مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الأب»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>BuRijjelMasloukha (أنشأ الصفحة ب''''الأب''' هو ذكر وهو أصل الكائنات الحية والنائكات الحية وهو أحد الأ...') |
imported>Wiki 12345 طلا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
'''الأب''' هو [[الرجل|ذكر]] وهو أصل [[الولادة|الكائنات الحية]] و[[الجنس|النائكات الحية]] وهو أحد الأقرباء من الدرجة الأولى الذين تستعمل رقمهم في حال حصول حادث سير معك أثناء قيادتك على طريق سحاب-المقبرة وانتقالك الى [[الموت|المرحلة التالية]].
===الأب في [[السعودية|العصر الحجري]]===▼
▲[[صورة:Cavemansex.jpg|right|150px||]]
▲==الأب في [[السعودية|العصر الحجري]]==
اكتشف انسان الكهف بأن لديه [[القضيب_الذكري|بروزا غير طبيعي]] في جسمه، وأن هذا البروز [[الانتصاب_الصباحي|يزداد]] حين يرى كائنا من [[المرأة|نوع آخر]]، وأن أفضل حل لاخفاء هذا البروز هو [[ممارسة_الجنس_مع_الحيوانات|وضعه في الجزء الناقص من الكائن الآخر]] ومع طبع الانسان المتردد بقي يخرج بروزه ليتأكد من وجوده ثم يعيد ادخاله حمايه له حتى أصيب البروز بالغثيان [[أصل_الحياة|وتقيأ]] داخل [[كس_أمك|الجزء الناقص]]، وبعد [[الولادة|7-9 أشهر بحساب أشهر الكهف]] خرج [[الأطفال|كائن صغير]] يشبه الكائن الأول أو الثاني، وأحيانا يشبه [[هشام_الحرامي|كائنا مجاورا لهم]] ، خصوصا اذا كان الكائن الثاني [[شرموطة|متعهدا لبروزات المنطقة]]. وبذلك تبدأ مشاعر الأبوة تجاه هذا الكائن الصغير.
===الأب في [[المسيحية|دين النسكافية]]===▼
يسمى الأب عند اخواننا الكتابيين [[كافر|الكفرة]] المعاهدين المسالمين بالأب أو [[بابا_الفاتيكان|بابا]]، والسبب الحقيقي هو ليس مرتبطا بمكانته لدى القساوسة بل لأنه كان يعطي نفسه صلاحية اختيار أي امرأه يشتهيها سواءا كانت [[عمار_الحكيم|متزوجه]] أو عذراء، وبعد [[الملل|فترة لا بأس بها]] يصبح الجيل الموجود كلهم من أبناء هدا الشخص ويصبح [[
{{عائلة}}
[[ تصنيف:مصطلحات]]
▲[[صورة:Popesex.jpg|right|150px||]]
▲==الأب في [[المسيحية|دين النسكافية]]==
▲يسمى الأب عند اخواننا الكتابيين [[كافر|الكفرة]] المعاهدين المسالمين بالأب أو [[بابا_الفاتيكان|بابا]]، والسبب الحقيقي هو ليس مرتبطا بمكانته لدى القساوسة بل لأنه كان يعطي نفسه صلاحية اختيار أي امرأه يشتهيها سواءا كانت [[عمار_الحكيم|متزوجه]] أو عذراء، وبعد [[الملل|فترة لا بأس بها]] يصبح الجيل الموجود كلهم من أبناء هدا الشخص ويصبح [[ديونجي|تيكنيكالي]] الأب الوحيد، ولأن [[العرب]] يحبون قراءة التاريخ وأخذ [[ضرطة|العبر منه]] فقد تكرر هذا الأمر مع شيوخ [[السعودية]] و[[الكويت]] و[[لامارات]] حيث كان الشيخ يتزوج كل خميس فتاة بكرا وأحيانا ثيبا اذا كان يريد تحقيق المثل: "كبيرة بتريح ولا صغيرة بتصيح". فأصبح معظم الشعب من أبناء ذلك الشيخ حتى اذا ناداهم يا أبنائي كان ذلك حقيقة وليس من باب المبالغة، وبذلك ضمنا أن يبقى العرق الخليجي [[خرا|نقيا من أي ملوثات]] [[مصر|مصرية]] أو [[سوريا|سورية]] أو [[فلسطين|فلسطينية]] أو أ[[الأردن|ردنية]] أو [[الهند|هندية]] أو بنغالية. ولو علم الشيخ [[الوهابية|أدولف عبد الوهاب]] بهذه الفكرة لما اضطر [[الحرب_العالمية_الأولى|لمسح 50 مليون شخص]] في سبيل الحفاظ على نقاء العرق الآري، فعلا أن الغرب [[حمار|أغبياء]] ونحن [[القائد_العربي_المحنك|العباقرة]].
|