مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «محمد دحلان»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Mafia mafia طلا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[صورة:dahlan.jpg|right|250px|]]
'''محمد دحلان '''( 29 سبتمبر 1961) , أبو فادي الرئيس [[فلسطين|الفلسطيني]] الذي سيخلف [[محمود عباس]] الذي [[الموت|سيموت]] على الأغلب عن طريق التسميم .أبو فادي يريد الترشح
دحلان مستشار مقرب وصديق حميم لولي عهد أبو ظبي [[محمد بن زايد]] يعتبره البعض شيخ من الأسرة الحاكمة في [[الإمارات]] تتلخص مهمته في التنسيق بين [[الموساد]] و أبوظبي , وهو عصى الإمارات في مواجهة [[الإسلام|الإسلاميين]] , يلعب على احبال التناقض في [[دول عربية|العواصم العربية]] المختلفة , بدأ حياته مخبراً على الأسرى في [[السجن|السجون]] الإسرائيلية . يعتبر أبو فادي المطرود من حركة فتح نفسه المخلص لأهل [[غزة]] . كان له دور في اغتيال القيادي في حركة فتح ومنظمة التحرير الفلسطينية اللواء كمال مدحت في بيروت ، بوضع عبوة أسفل [[سيارة|سياراته]] وكذلك كان له دور باغتيال كل من الإعلامي [[فلسطين|الفلسطيني]] خليل الزبن ، ومنسق هيئة الإذاعة و[[التلفزيون]] في غزة هشام مكي ، والقيادي في [[حماس]] حسين أبو عجوة وكان على علم بمحاولة اغتيال قائد كتائب القسام صلاح شحادة ، وتتضمن قائمة اغتيالات دحلان كذلك القيادي في حماس محمود المبحوح ، حسبما كشفت جريدة هآرتس الإسرائيلية، التي أوضحت أن دحلان كان له الدور الرئيس بالتنسيق مع [[تويتر|ضاحي خلفان]]، المسئول الأمني ب[[دبي]] في عملية اغتيال القيادي الحمساوي بأحد فنادق دبي. ويعتقد البعض ان السم الذي قتل به [[ياسر عرفات]] كان موجوداً في علب دواء أدخلها دحلان إلى غرفة عرفات ، مرة عن طريق مرافقي عرفات ومرة عن طريق وفد [[الأجنبي|أجنبي]] جاء للتضامن مع عرفات .
إشتهر محمد دحلان [[التلاعب بالمال العام|باختلاس المال العام]] وأموال الضرائب ، والسيطرة على حركة التجارة عبر شركاته ، واحتكار عدد من السلع، بالإضافة إلى بروز علامات استفهام حول ممتلكاته الكبيرة في القطاع . في 1997 نُشرت تقارير عما عُرِف بفضيحة معبر كارني ، حيث تم الكشف عن ان 40% من الضرائب المحصلة من الاحتلال عن رسوم المعبر كانت تُحوّل لحساب [[سلطة]] المعابر الوطنية الفلسطينية التي اتضح فيما بعد أنها حساب شخصي لمدير [[دائرة المخابرات|جهاز الأمن]] الوقائي في حينه محمد دحلان . أمواله تقدر بأكثر من 100 [[مليون]] [[دولار]]. في الوقت الذي عانى فيه شعبه من [[الفقر]] بنى دحلان فيلا فاخرة في حي الرمال في غزة، وكان مالكا لقرية [[سياحة|سياحية]] كبيرة ومشاريع أخرى في مجالات مختلفة.
وفق تحقيق استقصائي منشور بجريدة الجارديان [[بريطانيا|البريطانية]]، كان دحلان الوسيط المالي في توسيع استثمارات دولة [[الإمارات]] التجارية والعسكرية داخل الدول الأوروبية الواقعة بمنطقة [[أوروبا]] الشرقية، وهو ما حقَّق لدحلان أموالًا طائلة نتيجة هذه الوساطة، وتمتّعه [[هوية|بالجنسية]] الصربية هو وعائلته مكأفاةً من الدولة الأوروبية على خدماته ووساطاته . وقدّرت هآرتس في عام 1997، أرصدته في المصارف الإسرائيليّة بمقدار 53 [[مليون]] [[دولار]]، بينما راج عنه خلال عضويته بحركة فتح توليه مسئولية التطبيع الاقتصادي مع [[إسرائيل]]، وشراء التمور من المستوطنات، وتجارة [[سلاح]] مع سكان 48. شملت قائمة استثمارات دحلان التجارية شركة هيدرا للاستثمار التجاري، بالجبل الأسود والتي تتولَّى بناء منتجعات سياحية وفنادق بقيمة 180 [[مليون]] يورو ويدير هذا النشاط في مدينة بودفا في الجبل الأسود، مركز تجاري في مدينة بودجوريستا Podgorica تقدر قيمته بـ200 [[مليون]] يورو.
[[ولادة|ولد]] محمد يوسف دحلان في عام 1961 في مدينة خان يونس وكان في طفولته مُولع بحب السيطرة على أقرانه [[الأطفال|الصغار]] وأساليبه [[دكتاتور|السلطوية]] في تعاملاته مع أهالي بلدته عرف بشراسته و نزقه و عدم اهتمامه بتحصيله العلمي . أنهى الثانوية العامة وذهب للدراسة في كلية التربية الرياضية ب[[مصر]] ثم عاد إلى [[غزة]] محاولاً إكمال دراسته الجامعية في الجامعة الإسلامية بغزة حيث بدأت مرحلة الاصطدام مع الطلبة الإسلاميين في
بعد سلسلة الاغتيالات التي عصفت بالصف الأول من قادة منظمة التحرير في [[تونس]]: أبو جهاد، وأبو إياد، وأبو الهول و غيرهم من الذين رفضوا نهج التفاوض مع الكيان الصهيوني . ونتيجة للفراغات التنظيمية ، دعى [[ياسر عرفات]] الى ترقية قادة الصف الثاني لسد هذه الفراغات فنال المبعدون أكبر نصيب منها ، ومن ضمنهم محمد دحلان . بعد اتفاقية أوسلو في عام 1993 وتأسيس [[السلطة]]
بقي رئيساً
توجه دحلان إلى دولة [[الإمارات]] ليؤدي دوراً سياسياً غير
|