الفرق بين المراجعتين لصفحة: «القاء اللوم على الآخرين»

'''القاء اللوم على الآخرين''' ظاهرة [[العالم|عالمية]] تساعد على الاسترخاء وهي ذات جدوى في [[ضرطة|المناظرات الخطابية]] , ماذا فعل الآخرون بنا ؟ ماذا فعلت الموساد بنا, <s>ماذا فعل بنا [[زعماء عرب|حكامنا]] و[[رجال دين|قادتنا الدينيون]]</s> ؟ , يشعر [[الإنسان]] في [[الوطن العربي]] ببعض الراحة عندما يلقي اللوم في [[الفوضى]] والخراب الذي حل بديارنا لعدة قرون على الآخرين . يستنفذ هذه الظاهرة الحد الأدنى من [[طيز|الطاقة العقلية]] ولكنها ستساعدك على إستعادة شعورك بقوتك الشخصية و قدرتك على الإختيار وتكون ال[[حياة]] أكثر [[متعة|إمتاعاً]] . كان للكاتب [[مصر|المصري]] محمد حسنين هيكل دور كبير في نشر هذه الثقافة عندما أنعم علينا بمفردته الشهيرة '''النكسة''' بدل '''الهزيمة''' و '''التنحي''' بدل '''الاستقالة''' .

 

* '''[[الأردن|النشامى]]''' : كل اللوم على [[حيوانات|أشكالكم]] في ما حصل ل[[أحمد_الجلبي|اقتصاد البلد]]، المطبات والحفر في الشوارع، والأسعار التي ارتفعت لحد [[وهابية|الكفر]]، والضرائب التي لم يتبقى سوى [[ضرطة|الهواء]] لفرضها عليه، جرائم [[كس_امك|الشرف]] والهوشات بين أبناء العشيرة الواحدة، حوادث السير، غرق البلد مع أول شتوة، كل اللوم عليكم وليس على [[عبد_الله_الثاني|القمرجي الأول]]، ولا حرمه المصون التي لا تشتري كلاسينها ال G-string الا من New York أو Paris أو Milano وبالطبع لا يحمل حقائبها ومشترياتها الا ضباط من عشائر [[طيز|المطايزة]] و[[فتق_الخصية|الخصاونة]] و[[قضيب|الزبيرات]] و[[بظر|الكساكسة]] ولا على حيتان البلد الذين لا يدفعون أي نوع من الضرائب أو الجمارك و[[سرقة|يسرقون]] أي معونات قادمة للمشحدة الهاشمية .

[[تصنيف:غباء]]

[[تصنيف:ألعاب]]