمر|قمر]] مع صديقه [[ابو بكر الصديق]] فلحقه المشركون فإختبأ بغار وكادو يكتشفونه لولا عنكبوت صغير و [[النعامة|حمامة]] {{C|[[سودة عليه]]}} عششت بسرعة قبل ما يمسكوا {{C|[[ابو جاسم]]}}. عموما بعد ذلك وصل للمدينة المنورة وأصبحت المدينة مركز لتحريك جماعته {{C|[[سرقة|لسرقة]]}} قوافل [[العرب]] وبعد ذلك حارب المشركين وانتصر واخذ [[الكعبة]] وجعلها قبلة للمسلمين وكسر كل [[
يعتقد البعض ان معظم اتباع [[الدين]] الإسلامي مستغرقون فى طقوس عبادية وعقائدية لا صلة لها بجوهر الدين الإسلامي ويورد البعض أمثلة بانه في الوقت الذي تضيع فيه [[فلسطين]] ، وتحترق [[العراق]] ، وأفغانستان ، وغيرهما من [[دولة|بلاد]] الإسلام فإن معظم [[إمام|الخطباء]] في [[مسجد|مساجد]] الدول الأسلامية لازالوا يتحدثون عن [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر|الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر]] على المستوى الشخصى ، وفى أحسن الأحوال على مستوى القرية أو [[راس الدربونة|الحى]] وأن تقتصر الفريضة على مجرد الشعائر العبادية دونما فهم لأبعادها ودلالاتها المفتقدة .
ليس الإسلام اليوم كما كان في في السابق بل بدأ يتحول من دين حضاري إلى [[دين]] دموي لمصلحة أشخاص بعينهم ، ولأجل [[السلطة]] والنفوذ. الاسلام كدين انتهى إثر [[موت]] [[محمد]] ليبدأ [[الإسلام
ألف وبضع مئات من السنين مرت ولم يتغير شيء، واستمر الإسلام عبارة عن مجموعة نظريات سياسية تدعي أنها تعتمد في نظرياتها على تفاسير للقرآن والحديث ولتحكم بنتيجة ذلك أمة، أو أمما أو أقواما. وصولا إلى هذا اليوم ، حيث [[الربيع العربي]] وهو لا ربيع ولا صيف ولا شتاء هو مأساة هذه المنطقة حيث وبقدرة قادر تحول هذا الربيع إلى عصابات تحكم ، وأحزاب تدعي أنها صاحبة حق ، فتقتل من تقتل ، وتسجن من [[السجن|تسجن]] ، وتأمر ب[[الحجاب]] على تلك [[المرأة]] المسكينة التي يأمر [[الرجل]] بحجابها، وهو يفكر بها [[الاحتجاج بالتعري|عارية]] فاتحة ساقيها له وحده وحينها فقط لا يهمه من [[الدين]] شيء سوى ذلك [[كس أمك|الفرج]] الذي في خياله، وليته عرف كيف يتعامل مع هذا الفرج.
سطر 23:
طالما هناك [[ممنوع]]، فهناك بالمقابل مرغوب ، وحين تخلى [[كافر|الغرب]] عن الممنوع ، صار المرغوب متوفرا ولم يعد الغربي محتاجا لمن يسمح له أو لا يسمح . فيما ظلت قضية [[كس أمك|الفرج]] ، فرج [[المرأة]]، القضية المحورية في منطقتنا [[العربية]] التي يدور حولها كل شيء من ال[[سياسة]] وحتى السرير . ولكن عند الغرب و[[إسرائيل]] كان ذلك بمثابة قيامة من [[غباء|الجهل]]، ومشروع نشوء دول قوية في المنطقة .
==ما قبل الإسلام==
ال[[مجتمع]] في [[شبه الجزيرة العربية]] والمعروف بالهمجية قبل الإسلام قبل القرن السادس كان مجتمع قمة في التسامح
الإسلام صرح يقوم على أسس [[القرآن|كتاب]] و على عصمة مايضمه هذا الكتاب , هذا الكتاب أنزل عن طريق [[مستخدم:الله]] و إستغرق تكوينه نيفا و 23 سنة . من السجلات الدينية للتاريخ القديم يأتينا [[فكرة]] ان [[مستخدم:الله]] إسم فيه رجع الصدى
==مرحلة الإغتراب==
قال رسول الإسلام [[محمد]] '''بدأ الإسلام غريباً وينتهي غريبا''' , ًيعتقد البعض إن الإسلام يقترب الآن من مرحلة الاغتراب و الخطر ومن ال[[نكتة|مفارقة]] العظيمة ان الإسلامويين يسمون هذه المرحلة بالصحوة الإسلامية ولكن هذه الصحوة هي [[الموت|صحوة الموت]] وذلك بفضل الإسلامويين أنفسهم فألد أعداء الإسلام اليوم ليس [[ليبرالية|الليبراليون]] وغير المسلمين كما يدعي الإسلاميون ، بل هم دعاة [[
وعلى سبيل المثال لا الحصر ، قال [[مهدي عاكف]] (1928 - 2017) ، مرشد حزب [[الأخوان المسلمين]] في [[مصر]] ، إنه "يفضل ماليزي مسلم رئيساً لمصر على [[أقباط|القبطي]] [[مسيحية|المسيحي]] المصري . كما وطالب [[زعيم]] الإخوان المسلمين السابق مصطفي مشهور بأنه: يجب إخراج [[الأقباط]] من الجيش [[مصر|المصري]] وأن يدفعوا لنا [[الجزية]] وهم صاغرون . والأدهى والأنكى من ذلك أن التمييز في [[الإسلام السياسي]] لن يتوقف ضد الأديان الأخرى فحسب، بل ويتعداها إلى التمييز بين [[طائفية|المذاهب]] من داخل الإسلام نفسه وبذات القوة . ولتحقيق هذه السياسة الفاشية يعمل الإسلام السياسي على تحويل أتباعه إلى [[العراق|مفخخات]] وعبوات بشرية ناسفة لقتل أكبر عدد ممكن من [[الإنسان|الأبرياء]] بسبب هذا التمييز الديني والمذهبي، لخلق سايكولوجية [[مراهق|الرعب]] . وقد نجحوا في ربط اسم الإسلام ب[[الرعب]] و[[الإرهاب]] ، وهم يعتمدون في إرهابهم على النصوص الدينية مثل: واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم (الانفال 60).
