الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عمرو وردة»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
(أنشأ الصفحة ب'{| border=1 align=left cellpadding=4 cellspacing=2 width=200 style="margin: 0.5em 0 1em 1em; background: #f9f9f9; border: 1px #aaaaaa solid; border-collapse: collapse; f...') |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 28:
| ''' الالقاب الفردية''' || أول لاعب [[بكاء|يبكي]] حينما يخسر المنتخب .
|}
'''عمرو وردة''' لاعب [[كرة القدم|كرة قدم]] من مصر , مثال للحق المطلق لأي [[الرجل|ذكر]] مصري في أن يفعل ما يشاء، طالما واظب على تقديم فروض الطاعة [[السيسي|للرئيس]] ، والجيش ، و[[الأزهر]]، وبابا و[[الأم|ماما]] وغيرها من مؤسسات السيادة و[[السلطة]]. كادت منظومة القيم والأخلاق المصرية أن تتعرض لهزة قاتلة، كفيلة بقلب الموازين وهز عرش [[الله|الرحمن]]، لولا أن هبّ شباب [[مصر]] ورجالها وذكورها، بل ونساؤها، للذود عن المنظومة، وتأكيد الحق . عمرو وردة، لاعب المنتخب المصري ل[[كرة القدم]]، له الكثير من الإنجازات التي رفع بها [[اسم]] مصر. فهو أول لاعب [[بكاء|يبكي]] حينما يخسر المنتخب، ومشهور بدموع الخيبة التي يسفكها على [[أرض]] الملعب بعد كل هزيمة.
لعمرو وردة إنجازات أخرى فاسمه في كبريات الصحف [[رياضة|الرياضية]]، كواحد من أبرز نجوم [[التحرش الجنسي|التحرش]] في [[أوروبا]] والدول المتقدمة، وسجلّه حافل في معظم الدول الأوروبية حيث تلاحقه اتهامات التحرش في كل نادٍ وبلد يلعب فيه، حتى بلغ أعلى مراتب التحرّش في البرتغال حينما انتقل للعب في نادى فارينزي البرتغالي. فبعد أيام من وصوله، تحرّش [[تحرش جماعي|بعدد من زوجات]] زملائه اللاعبين، الأمر الذي عرضه للطرد من الفريق بعدما احتلت صوره صدر الصفحات الرياضية البرتغالية رافعاً [[اسم]] مصر عالياً.
سطر 49:
أما وردة، فالتقط بدوره طرف الخيط، وظهر في [[يوتيوب|فيديو]] ليعلن اعتذاره لأهله ولبابا وماما وعمو وطانط والمنتخب والجماهير و[[اسم]] مصر. بالطبع، لم يعتذر وردة للضحايا أو النساء، فهذا يتنافى مع المنظومة. تتزايد الأنباء حول عودة وردة إلى المنتخب، في نصر جديد لمنظومة القيم المصرية. فلا يصح إلا الصحيح والرجال قوّامون على النساء. وتحيا [[مصر]].
[[تصنيف:رياضة]]
[[تصنيف:مصر]]
[[تصنيف:لاعبو كرة قدم]]
| |||