الفرق بين المراجعتين لصفحة: «بنك»

'''بنكالبنك''' بفتح الباء و النون والكاف ايضا وهي [[تأريخ|فعل ماضي]] على وزن فعل ، وبنك يبنك بنكا ، ومن اشتقاقاتها الاستبناك وجميع هذه الكلمات لا معاني لها في لغتنا [[العربية]] ، وقد اجتهد العلامة الجليل واسع المعرفة ، قليل [[علوم|العلم]] و[[التعليم]] للتعرف على هذه الكلمات وذلك بهدف الحصول على شهادة البانكيجالبانكينج في علوم ال[[فياغرا|الصحةصحة]] النفسية]] ، يقول العلامة أن بنك بالفتح تعني ذهابك الى مكان الابناكالأبناك ويسمى عند [[كافر|الغرب]] بنكا وهو اخذ [[دولار|الاموال]] التي اودعتها لدى مكان الابناك على سبيل الامانة ما لم تكن قد استهلكت وهذا الفعل لا يقوم به [[الإنسان|العامة من المسحوقين والمطحونين]] و[[اللعنة|الملعون]] امهم[[ام]]هم في عزا [[الأب|ابوهم]] من الطفر وليس لهؤلاء الا الاستبناك ، والاستبناك هو شراء القليل العاجل بالكثير الاجل واستبنك او [[العادة السرية|استمنى]] او اسقرض وجميعها استخراج ما ليس لك بغير الطريق المعروفة . اذا قرر المبنك [[خازوق|خوزقتك]] فليس لك [[خيار]] الامتناع الا اذا اعترضت على سمك الخازوق لانه لم يعجبك وتريده عيارا اعلىأعلى يناسبك .

محسوبكم ابو عثمان [[مواطن]] [[فلسطين|فلسطيني]] مقهور ورث ثروة ضئيلة قدرها عشرة آلاف من الشيكلات وهو [[عنترة|موظف]] لا وقت لديه ولا علم له بشؤون المال والأعمال ، ثم هو [[اسلام|مسلم]] مت[[دين]] لا يريد أن يغضب [[الله]] بسبب هذا المال الذي معه ولا يعرف كيف يديره ولا يجد شخصا يأتمنه على استثماره . [[فكرة|فكر]] ابو عثمان طويلا , إن وضع المال تحت [[الأرض]] كان مصيره أن يلقى [[الله]] بجريمة الذى يكتنز الأمول واقشعر بدنه وهو يتذكر مصيره إذا كنز ماله و[[ممنوع|منعه]] من الاستثمار . ثم إنه لا يريد انفاق هذا المال على [[بصل|كماليات لا ضرورة لها]] . وهو يعتبر أنه إن أنفق هذا المبلغ في شراء [[روبي|سلع غير ضرورية]] كان مبذرا .

. كان الحل المتاح أمامه أن يضع هذا المبلغ في البنك ولكن الحملة التترية على البنوك الغربية شوهت سمعتها أمام [[عين|عينيه]] ، خصوصا والفتاوىو[[فتوى|الفتاوى]] تحرم الفوائد البنكية ، والأستاذ ابو عثمان [[الرجل|رجل]] متدينمت[[دين]] يتقى الشبهات ، لذا آثر الابتعاد عن هذه البنوك إيثارا للسلامة في [[لحية|دينه]] وآخرته لذا ذهب إلى فضيلة الشيخ الذى يتزعم حملات البنوك الإسلامية ويتوعد من يتعامل مع البنوك الغير الإسلامية بالويل والثبور وعظائم الأمور .