==عملية تحويل الإنسان الى مفخخة==
تبدأ عملية التغيير هذه بإختزال [[الهوية|هوية]] الآخر إلى هوية أحادية مسطحة مثل [[معارضة|خائن]] ، عميل ، [[كافر]] تليها اختزال هوية الذات الى هوية أحادية بسيطة مثل مجاهد ، مقاتل ، [[شهيد]] وبعد ذلك يتم انتزاع صفة الآدمية عن العدو ليصبح بعدها العدو في نظر الشخص كائناَ لا قيمة له لا يستحق الشفقة ولا يستحق ال[[حياة]] . المرحلة الأخيرة هي إضفاء صفة
==المد الإسلامي في الغرب==
[[صورة:%22Freedom_go_to_hell%22.jpg|left|180px|thumb|رجل [[حجاب|محجب]] يمسك بيافطة معادية للإنسانية]]
كثيراً ما تطالعك [[ وسائل الإعلام|الصحف والأخبار]] في [[دول عربية|محميات النفط الأمريكية]]، بأخبار عن اعتناق الإسلام من قبل مجموعة من العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء
في [[دولة|البلاد]] الرأسمالية [[كافر|الكافرة]] التي تعتمد نظام الضرائب والبنوك نسطيع أن نجد أن نسبة لا يستهان بها من المال العام تأتي من أمور يحرم الإسلام التعامل بها ويجعل الانتفاع منها حراماً وجب [[ممنوع|الامتناع]] عنه، والأموال التي يستنفع المسلمون بها من الدولة التي هم فيها مغتربون أو [[اللجوء السياسي|لاجئون]] تتعدى فيها نسبة الحرام تعدياً لا أعتقد أن المسلم [[حقيقة|الحقيقي]] والصحيح يقبله إلا إذا كان أذكى من ربه وشريعته في تفاديه أو تبريره ، وهذا الحرام يتأتى من النظام المالي العام للدول الغربية القائم على الضرائب والبنوك ، فأما البنوك في الدول الغربية فهي [[البنوك الاسلامية|بنوك ليست إسلامية]] أي بنوك ربوية تقوم على الربا، فكم نسبة الربا الموجودة في الأموال التي يأخذونها؟؟
وأما الضرئب فهي لا تأتي فقط من أعمال يعتبرها المسلمون [[حلال|حلالاً]] والأكل منها حلال، فتجارة وصناعة [[الكحول]]، وتجارة وصناعة وتربية لحم [[الخنزير]] ، و[[شرموطة|الدعارة]] ، وصناعة [[سلاح|الأسلحة]] التي يُقتل بها أخوانهم المسلمون ، دون أن ننسى الكم الكبير الذي تدفعه [[كنيسة|الكنائس]] الكافرة مساهمةً في ميزانية الدولة، كل هذا موجود في الأموال التي يعتاش بها أخوتننا المسلمون هم و[[الأطفال|أطفالهم]] ونسائهم بل ويرسلون إلى أقاربهم في [[وطن|أوطانهم]]. والواقع لا أعرف كيف يمكن لمسلم [[مقدس|يقدس]] شريعته حق تقديس أن يقبل إطعام نفسه وأولاده من هذا المال الحرام ، الحرام الذي يتبجح بأنه ضده وأنه يقاتل ويجاهد في سبيل منعه، وخصوصاً [[رجال دين|الأئمة الأفاقين]] الذين يعيشون من هذا المال في بحبوحة من الحرام ، بحبوحة لا بد أنها ستجعلهم يجدون مبرراً أو مخرجاً فقهياً ملتوياً [[ضحك|يضحكون]] به على الغوغاء الذين أسلموا لهم عقولهم منعا من [[فكرة|التفكير]] .
[[تصنيف:أديان]]
|