|
== من هو ترامب ==
''' هو رونالد بن حسين بن عبدالقادر بن ترامب الكربلائي ''' ويكنى بـ ''' أبو مهدي ''' من مواليد محافظة كربلاء العراقية من أم عراقية وأب عراقي من أتباع أهل البيت (عليهم السلام) وتربى وترعرع على حب أهل البيت وعلى حب الإمام الحسين وكان يسهر الليل في يوم عاشوراء من شهر محرّم وهو يلطم ويصرخ تضامنا مع مصاب الإمام الحسين وكان أصدقاؤه يتجنبون الإقتراب منه في شهر محرم لكثرة بكاؤه وصراخه وبعد ان ينتهي البكاء كان يجلس على الأرض ويضرط 3 ضرطات ثم يأكليبلع حبة بركة ويشرب كاسة ماي ثم يروح يتخمد على السرير. كان رونالد أبو مهدي متيما بـ حب الإمام الحسين وكانت أمنيته هي ان يلتحق في ركب جيش المهدي بـ قيادة حجة الإسلام والمسلمين آية السباغيتي '''مقتدى ريتشارد الصدر''' لـ يتشرف بالشهادة والثأر من قتلة الحسين. كان ترامب صبيا متدينا مواليا يستمع للطميات باسم الكهربائي ويذهب الى الحسينية في الليل لـ يستمع الى محاضرات الملا عبد الحميد المهاجر. ذات ليلة اتصل جورج بوش من ولاية تكساس في اميركا على السيد أبو مهدي ترامب في محافظة كربلاء ووقتها كان ترامب مشغول بـ زيارة الحرم الحسيني الشريف لكنه أضطر للخروج من الحرم والعودة الى البيت والتوضأ من جديد بـ سبب ذخيرة الضراط التي تسربت من طيزه نتيجة وجبة الفلافل التي تناولها عند المساء.
كان جورج بوش شابا صعلوكا متهتكا طوالوطوال حياته لم يزور حسينية واحدة وكان لا يستمع الى محاضرات الوائليعبد الحميد لمهاجر وكان ينكر فضل مقتدى الصدر في طرد الإميركان من العراق وبدلا من ذلك كان الضال جورج وشبوش يسهر الليالي وهو يستمع الى أغاني المطربة الفاجرة بريتني سبيرز وكان يستمني على صور كاتي بيري وكان يشرب الويسكي وكان يضرط على العلن ولا يخجل من الضراط امام الناس وغيرها من الموبقات والأفعال المشينة التي يقوم بها الفتى المشؤوم جورج دبيلو بوش بـ عكس الفتى السمين الصالح رونالد ترامب المتيمالمتيَّم بـ خدمة '''مقتدى الصدر ''' والذي باع أحذيته من أجل التطوع بـ شراء علاج لـ سماحة السيد عبد العزيز الحكيم ( الذي مات بالإيدز) وكان ترامسبترامب ساذجا على نياته لم يخطر على باله حقيقة ان عبد العزيز الحكيم لم يكن مصاب بالسرطان وانما هو '''مصاب بالإيدز ''' بسبب كثرة اللحس والمص وكثرة اللعب بـ الخصاوي. ▼كان رونالد أبو مهدي متيما بـ حب الإمام الحسين وكانت أمنيته هي ان يلتحق في ركب جيش المهدي بـ قيادة حجة الإسلام والمسلمين آية السباغيتي مقتدى ريتشارد الصدر لـ تشرف بالشهادة والثأر من ثتلة ابو عبد الله الحسين. كان ترامب صبيا متدينا مواليا يستمع للطميات باسم الكهربائي ويذهب الى الحسينية في الليل لـ يستمع الى محاضرات أحمد الوائلي. ذات ليلة اتصل جورج بوش من ولاية تكساس الشيعية في اميركا على السيد أبو مهدي ترامب في محافظة كربلاء ووقتها كان ترامب مشغول بـ زيارة الحرم الشريف لـ الحسين لكنه أضطر للخروج من الحرم والعودة الى البيت والتوضأ من جديد بـ سبب ذخيرة الضراط التي تسربت من طيزه نتيجة وجبة الفلافل التي تناولها عند المساء.
▲كان جورج بوش شابا صعلوكا متهتكا طوال حياته لم يزور حسينية واحدة وكان لا يستمع الى محاضرات الوائلي وكان ينكر فضل مقتدى الصدر في طرد الإميركان من العراق وبدلا من ذلك كان الضال جورج وش يسهر الليالي وهو يستمع الى أغاني المطربة الفاجرة بريتني سبيرز وكان يستمني على صور كاتي بيري وكان يشرب الويسكي وكان يضرط على العلن ولا يخجل من الضراط امام الناس وغيرها من الموبقات والأفعال المشينة التي يقوم بها الفتى المشؤوم جورج دبيلو بوش بـ عكس الفتى السمين الصالح رونالد ترامب المتيم بـ خدمة مقتدى الصدر والذي باع أحذيته من أجل التطوع بـ شراء علاج لـ سماحة السيد عبد العزيز الحكيم ( الذي مات بالإيدز) وكان ترامسب ساذجا على نياته لم يخطر على باله حقيقة ان عبد العزيز الحكيم لم يكن مصاب بالسرطان وانما هو مصاب بالإيدز بسبب كثرة اللحس والمص وكثرة اللعب بـ الخصاوي.
ترامب: جزمة مقتدى الصدر تشرفك وألف من امثالك
- '''قام ترامب بـ إغلاق السماعة'''
|