مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حزب النكتة المصري»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 4:
قال الناطق الرسمي باسم حزب النكتة المصري إن [[الإنسان]] [[الحيوانات|حيوان]] ناطق . وكان قبل بدء عصر [[الربيع العربي]] الأصفر: حيواناً [[سكوت|ساكتاً]] ، ويريد [[دكتاتور|الطغاة]] الجدد جعله حيواناً واشياً . أحد أهم شعارات الثورة [[سوريا|السورية]] كان: أنا إنسان ماني حيوان . لم يكن أحد يصدق ، أن [[العرب]]ي في القرن الحادي والعشرين ، سليل عمر بن كلثوم ، الذي قال:
{{قصيدة|إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ|تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا}}
▲سيتحسّر على فضيلة النطق، التي فضّل الله بها الإنسان على بقية الكائنات، وقد تنمو له قرون. وجاء في الكتاب المقدس أنه في البدء كانت الكلمة، ويجمع علماء التفسير، أنّ الملائكة سجدت لآدم، لأن الله علّمه الأسماء كلها. ربما كان ابن كلثوم يقصد بالصبي، الصبي الجديد على العرش العربي، وبالجبابر الرعية.
كان للرئيس كنز من الذهب ، اسمه [[السكوت]] . تكتظ صفحات [[فيسبوك]] ، بأسماء [[قناع|مقنّعة]] ، الملك مفضوح وعار ، لكن الشعب مقنع بالحديد . لقد عادت حليمة لعادتها اللئيمة . وكان السيد مكاوي يغني قبل سنوات أن [[الأرض]] تتكلم [[عربي]] ، فإذا بها تتكلم [[روسيا|الروسية]] والرز [[الإمارات العربية المتحدة|الإماراتي]] و[[السعودية|السعودي]] . تمتلئ كتب التراث العربي و[[الإسلام]]ي ، بأخبار فضائل الستر ، في الجاهلية ، وفي الإسلام صارت عبادة ، أشهرها قصة [[عمر بن الخطاب]] ، مع الشيخ الذي وجده ، وبين يديه شراب ومغنية ، وقصة أخرى له ، عندما تسور بيت ، فوجد قوماً [[المشروبات الكحولية|يسكرون]] ، فأراد أن يقيم عليهم الحد ، فتلى عليه أحدهم ، قوله تعالى:
▲ويفرّق العلماء بين السكوت والصمت، فالسكوت عن الحق رذيلة، والصمت حكمة، وكان للجدران في العهد البعثي، آذان، فصار لها ألسنة في أربع أو خمس دول عربية، بفضل الثورة المضادة، وعندما تتكلم الجدران، تخرس البشر، احتراماً للمعجزة التي انطق النظام بها الجدران.في الهجمة المرتدّة، قصدنا مرمى فريق السلطة الضيق مثل إست العقرب، ولم يكن يُرى حتى بالمجهر، فوجدنا أنفسنا عالقين في الطين، فاستغل لاعبو الفريق المضاد، انشغالنا، وقصدوا مرمى الشعب، ولم يكتفوا بتسجيل هدف على الحارس المسكين، واعتقاله، ويجري التمديد لسجنه كل 45 يوماً، ثم قصف المرمى بالبراميل، وقصف الجمهور، وحطم المدرج، وأجبر الحكم على ابتلاع صفارته، شهيقه هدف، وزفيره بطاقة حمراء.
{{قال|وَلَا تَجَسَّسُوا.. }}
وفي [[العهد الجديد|الإنجيل]] ، يضرب المثل بخيانة يهوذا بثلاثين من فضة ، ونال فيلم عطر امرأة ، جائزة [[الأوسكار]] على أهم مشهد في الفيلم ، وفيه يدافع الكولونيل المتقاعد فرانك سليد عن الطالب [[فقر|الفقير]] تشارلز سيمز ، الذي رفض الوشاية بزملائه ، مع أن فعلتهم شائنة ، فيصفق له الجميع . عطر امرأة ، هو عطر [[شرف|الفضيلة]] ، وهو من الأفلام الغربية القليلة ، التي يخف فيها حضور [[المرأة|الأنثى]] ، إلا بعطرها .
يذكر
[[تصنيف:مصر]]
|