الفرق بين المراجعتين لصفحة: «شرموطة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 294 بايت ،  قبل 10 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Prince1
طلا ملخص تعديل
سطر 8:
 
== جينات مكتسبة أم وراثيّة ؟ ==
[[صورة:Sharmota_2.jpg|thumb|right|200px150px|شرمطة جينيّة ]]
أختلف علماء [[زب|البيولوجي]] , ولم يجزم أحد بالأمر إلا أنّ أقوي [[البول|النظريّات]] الحاليّة وهي " '''الشرمطة بين العادة والإختلاق''' " تقول أنّ الأنثي صفحة بيضاء يشكّلها الذّكر كما يشاء وبإمكانه أن يجعلها شرموطة ومن ثمّ يتلاعب بها , ثمّ يتلاعب [[جنس|فيها]] إلي انّ يحصل علي ما [[الجنس|يريد]] , وفور الإنتهاء يتركها حائرة , أتعود كما كانت أم تسير في طريقها إلي مجد الشرمطة , الأغلبيّة العظمي منهن يكملن مشوارهن ومتي تذوّقت حلاوة الشرمطة لا يمكنها الرجوع مطلقاً .فالأنثي التي اعتادت علي التفريش تزداد حرارتها طبقاً للقانون الثاني للديناميكا الحراريّة ، وتزيد الأنتروبيا لديها وتجدها في الطرقات تتشرمط وتتذوّق طعم النظرات التي ترمق مؤخّرتها وثديها ، فتشرع في تغيير طريقة مشيتها , كأن تهزّ من [[طيز|مؤخّرتها]] رافعة [[الخيار|ثديها]] , حازمة البرا كأنهما جراد منتشر .
 
عندما تصطاد لها ضحيّة لا تنفّك تقرّب من ثديها إلي فمه بحجّة أن يشعر بكمّ النبضات التي يطلقها قلبها إلا انّ قلبها هنا كنابة عن [[الجنس|مهبلها]] في أغلب التفسيرات .تتلاعب بالشفاه , ونظرات عيونها , تجدها برّاقة لا يمكنك مقاومتها إلا انّ المبدأ الرئيس للنظريّة قائم علي "'''انّ الفتاة الشرموطة كالشاب الشرموط ؛ كلاهما لا يبحث عن علاقة طويلة''' " فتنتهي من ضحيّتها ثم ّ تتّجه لتبحث عن آخر .وهنا ملخصّ لكيفيّة التعرّف علي الشرموطة.
 
السطر 18 ⟵ 19:
1- غالباَ الانثى الشرموطة تحاول تكرار إحدى هذه الكلمات في النداء رغم قصر مدة المعرفة بينكما" بيبي , كوكو , توتي.. إلخ".
 
2- غالباً ما تبدأ بإنتقاد الكلام الجنسيّ بلا سبب أو هدف فقط [[الغمز واللمز الجنسي|لجس نبض مدى الوقوع الجنسي لديكَ]] .
 
3- في بعض فترات الشهر ستخيرك بالآلام أسفل البّطن دون أن تسألها و يجب ان يكون ردك (من ايه) و ليس (سلامتك) لان الهدف من اخبارك هو أنّ الرّد بسبب الدورة الشهريّة.
 
4- غالباَ الشرموطة تتوجّه الى استخدام بعض [[الشتيمة|الالفاظ القبيحة]] و لكن باللغة الانجليزيّة لانها تظهر بشكل أكثر لطفاَ.
 
5- حين [[مغازلة|تغازل]] صديقتك الشرموطة لا يكون ردّها كباقي الإناث بالكسوف أو الشكر بل يكون ردّها استفساري ، كأن تقول (إشمعنا ؟ , عجبتك ؟ ،, يا سلام بجد ؟) و غيرها .
 
6- عند إرسالك لصورة رومانسيّة كأن ترسل إثنين يقبّلون بعض , سرعان ما تبدي إعجابها وتسرد لكَ عن قصّة رومانسيّة أو [[تحميل أفلام سكس مجانا من الإنترنت|فيلم به مشاهد إباحيّة]] يشتهر بها .ثمّ تجدها تتفاعل مع الأحداث بدون حدث , ربما ينتهك هذا قانون السببيّة إلا انّه مؤقّت ينتهي بإنتهاء بلوغ الهدف.
 
