الفرق بين المراجعتين لصفحة: «برنار هنري ليفي»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُزيل 431 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>جرير
لا ملخص تعديل
imported>جرير
لا ملخص تعديل
سطر 1:
'''برنار هنري ليفي''' (1948) [[صهيونية|صهيوني]] يحمل الجنسية [[فرنسا|الفرنسية]] كان اول ظهور له على ظهر دبابة [[اسرائيل|اسرائيلية]] في معركة مخيم جنين ... ثم بدأنا نرى صوره في ميدان التحرير في [[مصر]] وميادين [[تونس]] بل وفي غرفة العمليات العسكرية في بنغازي ومسيوفي [[ليبيا]] . مسيو ليفي هو منظر للثورة السورية وقد عقد لها ( على نفقته ) مؤتمرا في ىباريسباريس ... وظهر مع وزيرة الخارجية الاسرائيلية في برنامج تلفزيوني[[تلفزيون]]ي حتى ينظر لاقصر الطرق في اسقاط النظام [[سوريا|السوري .... وهو الوحيد الذي امتدح الجيش الاسرائيلي بعد مجازر غزة وضرب المدنيين الفلسطينيين]] . معروف بمواقفه الشديدة العداء للعربلل[[عرب]] والمسلمين، إلا الذين يطأطئون رؤوسهم أمام السيد «الأبيض» ويفرغون أنفسهم من ثقافتهم ويرتدون أقنعة بيضاء تخفي وجوههم السمراء . وليفيبرنار هنري ليفي هذا من أشرس المدافعين عن إسرائيل،[[إسرائيل]]، وهو أول من دخل إلى جنين الشهيدة محمولاً على ظهر دبابة صهيونية ليبدي إعجابه بتفوق الجيش الإسرائيلي في التطهير العرقي والإبادة الجماعية. هو عماد الأساس في حملات تبييض سمعة إسرائيل . يقدم النصائح وينسق المهرجانات الخطابية ويدلي بالتصاريح وينشر المقالات البروباغندية المفذلكة. وقد اتّهم بالارتكاز على وقائع خاطئة وحتى بسرقةب[[سرقة]] أفكار كتاب آخرين، وقد فُضح مراراً في الإعلام الفرنسي. وهناك ادعاءات بأنه يؤدي دوراً مهماً في التواصل بين سياسيين ومثقفين وأثرياء فرنسيين مع [[الموساد]] الإسرائيلي. هذا هو الرجل الذي تبنى «تحرير» سوريا ودعا إلى مؤتمر دعم المعارضة السورية في عاصمتها باريس.
 
يواجه الفيلسوف الصهيوني ومنظر ثورات [[الربيع العربي]] الذي ارتبط اسمه منذ سنين طويلة بأهم الأحداث في [[العالم]] عاصفة قد تكون مدمرة لأنها ببساطة تشبه الطريقة التي صنع بها مجده ، حين أخرج ال[[فلسفة]] من المجلات الرصينة وأروقة الجامعات ، إلي مجلات الإثارة وبلاتوهات التولك شو ، بعد ان اكتشف بأن طريق النجومية في عصر ما بعد سارتر يمر عبر البوابتين المذكورتين ، فضلا عن استغلال الاحداث الدولية ، من كوسوفو ، الي رواندا مرورا بالبوسنة ، افغانستان ، [[الجزائر]] ثم افغانستان وباكستان. سبعة كتب صدرت تباعا في هجاء برنار هنري ليفي وعشرات المقالات التي تكشف أن الفيلسوف الكبير [[كذاب|كذب]] علي مئات الآلاف من قرائه ، وباع صور زوجته [[صور إباحية|عارية]] واستغل نفوذه لانقاذ شركة والده من الإفلاس ولا يعرف شاه مسعود الذي ادعي انه صديقه الحميم فضلا عن كونه استخدم في مناورات [[سياسة|سياسية]] ولفق تحقيقا عن اغتيال دانيال بيرل صحافي الوول ستريت جورنال الذي قتل ببشاعة في باكستان التي لا يعرف ليفي خريطتها بشهادة أحد أكبر المحققين والمراسلين الصحافيين في المنطقة.ولعل أخطر الكتب هو ذلك الذي أصدره أحد أشهر صحافيي التحري والتحقيقات في [[فرنسا]] فيليب كوهين الذي سبق له وان أصدر الكتاب القنبلة الوجه الخفي للوموند بالاشتراك مع بيار بيان، الكتاب الذي تصدر قائمة المبيعات لأشهر طويلة وأثار صخبا إعلاميا انتهي، بطبيعة الحال، إلي أروقة المحاكم .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح