الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السنة»

'''السنة''' مذهب [[اسلام|اسلامي]] يعتقد ان صحابة [[محمد بن عبدالله]] مهما فعلوا فهم عدول حتى لو تقاتلوا بينهم وسحلو[[الموت|سحل]] بعضهم بعضا كما سُحل الصحابي الجليل [[عثمان بن عفان]] على يد جمع مبارك من الصحابة الاجلاء ومنهم من هو [[مبشر بالجنة]] اعدائهم التقليديين هم [[الشيعة]] لانهم لا يكتبون رضى [[الله]] عنه بعد اسم [[الصحابة]] . يطلق [[مقتدى الصدر|بعض الشيعة]] [[مصطلحات|مصطلح]] النواصب على السنة والنواصب هو [[فعل مضارع]] مبني على الكسرة ومعناه الذين ناصبوا العداء ل[[الأئمة المعصومين|أهل البيت الشيعي]] وحاربوهم وقتلوهم وتتبعوهم أمواتاً فنبشوا [[قبر|قبورهم]] . ما زال الاعتقاد عند معاشر [[الشيعة]] أن لكل فرد من أهل السنة ذيلاً في [[طيز|دبره]]، وإذا شتم أحدهم الآخر وأراد أن يغلظ له في [[الشتيمة]] قال له: '''عظم سني في {{C|[[طيز]]}} أبيك''' وذلك لنجاسة السني في نظرهم إلى درجة لو اغتسل ألف مرة لما طهر ولما ذهبت عنه [[نجاسة|نجاسته]].

أهل السنة و الجماعة والحارةو [[راس الدربونة|الحارة]] أو المذهب السني هو مذهب عدد كبير من [[اسلام|المسلمين]] أطلقت على نفسها اسم أهل السنة والجماعة بعد تفكير وتدقيق شديد مش عباطة و [[بتاع]] . يتبعون [[القرآن]] وسنة الرسول نصاً قولاً و فعل دون [[سلفية|تحريف]] او لعب من بعض المعممين الذين اصبحو [[حاخاماليهود|حاخامات]] اكثر منهم شيوخا. ويقرون بالخلافة الراشدة [[لأبي بكر]] و[[عمر بن الخطاب]] و[[عثمان بن عفان]] و[[علي بن أبي طالب]] دون تمييز وغلو باحدهم . لذا يعتبر مذهبهم هو الإسلام الصافي من [[الوهابية|عيار 24 قيراط]].

في حالة [[ زيارة]] سني لشيعي فان بعض [[الشيعة]] يقومون بحرق [[الفراش]] الذي نام فيه السني لتعقيمه من [[الحيوانات|الجراثيم]] وتطهير الإناء الذي أكل فيه تطهيراً جيداً. السنة هم الطائفة [[اسلام|الإسلامية]] الكبرى التي تمثل ثلاثة أرباع المسلمين في [[العالم]] وقد تفرع عنها فيما بعد ما يسمى ب[[السلفية]] التي جدد معالمها [[ابن تيمية]] ثم [[الوهابية]] التي ابتدعها [[كفاحي|محمد بن عبد الوهاب]] ، وهو مذهب [[السعودية|المملكة العربية السعودية]] وكل هؤلاء يسمون أنفسهم بأهل السنة والجماعة وهو مصطلح وضع في مقابل [[علي بن ابي طالب]] وشيعته .

* عدم جواز [[العمل]] بما يوافق الشيعة و طريقتهم في ال[[الحياةحياة]].

* عدم [[برلمان عربي|الإجتماع]] مع الشيعة على شيئ .

* إثبات ان رسول الإسلام [[محمد بن عبدالله]] لم يكن مغشوشا في [[أبو بكر]] و[[عمر بن الخطاب]] و[[عثمان بن عفان]] و[[خالدوخالد بن الوليد]] و[[ معاوية بن أبي سفيان]] و زوجته [[أم المؤمنين]] .

* ال[[العقلية العربية|مبالغة]] قي تنزيه [[الصحابة]] ، و القول بعدالتهم جميعاً بدون استثناء و خرجوا بذلك على حدود [[طيز|العقل]] و[[ المعدة]] و [[فلسفة|المنطق]].

* تحريم [[السلام]] على [[الشيعة]] وإذا اضطررت للسلام فقل : "السام (أي [[الموت]]) عليكم"

هناك إجماع بأن الصراع السني - الشيعي ليست له أية علاقة بكوننا [[النعامة|أغبياء]] ولا إرتباط له بكمية [[حمد بن خليفة آل ثاني|الجهل]] الهائلة وجهات يروق لهم هذا الإختلاف بين المذهبين الذي يتماشى مع مصالحهم وقناعاتهم ال[[شخصية]]الشخصية والحزبية مستغلين شعبيتهم [[الطاغية]] لتعبئة [[الإنسان|الجمهور]] واتباع نفس [[سياسة]] '''فرق .. تسد'''. إن السبب الرئيسي في الصراع هو [[الاستخبارات الأميركية]] و[[الموساد]], وكذلك [[المخابرات الهندية]] , و نظام [[صدام حسين]], وكل تلك الأنشطة كانت لصد وإيقاف ومنع وصول [[الثورة الخمينية الإسلامية]] إلى [[الموزمبيق]]. فالعيب واللوم كله على [[اسرائيل]] ولاعيب فينا على الإطلاق , اللهم صلي وسلم وبارك على محمد وارضى عن اصحابه [[ابوبكر]] وابنته عائشه وعمر وعثمان وزوجته فاطمه الزهراء.

أقترن أسم [[العراق|العراقيين]] السنة، بكل ما يشهده العراق من عمليات [[سلفية|عمليات قطع الرؤوس]] ، وحرق أماكن [[أماكن عبادة|أماكن العبادة]]، وتفجير المستشفيات وتم تغطية العراقيون السنة في الإعلام وكأنهم مجموعة من [[أكلي لحوم البشر]]، يسكنون [[كهف|الكهوف]] و[[صحراء| الصحارى]] ، يطوقون أعناقهم بقلائد صنعت من عظام [[الإنسان|البشر]] . وحدهم حماة الظلمة والطغاة،والطغاة و كأن [[البعث]] حزب قد وضع على بابه،بابه منذ لحظة ولادته،ولادته لافتة كتب عليها: [[حزب البعث]] لأصحابه السنة فقط وإن [[سعدون حمادي]] ، و[[محمد حمزة الزبيدي]]، ومحمد زمام،زمام ، وعزيز النومان،النومان وعبدالحسن،، وعبدالحسن ، وعبدالحسين فرحان،فرحان ، و[[فاضل البراك]] ، وجزار [[البعث]] , [[ناظم كزار]] لم يكونوا شيعة بل كانوا من [[الوهابية]] . نظرا لكون [[الشيعة]] 70% من [[العراق]] و[[الأكراد]] 25% و [[التركمان]] 10% و [[المسيحية|المسيحيون]] 7% و [[الصابئة]] و[[اليزيدية]]واليزيدية 7% فإن السنة هم صفر بالمائة أو [[صفر]] على الشمال لاقيمة له.