الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ماكس أوبنهايم»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 3 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 8:
==الحاج محمد وليم الثانى==
أصدر السلطان العثماني بيانًا موجه إلى المسلمين بالجهاد ضد أعداء [[الإسلام]]، وكان نصه كالآتي :
{{قال|أيها المسلمون اعلموا أن إمبراطورياتنا فحربفي حرب مع أعداء [[الإسلام]] , موسكو و[[بريطانيا]] و[[فرنسا]] , وقد دعاكم الخليفهالخليفة للجهاد.}}
بهذا البيان قد دخلت [[الدولة العثمانية]] الحرب، وقد سبق هذا تهيئة عامة المسلمين للثورة والجهاد مع الألمان ضد الإنجليز وحلفائهم ، فلم يكن الموضوع سهلًا ، ف[[ألمانيا]] بالنسبة للمسلمين ديار [[كافر|كفر]] أيضًا كما أنه من وجهة نظر النخبة الإسلامية أنه لو وقفنا مع الألمان ضد الإنجليز فما الفائدة، سنستبدل احتلالًا باحتلال آخر، وهنا كان '''أوبنهايم''' حاضرًا أيضا فلم يدع شيئًا هو ورفاقه للظروف ، ففي وقت الحرب قد شاعت إشاعة أن إمبراطور [[ألمانيا]] قد أسلم وسمى نفسه '''الحاج محمد وليم''' ، وأنه كاتم لإسلامه لأسباب سياسية فانتشرت هذه الإشاعه بين الناس كالنار في الهشيم ، وترك الألمان الإشاعه تنتشر ، ولم يحاولوا نفيها أبدًا ، فلعبوا بعواطف المسلمين، وبنى المسلمون على تلك الإشاعة الكثير من الأساطير كالعادة وبعض الشيوخ علي المنابر في [[مصر]] كانوا يخطبون في الناس بأن هناك أحاديث [[محمد بن عبد الله|للرسول]] تقول بأن أمه عظيمه سوف تدخل [[الإسلام]] في آخر الزمان
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح