الفرق بين المراجعتين لصفحة: «عبد الفتاح السيسي»

لا يوجد ملخص تحرير
imported>هيلا هوب
لا ملخص تعديل
imported>Mafia mafia
لا ملخص تعديل
سطر 23:
|-----
|}
'''السيسي''' (بلغة المعارضة:العرص) هي أُنثى [[الحمار]] عندما تُنكح ، وأيضًا لقب العرص اكتسبة بعد انقلابة على [[محمد مرسي]] بعد نزول ملايين من [[المعارضة]] بقيادة حركة تمرد اللي كانت شوكة في [[طيز]] [[الإخوان المسلمون|الاخوان]] . معنديش ، مفيش ، حتدي يعني حتدي ،, السيسي هو ربُّ الفصاحة المعاصرة، في هذا الزمان الذي قال فيه شعراء النثر: إنه زمان رخو، مثل: الفكَّة، ومثل: صحيح، وأقسم بالله تاني، وماشي يا لؤي.. أمثال ستسير أجيالاً، من غير سكة حديد . نقص الثمرات واضح ، ستصبح ثمرة [[الشيخة موزة|الموز]] والطماطم معجزات لا ترى إلا في المتاحف ، وصور المجلات ، لكننا سنعرج على آيات النبي يوسف عليه السلام ، برؤياه الشهيرة ، نبي ماسبيرو السيسي عليه السلام والرتب والنياشين حلم برؤيا هي ساعة أوميغا فتحققت الرؤيا ، أصبح السيسي عزيز [[مصر]] ، وهو كما ترون قوي ، فُرش له السجاد الأحمر ، وسجدت له [[القمر|أقمار]] مصر ونجومها . المفارقة هي أن النبي السيسي ركع أو انحنى لإخوته في [[الإمارات]] و[[السعودية]] وموسكو و واشنطن ، وليس العكس . السيسي أربعة أنبياء في واحد فهو يكاد يسابق ذا القرنين أيضاً ، فها هو يبني سدّ يأجوج ومأجوج على حدود [[غزة]] ، أرض العماليق . ففيها قوم مفسدون في [[الأرض]] ، [[داعش|دواعش]] ، يطلقون الصواريخ الكرتونية على [[اسرائيل|شعب الله المختار]] ، ويرعبونه ، يطلقون على بني اسرائيل صواريخ الكرتون المنضب . أثبت نبي ماسبيرو والعسكر أن حلمه يسبق [[غباء|جهله]] ، [[السكوت|بسكوته]] على سد النهضة الأثيوبي . آية الدم معروفة في رابعة ، و[[السجن|السجون]] المصرية ، وميدان التحرير ، ومحمد محمود ، و[[ليبيا]] ، أما العصا فقد ضرب بها نبي ماسبيرو الشعب المصري فقسمه نصفين كل فرق كالطود العظيم . ثم ضرب بها [[الفضائيات العربية|الفضائيات]] فانبجست الدماء . معجزة العصا مقلوبة فسيجعل بحراً في صحراء سيناء بين [[غزة]] و[[مصر]]. قناة السويس ستكون في الصحراء على حدود امبراطورية غزة، ولن يعبرها أحد.
 
للنبي موسى عليه السلام يد واحدة بيضاء ، أما نبي الهشتاج السيسي فله يدان [[العدم|بيضاوان]] ، يستعين بهما على مؤازرة عثرات اللسان التي تخذله بسبب الفلاتر . مفسرو [[القرآن]] ، معتمدين على الاسرائيليات التي احتلت التراث [[دين|الديني]] ، ذهبوا إلى أن موسى عليه السلام أصيب بحبسة في اللسان عندما وضع جمرة في فمه بدلاً من التمرة وهو صغير . باستثناء الشيخ عمر عبد الكافي ، الذي أنكر هذا التفسير ، فالنبي كامل الأوصاف . علل عبد الكافي قلة فصاحة النبي موسى بطول فترة [[اللجوء السياسي|الاغتراب]] والنزوح عن الوطن ، نبي ماسبيرو فصيح ، ليس مثل إعلاميه الذين يلثغون بحرف الراء من كثرة أكل الجمرات في الفضائيات ، سيأكلونها لكن لن يرجموا بها سلطانهم [[الشيطان|إبليس]] . نبي ماسبيرو يصرّ على الحديث باللهجة المصرية ، فالفصحى تحتاج إلى علم وإتقان ، هذه نماذج من كلمته المأثورة التي ذهبت مثلاً: معدس محدش ، وحنمشي تاتا ، خلي بالك ، كده , يعصر النبي [[مصر]] وجيوب شعبها بيد بيضاء ، وبيد ناصعة أخرى يتسول عشان [[مصر]]، العصا لها معجزات أخرى غير تقسيم الشعب المصري ، هي التحول إلى ثعبان ، والحية غير الثعبان ، ولميس الحديدي غير [[أحمد موسى]] . تبقى آيات الجراد والقمل والضفادع . الضفادع تقيم في ماسبيرو:الضفدع [[توفيق عكاشة]] ، الغيلم [[أحمد موسى]] ، العلجوم [[عمرو اديب]] ، أما [[القمل]] والجراد فهم المليارديرات المصريون الذين يمصّون دم الشعب: قارون الفضائيات ، فرعون الغاز وامبراطور الحديد. لم يسبق لنبي أن ألقى [[الله]] له المحبة في اورشليم ورام الله معاً ، في قلوب الشياطين و[[الملائكة]] معاً ، في أفئدة الملاحدة والمؤمنين معاً ، في بلاد الفرس والروم معاً ، في جوانح العاهرات والفاضلات معاً , على نبي ماسبيرو ، والعسكر أفضل الشالوم و أتمّ البونجور.
مستخدم مجهول