الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قالب:هل تعلم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 507 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 1:
* أشارت إحصائيات من بائع [[نفط]] متجول ان [[دماغ|العقل]] هو الثروة ، والابتكار هو الذهب [[كهرباء|الأسود]]، وانّ شركة موبايل [[أمريكا|أمريكية]] تربح في قطعة [[التلفون الموبايل]] الواحدة نحو 300 [[دولار]]، فيما لا تربح دولة [[نفط]]ية من البرميل سوى 20 او 30 [[دولار]]ا حيث انّ قطعة موبايل لا تكلّف سوى بضعة غرامات من المعدن والبلاستك والزجاج، لكنها تدرّ مئات ال[[دولار]]ات من الارباح يعادل أضعاف واردات برميل [[النفط]]. شركة آبل, [[فيسبوك]] ,أمازون ومايكروسوفت لا تبيع لك ثروة مادية مستخرجة من باطن [[الأرض]] ، بل تبيع لك عصارة العقول من إبداعات غيّرت ملامح [[العالم]].هذه الأرقام، تدعوك الى اليقظة من مخدّر [[النفط]] التي تعيشها [[شعب|شعوب]] النفط، حيث يتباهى الفرد فيها بانه الأغنى في [[العالم]]، فيما واقع الحال، انّ نحو 70% من سعر [[النفط]] الذي [[سعادة|نفرح]] لارتفاعه يذهب الى أصحاب العقول [[الأجنبي]]ة التي تنقّب وتصنّع. الشعوب المُخدّرة بالثروات الجاهزة، هي [[شعب|شعوب]] كسولة خاملة، وهي مهما امتلكت من الثروات، فإنّ مآل أرباحها الى الأمم المبتكرة، التي تحوّل الحجر الى ماء، و[[التراب]] الى ذهب.
* (لندن:مراسل [[بيضيبيديا]]) - أكدت مصادر في القصر الملكي أن الملكة إليزابيث الثانية دربت [[كلب|كلابها]] من نوع Pembroke Welsh Corgi على مهاجمة رئيس [[وزير|الوزراء]] البريطاني [[بوريس جونسون]] ، إذا جاء إلى قصر باكنجهام مرة أخرى. بالنسبة لجونسون ، الذي عانى مؤخرًا من [[تسويق الأوهام|نكسة]] أخرى مع [[كلب]]ه الذي قرر الإستقالة من [[موظف|وظيفته]] كحيوان أليف ، فإن الأخبار تفيد بأن الملكة أشرفت على تدريب [[الكلب|كلابها]] بنفسها ، حيث أمرتهم بالاندفاع إلى الأمير تشارلز ، الذي كان يرتدي باروكة صفراء مخربطة شبيهة [[شعر الرأس|بشعر رأس]] جونسون خلال التمارين.وقال أحد [[محلل سياسي|المحللين السياسيين]]: على الرغم من أن الملكة [[سكوت|تكتم]] مشاعرها حول جونسون ، إلا أن مصدرًا ملكيًا أشار إلى أنها صرخت بصوت عالٍ "Fucking son of a bitch" عندما ظهر رئيس [[وزير|الوزراء]] جونسون على شاشات [[التلفزيون]] هذا الأسبوع.
* لندن (مراسل [[بيضيبيديا]]) في أحدث حلقة في سلسلة من الضربات [[إهانة|المهينة]] لرئيس الوزراء [[بريطانيا|البريطاني]] [[بوريس جونسون]] , استقال ال[[كلب]] لورد سلوبيرلي فجأة ك[[حيوان]] أليف لبوريس جونسون حيث أعلن هذا [[الكلب]] الذي أطلق عليه جونسون [[اسم]] لورد سلوبيرلي في بيان رسمي صباح يوم 10 سبتمبر 2019 "بعد المصارعة مع [[ضمير]]ي لبعض الوقت ، خلصت إلى أن أي ارتباط آخر بالسيد جونسون سيضر بسمعتي". أرسل الانشقاق المفاجئ ل[[كلب]] جونسون صدمة في مجلس [[وزير|وزرائه]] ، حيث خشي العديد من الوزراء من أن يؤدي هذه الإستقالة وزراء أخرين كانوا يعتبرون من [[حيوانات]] جونسون الأليفة الى القفز من سفينة جونسون المثقوبة. على جانب آخر ، أفادت مصادر [[برلمان عربي|برلمانية]] أن [[ميكو|قطة]] جونسون ، السيدة باو ويسكيري ، تجري محادثات مع [[جيرمي كوربين]]
* أضهرت إعترافات [[محمد علي (ممثل مصري)|محمد علي]] ان السيسي قرر تأجيل إعلان [[موت]] [[الأم|والدته]] حتى لا يصدم [[الشعب]] صدمة لا يفيق منها سبعين سنة أثناء إفتتاح [[قناة فالوب|ترعة السويس]] الكاذبة غير المجدية والتي بنيت من أموال [[الشعب]] لتصوير فيلم التيتانك المصري .محمد علي المقاول الذي كلفته [[دائرة المخابرات|المخابرات]] والجهات العسكرية بتجهيز [[قبر|المقبرة]] حتى ي[[رقص]] [[السيسي]] على جثة أم الدنيا ويجمع النقطة فسبحان من جعل أحمق [[مصر]] عزيزها . وقد جمع السيسي النقطة من [[الإمارات]] و[[السعودية]]، واشترى الميكروباص , الميكرو باص الذي حصل عليه السيسي هو [[مصر]]، والسيسي سائق لا يعرف قيادة [[حمار]]، وهو يقود مصر إلى الهاوية على عجلات نايمة. وليست [[أم]] البطل وحدها التي ماتت، ف[[شعب]] مصر يوأد حياً .قلبنا معاك يا محمد علي، فرجال مصر كلهم في [[السجن|السجون]]، أو تحت [[الأرض]].
* صرحت الولية الأولى '''انتصار''' زوجة [[السيسي]] بأنها خضعت لدورة مكثفة في الإيتيكيت والأصول [[الدبلوماسية]]، بلغت تكلفتها 60 [[مليون]] [[دولار]] حيث تم استقدام خبيرة متخصصة من خارج [[مصر]] لتعليمها أصول الإيتيكيت والتعامل مع الناس في المناسبات العامة، لكونها بلدي نقاوة نقاوة وقالت انها ستتبرع بطقم الألماظات [[بتاع]]تها لمصر، زي ما مطلوب من الغلابة واضافت الست بلحة "الجاكيت الذي ارتديه ماركة شبين الكوم يقدر سعره على الأقل بـ7 تعريفة لان إحنا [[فقراء]] جدا جدا"، وطالبت انتصار بلحة المصريين بالتبرع بالمجوهرات لـ"[[صندوق]] تحيا مصر"، الذي أطلقه زوجها ال[[دكتاتور]] لدعم مشروعات التنمية في [[مصر]]، أسوة بتبرع السيدة العجوز زينب التي تبرعت بـ"حلق أذنها الوحيد" لل[[صندوق]] أثناء لقاء [[صحفي]] مفبرك.
<div style="font-size:0.8em;text-align:center;padding:10px;">
'''[[أرشيف هل تعلم|من الأرشيف]]'''
383

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح