مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «اسلام»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Mafia mafia لا ملخص تعديل |
imported>هيلا هوب لا ملخص تعديل |
||
سطر 5:
المسلم هو من يلعن [[مسيحية|المسيحي]] و [[يهودية|اليهودي]] في صلواته ثم يتحدث عن [[السلام]] و الحب و احترام الاخر . و هو من يستنكر الكهنوتية في المسيحية و يذهب لشيخ ليسأله عن حكم الاكل باليد اليسري و حكم شرب الماء واقفاً . المسلم فقط من يسخر من المسيحية لقولها بأن الارض ثابتة و [[الأرض|الارض]] تتحرك و يغفل قول القرأن بذلك . المسلم ي[[ضحك]] لكثرة الطوائف الموجودة في الاديان و لا يلتفت الي كثرة الطوائف الاسلامية من [[السنة]] و [[الشيعة]] و الاحمدية و الاباضية و الالنزارية و المستعلية و العلوية و الخوارج و الإزارقة و النجدات و الأحمدية و القرآنيون فهناك اكثر من تسعون طائفة مسلمة كلها تدعي انها الفرقة الناجية . المسلم هو من يبتسم في خبث عندما يري البوذي و الهندوسي يقفون امام تمثال بوذا او كريشنا ولا يتذكر نفسه و هو يدور حول [[الحجر الاسود]] . المسلم هو من يلعن الغرب و يصفه [[كافر|بالكفر]] و الشذوذ و عندما يمسه أي مرض يلجأ للعلاج في دول الكفرة و الملحدين .
المسلم هو من يري ان كتابه يحتوي علي نظريات الفيزياء النووية و ميكانيكا الكم و الهندسة الوراثية . هو من يدفن [[المرأة]] و يرفض عملها و خروجها لل[[حياة]] و يصفها بالعورة ناقصة [[دماغ|العقل]] في نفس اللحظة التي يكون يصفق فيها لرائدة الفضاء الصينية ليو يانغ او ل[[أنغيلا ميركل]] . المسلم فقط هو من ينتظر اخر النظريات العلمية التي ظل يعمل عليها علماء [[اوروبا]] و [[امريكا]] عشرات السنين ثم يخرج لسانه لهم بأن [[القرآن]] قالها منذ 1400 سنة . المسلم فقط هو من يصرخ بأن
المسلم هو من يؤمن بأن [[العالم]] كله يتأمر علي الاسلام و كل غير المسلمين يعلمون بأن الاسلام دين الحق و مع ذلك يرفضونه , يعتقد البعض ان هناك [[معارضة|أطراف حاقدة على الإسلام]] والمسلمون يحاولون إظهار الإسلام بانه [[القائد العربي المحنك|نظام شمولي]] يسعى إلى إقامة عالم تسوده [[سلفية|الفوضى و الحقد]] ، وهناك جهات تؤكد ان أن المعركة مع الإسلام تعتبر امتدادا لمعركة [[العالم]] المتحضر ضد الفاشية و [[كفاحي|النازية]] و[[بشار الأسد|الستالينية]]، موضحين أن الصراع الذي يشهده عالم اليوم ليس صراع حضارات ولا عداء بين [[ايران|الشرق]] و[[امريكا|الغرب]]، ولكنه صراع عالمي بين [[الديمقراطية|الديمقراطيين]] و[[الدين|الدينيين]] .
سطر 32:
==المد الإسلامي في الغرب==
[[صورة:islam_europe.jpg|right|180px|thumb|رجل محجب يمسك بيافطة معادية للإنسانية]]
كثيراً ما تطالعك [[ وسائل الإعلام|الصحف والأخبار]] في [[دول عربية|محميات النفط الأمريكية]]، بأخبار عن اعتناق الإسلام من قبل مجموعة من العمالة الوافدة الرخيصة المنتوفة وغير المؤهلة لا تقنياً وعلمياً من بؤساء وفقراء النيبال والتيبيت و[[الفلبين]] و[[الهند]] والباتان. وهذه الأخبار ليست كاذبة البتة برغم مما تنطوي عليه من حالة دعوية ظاهرة . ولا يملك المرء إزاء هكذا أخبار سوى القول: اللي فينا مكفينا ومو ناقصين تعساء وبلاوي زرقا، ومصائب وهمّ على [[طيز|القلب]] على الإطلاق . بالطبع ستصبح [[أوروبا]] ، (يذهب بعض المتفائلين إلى أبعد من ذلك حين يسحب هذا الأمر على [[أمريكا]]) ، داراً للخلافة والإيمان حيث ستندلع حروب الردة والطوائف والعشائر والمذاهب والإثنيات، وسيسود الجهل والأمية والتخلف [[مصر|الفساد]]، وتفرض الجزيات والخوات والأتاوات ، وتكثر [[سوريا|الرشاوي]] ، وتنتهك القوانين، وتعج القصور بالجواري والسبايا و[[لواط|الغلمان]]، ويستوطن القمع ويشرّع [[الموت|الاقتتال]] والاحتراب وتنهب الثروات وتذل الشعوب وتفقر [[الإنسان|الناس]] ، وتعمم الكراهية وتنبعث الأحقاد والثارات والعداوات، ويتسلبط العسس والجهلة والجنرالات وينتشر [[حرية التعبير|تكميم الأفواه]] ، وتحكم الشعوب بالديكتاتوريات المخلدة والمؤبدة
في البلاد الرأسمالية [[كافر|الكافرة]] التي تعتمد نظام الضرائب والبنوك نسطيع أن نجد أن نسبة لا يستهان بها من المال العام تأتي من أمور يحرم الإسلام التعامل بها ويجعل الانتفاع منها حراماً وجب [[ممنوع|الامتناع]] عنه، والأموال التي يستنفع المسلمون بها من الدولة التي هم فيها مغتربون أو [[اللجوء السياسي|لاجئون]] تتعدى فيها نسبة الحرام تعدياً لا أعتقد أن المسلم الحقيقي والصحيح يقبله إلا إذا كان أذكى من ربه وشريعته في تفاديه أو تبريره ، وهذا الحرام يتأتى من النظام المالي العام للدول الغربية القائم على الضرائب
==الدفاع عن الإسلام==
الإسلام اليوم بدأ يتحول من دين حضاري إلى دين دموي تخلى عن كل ما جاء به [[محمد]] لمصلحة أشخاص بعينهم ، ولأجل [[السلطة]] والنفوذ.الاسلام كدين انتهى إثر موت محمد ليبدأ الإسلام السياسي ، وليتحول إلى مجموعة من الأحزاب ، ينتصر أحدها على الآخر ليسيطر مرحلة كاملة على الإسلام والمسلمين ، لينتهي وينتصر حزب آخر فتبدأ معه سياسة جديدة، تجد جميعها مبررات وجودها في النص [[القرآن|القرآني]] وفي ما نقل ن محمد من [[البخاري|أحاديث كثيرة]] نقلت عن مجموعة من الحفظة ، لا أحد بقادر على أن يقول أنها في معظمها قد حدث بها الرجل . ألف وبضع مئات من السنين مرت ولم يتغير شيء، واستمر الإسلام عبارة عن مجموعة نظريات سياسية تدعي أنها تعتمد في نظرياتها على تفاسير للقرآن و[[ابو هريرة |الحديث]] ولتحكم بنتيجة ذلك أمة، أو أمما أو أقواما. وصولا إلى هذا اليوم، حيث [[الربيع العربي]] وهو لا ربيع ولا صيف ولا شتاء هو مأساة [[الشرق الأوسط|هذه المنطقة]] حيث وبقدرة قادر تحول هذا الربيع إلى عصابات تحكم، وأحزاب تدعي أنها صاحبة حق، فتقتل من تقتل ، وتسجن من تسجن ، وتأمر ب[[الحجاب]] على تلك المرأة المسكينة التي يأمر [[الرجل]] بحجابها، وهو يفكر بها عارية فاتحة ساقيها له وحده وحينها فقط لا يهمه من [[الدين]] شيء سوى ذلك الفرج الذي في خياله، وليته عرف كيف يتعامل مع هذا [[كس امك|الفرج]].
|