7- الشرموطة تبالغ في الإحترام بشكلِ ملفتِ , كأن تسألكَ عن [[لحية|تديّنك]] وهل [[سيجارة|تدخّن]] ؟ ولا تنفكّ تدعو لكَ بالهداية .
 
== أقوالُ وآراء مناهضة ومؤيّدة لدليل التعرّف علي الشرموطة==
يقول [http://fucken-generation.blogspot.com/ الإمام : Shaki™ ] في كتابه "'''حجج بالغة في نقد أدلّة الشّرمَطة''' " كنتُ سأتّفق مع ما جاء من دلائل وعلامات , إلا انّ أغلب الدلائل تمثّل مغالطة منطقيّة مثل "'''الإرتباط لا يعني السببيّة -Correlation does not imply causation''' " علي سبيل المثال :إذا كانت [[المرأة|الفتاة]] تعاني من ألم في البطن وهو ألم حقيقي كأن يعاني منه الرّجل , فهل يمكن اعتبارها شرموطة أم [[مركوب جني|مريضة]] ؟اختلف الفلاسفة في ذلك , فمنهم من قال انّها لو كانت تعاني ألماً حقيقيّاً ما تركت فراشها , وآخر يقول :ربّما تركته لتخفّف من شدّة الألم [[العادة السرية|باللهو]] .وهذا الأخير يمثّل معضلة , ألا يمكن اعتبار اللهو شرمطة بحد ذاته ؟
إذاً تلك النقطة تضعنا أمام معضلة لا يفوقها سوي الثالوث المقدّس في [[مسيحية|المسيحيّة]] , فهل هي مريضة - ام شرموطة - ام تسعي للشرمطة باللهو ؟
النقطة الأخري ؛ ألا وهي البدء بإنتقاد الكلام الجنسيّ ، إذا ما كانت تسعي إلي الشرمطة بإنتقادها [[الجنس]] فهذا يحد من إحتماليّة تجاوب الطرف الآخر , فإذا ما علمتَ أنّها لا تحبّذ هذا وتبغضه فصورتها ستتغيّر لديكَ وربّما تحترمها !
 
إلا انّ الأمر فيه أحتمالين :
السطر 42 ⟵ 43:
'''ب - يمكن الإعتماد علي اشارات وقرائن أخري للحكم , كأن تسألك عمّ تفعل الآن ؟ ماذا ترتدي ؟ إلخ'''
 
باقي النقاط فيها خلاف إلا أنّ الغالبيّة العظمي من [[عالم|العلماء]] يرجّحون انّها تدّل علي شرمطة .
 
جاء ايضاً في كتاب "'''القول المبسّط للرّد علي شاكي المسفسط''' " للعلاّمة "'''محمد بن عبد الرّازق'''" الذي حاجج بإنّ تعقيد [[الفكرة]] في حد ذاته لا يشكل مخرج عقلي واضح لذا غالبا ما يؤخذ بترجيح اغلب الظن ، فاذا كان للمرض ايحائات بالدورة او تعب في الرّحم فتؤخذ على انّها شرمطة و ان كام برد و خلافه فلا.
 
وهؤلاء هم اهمّ العلماء الذين اهتمّوا بمفهوم الشرمطة ودلائلها وماهيّتها ودار بينهما حوار يعدّ من [[ضرطة|اقوي إشكاليّات العصر الحديث]] إلا انّني قرأت في كتاب '''الإمام shaki''' المعنون بـ "'''تدريب البراعم في كيفية وطئ النواعم''' " انّه جادل حول عدم امكانيّة التأكد في حالة ما إذا كان الحوار إفتراضياً أي عبر الدردشة أو المكالمات الهاتفيّة وغيرها , وبين أن يكون الحوار حقيقيّاً وجهاً لوجه .لكنّه خلص إلي [[ضرطة|نتيجة]] مفادها أنّ التعقيد لا يفيد , و اقترح العلاّمة تطبيق "'''موس أوكام -Occam's razor''' " واعتبارها شرموطة مالم تتوافر قرينة تنفي ذلك .
 
==مصادر==
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح