الفرق بين المراجعتين لصفحة: «خنزير»

{| style="background:#f9f9f9;" border="0" cellpadding="2" cellspacing="0"|- align=center"

|- center=align

|}

|-

 

يعتقد حركة [[الإخوان المسلمون]] بأن [[امريكا|الأمريكيون]] نجحو بالفعل في أن يضحكوا على 2 مليار مسلم و[[العرب|عربي]] وجعلوهم يشربون طوال السنين مشروب ال[[بيبسي]] المصنعة من أمعاء الخنزير وقام سيد قطب بتحريم البيبسي والكوكاكولا فقامت الشركة الأمريكية بإستبدال أمعاء الخنزير بأمعاء [[النعامة]] التي لاقت إستحسانا من قبل [[ابن باز]] فأصدر [[البول|فتوى]] معاكسة بتحليل [[البيبسي]] أرجوا من [[الله]] أن يهدي المسلمين جميعا . في [[اسرائيل]] تخطط [[الشرطة]] الإسرائيلية لضرب [[سلفية|الارهاب السلفي]] بطرق نفسية حربية ، سوف تستخدم اكياس مليئة بشحم الخنزير في الحافلات و الأماكن التي يمكن ان تكون هدفا [[سيارة مفخخة|للعمليات الإنتحارية]] يفترض ان يحول شحم الخنزير بين الارهابيين ويعوق تنفيذهم العمليات الانتحارية لانهم سيعلمون ان الشحم قد يلمس أجسامهم ، [[الإسلام|فالاسلاميون]] المتشددون يعتقدون ان لمسهم لشحم الخنزير قبل [[الموت]] سوف يحول دون دخولهم الجنة . لهذا السبب سيكون الامر مظلما بالنسبة ل 72 من العذراوات اللواتي ينتظرن الشهداء حيث من المفترض أن يكن في الجنة بخدمتهم وتحت تصرفهم . ويعتقد الحاخامات ان الآلاف من المتطرفين المتدينين [[يهودية|اليهود]] سوف [[سلاح|يتسلحون]] بمسدسات تحمل حقنا من شحم الخنزير ، هذا في حال لم تقم [[الشرطة]] بوضع اكياس الشحم المذكورة في المحلات التجارية و[[التعليم|المدارس]] ومحطات الباصات و القطارات ، وذلك لحماية انفسهم . كما وأعلن وزير الدفاع الاسرائيلي تأييده لهذه الطريقة الخنزيرية الجديدة في مكافحة العمليات الاستشهادية . فتلك العمليات اصابت المجتمع [[الصهيونية|الصهيوني]] بالجنون والكآبة والهلع والفزع .

يدخل شحم الخنزير في صناعة الشامبو وأدوات تجميل يستعملها المسلمون وقد بعثت [[اللاموسوعة]] برسالة الى الإمام [[سعدي الحلي]] مستفسرا حول جواز إستخدامها فكان جوابه انه و إستنادا عل النووي و ابن قدامة و ابن حزم و القرطبي فإن فإن [[الأزهر|الفقهاء]] متفقون على حرمة تناول أجزاء الخنـزير المختلفة كالجلد و[[القضيب الذكري|القضيب]] والعصب والغضروف والمخ و اللبن وغيرها ، فالأولى تجنب هذه الشامبوهات ، ما دام يوجد بحمد [[الله]] أنواع كثيرة غيرها وتحقق الغرض نفسه . من الناحية [[علوم|العلمية]] يحتوي لحم الخنزير على [[فياغرا|الهرمونات الجنسية]] الخربة والمعطلة جينياً التي تجعل صاحبها [[لواط|يميل نحو أبناء جنسه]] وكذلك تجعل [[الإنسان]] يتواجد في أماكن بوله و[[خرا|قذارته]] وبسبب احتواء دهن الخنزير أحماض دهنية غير مشبعة بنسبة 62% فانه يجعل [[ضرطة]] الإنسان قابلة للتزرنخ .

 

 

[[تصنيف:حيوانات]]