الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حسام سويلم»

ليس من المعقول ان تبدأ الثورة في [[تونس]] ثم في [[مصر]] ثم في [[ليبيا]] ثم في [[اليمن]] ثم في [[البحرين]] فهذا لا يمكن ان يحدث اعتباطا فالشعبف[[الشعب]] العربي ابن متناكة ومابيفهمش وماعندوش ذرة كبرياء ولم يقاوم الإستعمار ولم يطالب بالإستقلال وأحمد عرابي وعبد القادر الجزائري وعمر المختار شخصيات اسطورية لكن هناك اياد خارجية تلعب دور البعبوص وهناك وثائق تشير اليها منذ القدم مثل بلقنة المنطقة او الكومنولث العبري وهو ضمن استراتيجية [[اسرائيل]].

حسام سويلم شخص قد يستطيع ان يخدع بعض الناس بعض الوقت ولكن مش كل الوقت وبالأخص مش [[مصر|المصريين]] اللي بيفهموها وهي طايرة . يدعي حسام سويلم لنفسه الوطنية[[الوطن]]ية وينزعها عن الآخرين ويتهمهم بالعمالة والخيانة . حارب حسام سويلم في سبيل الوطن .... يا نهار مش زي بعظو .... ما الكل حارب , فما من بيت فى [[مصر]] إلا وله ابن مجند .... [[الموت]] علينا حق وخدمة [[الجيش المصري]] علينا حق . كان يوم مدوحس يوم ماتخرجنا من الجامعة . اول حاجة قام الموظفال[[موظف]] المسؤول بوضع [[كهرباء|الزفت]] و الشحم علشان ياخد بصمة ايدينا بعد كدة تمسح ايديك في اي حيطة دة لو لقيت حيطة نظيفة . موقع التقديم يبعد 3 كيلومتر في عمق الصحراء ستشاهد الافواج تنزل من الاتوبيس و تجد البعض معاه كيس زبالة كبير مليان سنتدوتشات جبنة و [[ضرطة|فول]] يقوم ببيعها و ينادي و يقول فول و جبنة , الحق يا مجند .... اخر وجبة يا مجند , المهم تجاوزت بتوع الفول و بياعين [[سيجارة|السجاير]] الفرط و [[خشباترا|الكيلوباترا]] ووصلت الي قدس الاقداس و علي الجانبين علي الحيطان تلاقي كلمات مأثورة و حكم علي سبيل المثال لا الحصر الشجاع يموت مرة واحدة و الجبان يموت 1000 مرة , الجندية شرف و [[رجولة]] يا ولاد [[الكلب]] .

المهم ... نرجع للموضوع ....فى كل الحروب المت[[نيلة]] على [[عين]]ها كان الجنود البسطاء ابناء البلد هم وقودها ولم ينالوا [[دولار|قرشا]] واحدا كمكافئة وقدموا دمائهم وأرواحهم وهم راضون ولم يحصلوا مثلك يا حسام سويلم على مناصب فى المراكز المدعوة بمراكز الدراسات الإستراتيجية كمركز الأهرام ومركز الجمهورية ولا يعمل بها من العسكريين السابقين إلا من كان [[حفظه الله ورعاه|مسبحا بحمد النظام مضخما لإنجازاته]] متجاهلا لخطاياه . لكن [[شرف|الشرفاء]] الحقيقيين من الأبطال الأفذاذ الذين لم يرضوا لأنفسهم أن يتحولوا لأبواق للنظام حرم ذلك عليهم لا مناصب شرفية فى أى موقع ل[[الأرض|اأراضى]] لا مزارع لاشىء إلا المعاش . من الفريق سعد الدين الشاذلى إلى العميد صفوت الزيات كلهم تم تجاهلهم ولم يحصلوا لا على تكريم ولا على مناصب ولاعلى أى تقدير لما قدموه لللوطنللل[[وطن]] والعجيب أنهم قدموا الكثير للوطن وأنت ومن يماثلك لا يعرف لكم دورا .