الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب الله»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 16 بايت ،  قبل 5 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 13:
تؤبريني حبيبتي.. حزب الله هو ضرطة نتنة تعكر صفو العملية السياسية في البلد وتلك الضرطة كريهة الرائحة تتحجج بـ مبرر مكافحة الوجود الإسرائيلي في لبنان (هذا قبل إنسحاب إسرائيل الكامل من لبنان في مطلع عام 2000) ومن بعدها تتحجج تلك الضرطة الجنوبية بـ كونها تريد طرد الإسرائيليين من فلسطين المحتلة كي تعود الأرض إلى أهلها. لكن ما هي أهداف تلك المنظمة المشبوهة التي تكذب وتختلق الأكاذيب بدون هوادة والكل يعلم إن مليشيا "حزب الله" ما هي سوى فرع لبناني لـ حزب البعث السوري تحت قيادة وإشراف الأبله بشار حافظ الأسد. "حزب الله" هو تنظيم إرهابي يهدف إلى زعزعة الأمن والإستقرار اللبناني وفرع عسكري لـ النظام السوري فـ بدون الدعم القادم من لدن نظام الأسد ينهار ويزبل "حزب الله" فورا ويصير مثل ورقة ناشفة ملطخة بالبراز مرمية في تواليت أحدى دول أوروبا الشرقية التي غزاها الفكر الماركسي الضال بـ فضل جهود آية الله المصلح الملا الحاج لينين الروستاني. بالإضافة إلى دوره في إغتيال عاشق الكبسة رئيس الوزراء اللبناني الأسبق السيد رفيق بهاء الدين الحريري ومساهتمه في تنفيذ إغتيالات سياسية لـ أشخاص يعرف عنهم مناوءتهم لـ نشاطات الحزب المشبوهة وإنخراطه في تهريب المخدرات وتبييض الأموال وسرقة الأعضاء البشرية وغيرها من الموبقات والنشاطات الغير شرعية.. مع كل ذلك يدعى "حزب الله" إنه مجرد منظمة تهدف إلى طرد المحتل الإسرائيلي وحماية الحدود اللبنانية من المعتدين.
 
== "حزب الله" يستنشق هواء بارد ويعاني من إسهال دموي ==
== <br>
ميتافيزيقيا الضرطة عند حسن نصر الله ==
عندما كان حسن نصر الله يقضي حاجته (يخري ويضرط) إتصل عليه أحد القادة الكرتونيين لـ الجناح العسكري التابع للحزب يخبره فيها عن هجوم كاسح لـ الدبابات والطائرات المروحية الإسرائيلية على الحدود الجنوبية لـ فينيقيا المعقل الرئيس لـ  تنظيم ما يسمى بـ "حزب الله" أحد التنظيمات الكرتونية التي تم إنشائها لغرض زيادة الأزمة الإقليمية تعقيدا وتعميق الهوة بين أبناء المذاهب المسلمة أكثر فأكثر فـ عدم وجود "حزب الله" على الساحة السياسية اللبنانية وإختراقاته لـ القانون اللبناني كان لـ يجعل من لبنان دولةََ أفضل بكثير مما نعرفها الآن .. تلك المنظمة الكرتونية كانت ذريعة إستخدمتها إسرائبل كي تدمر البنية التحتية اللبنانية.. الجسور والمطارات والجامعات والمشافى وحتى رياض الأطفال.. كل ذلك تحت حجة محاولة إستئصال إرهابيي "حزب الله" من الجنوب! إسرائيل ليست خائفة وإسرائيل لديها رجالها القادرين على الدفاع والهجوم والصمود فـ الصورة التي يحاول أن يرسمها حسن نصر الله في ذهون أتباعه وذويه عن إسرائيل هي صورة تنطبق أكثر على الحزب نفسه. لم يدخل ذاك التنظيم المدعى "حزب الله" ولا في مواجهة حقيقية واحدة مع إسرائيل وإنما حربه الوحيدة كانت ولا زالت البروباغاندا الإعلامية والصراخ من وراء شاشات البلازما ثلاثية الأبعاد. حتى إنسحاب إسرائيل من لبنان كان بـ إرادة ذاتية محضة من إسرائيل نفسها لا كما يدعى ويهرفل المهرج نصر الله كونها إنسحبت من الأراضي اللبناني خوفا من رصاص المقاومة.. كان قرارا إسرائيليا يرجع لـ أخذها إعتبارات عديدة مثلما قامت مثلا بـ تسليم أراضي سيناء المحتلة إلى حكومة أنور السادات. ربما سمعت مسبقا عن المثل الشهير "يضرط من فتحتين" فالمعروف إن معظم البشر أو كلهم تقريبا يضرطون من جهة واحدة (فتحة الطيز) لكن السيد حسن نصرالله هو من أولائك الندرة الذين أنعمت عليهم الطبيعة بـ مزة فريدة وإستثنائية وهي القدرة على الضراط من جهتين فـ السيد هو يضرط من فمه كما يضرط من طيزه لكن السبب في عدم وصول تلك الروائح العطرية إلى الجمهور هو في كون السيد يلقي جميع خطاباته تقريبا وهو مختبئ في جحر أو سرداب أرضي عن خلال شاشا البلازما.
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح