الفرق بين المراجعتين لصفحة: «المرأة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 2 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 3:
'''المرأة''' ويسمون ايضا بالستات وهو [[جمع]] الرقم ستة (بالانجليزي: [[الجنس|سكس]]) هم مخلوقات تفتقر الى الملكة العقلية حسب [[العقلية العربية|عقلية الرجل العربي]] وأفضل مكان لها دارها بل عقر دارها و كلها [[ستر العورة|عورة]] حتى صوتها . المرأة في سن العشرين مثل [[كرة القدم]] يركض ورائها 22 رجل وفي سن الثلاثين تصبح مثل كرة السلة يركض ورائها 10 [[الرجل|رجال]] فقط وفي سن الاربعين مثل كرة البيسبول يركض ورائها رجل واحد وفي [[أزمة منتصف العمر|سن الخمسين]] مثل كرة التنس الواحد يرميها للاخر وفي سن الستين مثل كرة الغولف يجب ان تضربها حتى تضعها في [[الموت|الحفرة]] . كانت المرأة إحدى أهم أدوات الخداع في الحرب ، وكانت سببا في أشهر حرب في [[العالم]] ، هي حرب طروادة ، التي يمكن أن نسميها حرب "امرأة طروادة". النساء يحببن المخادعين ، أكثر من المخلصين ، الشاطر هو المغوي ، الغاوون يحبون المرأة المغوية , كل الحروب [[دولار|الاقتصادية]] تستعمل المرأة [[الاحتجاج بالتعري|العارية]] وسيلة إعلانية، أشهر مشروب تجاري هو الكولا، لقارورته شكل امرأة . هناك مثال في [[خلافة إسلامية|التاريخ الإسلامي]] ، و كان الإعلان التجاري فيها لامرأة ، كانت في [[موناليزا|الخمار الأسود]] ، وكانت بالكلمة ، ب[[الشعر]] ، وليس بالصورة .
 
النسوان لو حكموا [[العالم]] دى هتبقى أكبر [[حرب اهلية|مصيبة]] فى [[تأريخ|التاريخ]] . ماعندهاش غير جهازين تحبهم و تدعي بالخير على اللي إخترعها , [[تلفون موبايل|التلفون]] و [[التلفزيون]] . لاحاجة بها الى [[التعليم]] إلا النزر اليسير وعليها أن تظل دائماً في هيأة بهيجة لأن [[الرجل|زوجها]] يتعين أن يراها كذلك أي كلما وقع [[العين|بصره]] الكريم عليها أفرحته وأسعدته وإذا دعاها [[الجنس|لتدليعه]] فحتما لازم أن تلبي في أي وقت وفي أي موضع وإذا لم تفعل فهي [[كافر|ملعونة]] من المساء الى الصباح , فضلاً عن أن له حق هجرها فإذا لم ينفع الهجر معها فمن حقه أن [[قندرة|يضربها]] ولا يسأل فيم ضربها وهو يستطيع أن يفك عقدة النكاح في أي وقت حتى ولو بعد عشرة دامت عقوداً دون رقيب أو حسيب ومن حقه أن [[تزاوج|يتزوج]] عليها أكثر من واحدة ولايحق لها أن تعمل فعملها سوف يعطل [[وظيفةموظف|الوظائف]] الرئيسة المنوطة بها .
 
إذا كرهت امرأة زوجها وطلبت مفارقته ورضي بذلك فعليها أن ترد اليه ما أعطاها من [[دولار|مهر]] وتوابعه وربما زيادة وهي بذلك اختلعت . وقد شبهوا هذا الخلع بفداء [[السجن|الأسير]] اي ما يدفعه ليفك من الأسر مما يؤكد أن المبعولة مأسورة لدى بعلها . ملعونة المرأة التي تطلب فراق زوجها من غير بأس وبلا [[ضرطة|سبب قاهر]] أو ضرورة ملجئة أو عذر حازب اما صاحب السيادة البعل فله أن يطلق ولاأحد يسأله لم وعلى المرأة المفصولة فصلا تعسفياً من [[زواج|مؤسسة الزوجية]] التي ربما تكون قد افنت فيها زهرة عمرها عليها أن تنتظر شهوراً حتى تنكح غيره لاستبراء رحمها الذي ربما علق فيها شيئاً كيلا تختلط [[علم الأنساب|الأنساب]] ذات الشأن الجلل في ذياك ال[[خميعة|مجتمع البدوي]] البدائي أما الزوج فيمكنه أن يتزوج في الليلة نفسها .
290

تعديل

الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح