مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد بن عبد الوهاب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>هيلا هوب لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:Hitlermuslim.jpg|right|250px|]]
'''محمد بن عبد الوهاب''' (1703 – 1792) إمام [[كافر|تكفيري]] مجدد ما زال يحكم و[[فتوى|يفتي]] من [[قبر|قبره]] وبعض [[الحمار|الحمير]]
عندما نراقب نشأة الحركة [[الوهابية]] على يد محمد بن عبد الوهاب ، ومن ثم التحالفات التي جرت بينها وبين [[آل سعود]] . نجد أن هذا التحالف قائم على المصلحة المتبادلة , فزعيم الحركة الوهابية ومؤسسها كان يحتاج إلى [[سلاح|السيف والقوة]] لنشر مذهبه بعدما رفضته معظم القبائل العربية ، ورفضه أهله وذووه و[[آل سعود]] كانوا بحاجة إلى غطاء [[الدين|ديني]] بسبب وجود الأشراف في الحجاز ومرجعيتهم باعتبارهم ينتسبون إلى آل البيت والقصة في أساسها أن من وراء ابن عبد الوهاب من [[بريطانيا|الإنجليز]] كانوا يريدون على عادتهم خلق الفتنة والبلبلة بين صفوف المسلمين باختراع مذهب يتشدد ضد كل الفئات المسلمة وفي نفس الوقت يشغلهم عن الهم الأكبر للمسلمين وهو الجهاد لطرد المستعمرين الإنجليز من أطراف [[الجزيرة العربية]] وقد ظهر من الإتفاق الذي تم بين محمد ابن عبد الوهاب ومحمد بن سعود ، أن المصالح المشتركة كانت تجمعهما ، وكان الاتفاق ينص على :
* أن يكون محمد بن سعود حسب تعبيرهم أميراً للمؤمنين وذريته من بعده لها [[السلطة]] الزمنية أي الحكم .
* أن يكون الطرف الثاني ، محمد بن عبد الوهاب ، [[رجال دين|إماماً]] للدعوة ، وذريته من بعده تتسلم [[السلطة]] الدينية ، التي من
أولى مهامها تكفير كل من لا يسير مع أتباع الحركة [[الوهابية]] ولا يدفع ما لديه من مال ، وقتل الرافضين كافة لقتال أعداء الدعوة الوهابية .سمى الطرف الأول ، باسم إمام المسلمين ، وسمي الطرف الثاني إمام الدعوة . وراحت الأيدي الوهابية تتلطخ بدماء المسلمين هنا وهناك اغتيالاً وغدراً وحرقاً وتدميراً. الجدير بالذكر ان بداية التحالف بين محمد بن عبد الوهاب ومحمد بن سعود تمثلت بالقيام بعدد من عمليات الإغتيال لزعماء وشخصيات كانت تشكل خطراً على الدعوة الثنائية لهما فأرسلا أحد المرتزقة إلى حاكم [[الرياض]] آنذاك دهام بن دواس ، فاغتاله فاستولوا على منطقة العارض . ثم أرسلوا بعض المرتزقة ومنهم حمد بن راشد وإبراهيم بن زيد إلى عثمان بن معمر حاكم بلدة العيينة فاغتالوه أثناء أدائه صلاة الجمعة . ثم اغتال جماعتهما الشاعر الشعبي حميدان الشويعر الذي فضحهما بقصيدة شعبية مازال الكثيرون من أهل نجد يحفظونها وفيها وصف لأصل [[آل سعود]] [[يهودية|اليهودي]] ومجيء جدهم [[مرخان بن إبراهام بن موشي]] من البصرة .
|