الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد نجيب»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 391 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>خازوق
(أنشأ الصفحة ب'يمكنني الآن أن أموت، وأنا مستريح البال والخاطر والضمير؛ فقد قلت كل ما عندي ولم أكتم شهادة» به...')
 
لا ملخص تعديل
سطر 1:
<font style="color:orange;">'''<في كتاب كنت رئيسًا ل[[مصر]] ، قال محمد نجيب في النهاية "يمكنني الآن أن أ[[موت]] ، وأنا مستريح البال والخاطر و[[الضمير]] ؛ فقد قلت كل ما عندي ولم أكتم شهادة>'''</font>
يمكنني الآن أن أموت، وأنا مستريح البال والخاطر والضمير؛ فقد قلت كل ما عندي ولم أكتم شهادة» بهذه الكلمات ختم الرئيس محمد نجيب شهادته في كتاب كنت رئيسًا لمصر، والتي من خلالها نستطيع أن نرى عوامل التشابه الكبيرة بين الوضع السياسي حينذاك وما آلت إليه الأحوال في مصرنا العزيز، ونلاحظ بعض التغيرات السيئة التي وصلنا إليها، لذا في السطور التالية نعرض بعضًا من كلمات أول رئيس مصري، ونعرض ما تغير بعد عشرات السنوات وعديد الرؤساء، ولكن رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب.
 
«'''بعد حادث مصرع السردار سيرلي ستاك في 21 نوفمبر (تشرين الثاني) 1924 صدر بيان من «اللنبي» طالب فيه بعدة قرارات سياسية منها اعتذار [[مصر]] عن مصرع ستاك،ستاك ومنع، و[[الممنوع|منع]] المظاهرات السياسية،السياسية ، وإلزام مصر بغرامة مالية تصل إلى 500 ألف جنيه مصري (2430000 [[دولار]][[الولايات المتحدة|أمريكي). ]]'''
 
<br>
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن هذه الـ500 ألف جنيه مصري أصبحت لا تساوي 30 ألف دولار أمريكي في 2018 بفضل القرارات الاقتصادية الرشيدة على مدار سنوات وآخرها تحرير سعر صرف الجنيه مقابل الدولار.
<br>
 
<br>
«أردنا أن نبني حياة جديدة. نعطي فيها الفرصة لكل سجين سياسي لكي يعيشها معنا، دون اضطهاد أو قهر سياسي. كان هذا أحد أحلامي، ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. فقد اعتقلت الثورة ألفًا مقابل كل فرد أفرجت عنه».
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
 
{{-}}
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن سجون مصر الآن عامرة بكل صاحب رأي، وبمن لا يملكون آراء أحيانًا، وأن كل بيت في بر مصر يفتقد أحد أبنائه خلف أسوار المعتقلات العالية، وأن أعداد المعتقلين تتعدى الـ60 ألف مصري، بينما مئات الآلاف تنتظر دورها في القمع في ظل غياب كل مقومات الحرية.
----
{{-}}
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن ''هذه الـ500 ألف جنيه مصري[[مصر]]ي أصبحت لا تساوي 30 ألف [[دولار]] [[الولايات المتحدة |أمريكي]] في 2018 بفضل القرارات الاقتصادية الرشيدة على مدار سنوات وآخرها تحرير سعر صرف الجنيه مقابل الدولار''.
<br>
<br>
----------
«'''أردنا أن نبني [[حياة]] جديدة. نعطي فيها الفرصة لكل [[السجن|سجين]] سياسي لكي يعيشها معنا، دون اضطهاد أو قهر [[سياسة|سياسي]] . كان هذا أحد أحلامي،أحلامي ، ولكن ليس كل ما يتمناه المرء يدركه. فقد اعتقلت الثورة ألفًا مقابل كل فرد أفرجت عنه»'''.
<br>
<br>
<br>
<div style="font-size:30pt;">CUT!</Div>
{{-}}
----
{{-}}
رجاءً؛ لا تخبروا محمد نجيب أن ''سجون [[مصر]] الآن عامرة بكل صاحب رأي،رأي ، وبمن لا يملكون آراء أحيانًا، وأن كل بيت في بر مصر يفتقد أحد أبنائه خلف أسوار المعتقلات العالية،العالية ، وأن أعداد المعتقلين تتعدى الـ60 ألف مصري، بينما مئات الآلاف تنتظر دورها في القمع في ظل غياب كل مقومات [[الحرية]].
 
«في 30 يوليو (تموز) ألغيت الألقاب الرسمية من بك إلى باشا ومن صاحب السعادة إلى صاحب السمو، كانت في الأصل ألقابًا تركية، تمنح ولا تورث، وكانت منحة من الملك، وغالبًا ما كانت تمنح لمن لا يستحقها، وأعترف أننا نجحنا في إلغاء لقب باشا من حياتنا ولم تعد هذه الكلمة تستخدم في الشارع المصري سوى للسخرية».
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح