مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «نظرية عنق الزجاجة»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
[[ملف:عاغ.JPG|150px|thumb|right|غلاف الكتاب التاريخي]]
'''نظرية عنق الزجاجة''' نظرية معرفية [[فلسفة|فلسفية]] اجتماعية ولا الها دخل بأشي خرجت من تأثيرات [[الفكرة|فكرية]] للملك إدوارد وملكة [[الأرض]] المرتفعة المخلوط مع بعض الثلج ونتيجة حورات عميقة ومفصلة برائحة [[الكحول|الوسكي]] والدخان في دار خورما للنشر المتخصصة ، وكان الفيلسوف كاهن كنيسة خروج السيد من [[مرحاض|الحمام]] الأسقف العام لشريبة الوسكي في [[عمان]] غبطة الأرثذوكس السرياني كمال خوري المرافق الشخصي لقداسة البابا أبو فرحان دام ظله [[الشرف|الشريف]] .
تعددت الأقاويل والشروح [[تاريخ|التاريخية]] والمجامع الكنسية في أصل النظرية ويرجح الكاتب الدكتور [[زغلول النجار]] أنها وساوس [[الشيطان|شيطانية]] هدفها إغلاق مصلى [[السلفية|السلفيين]] في جبل اللويبدة الذي يقع في نص رب حارة الأرمن ، بينما يذهب [[حفظه الله ورعاه|قداسة]] البابا ثافيلوس الأول مطران القدس للروم الأرثذوكس انها وحي وإلهام شاهين من [[يسوع]] على الكاهن كمال خوري بالروح القدس ، ويرجح القول كما ورد في صحيح [[البخاري]] ونبؤات العلامة الصوفي نوسترادموس أن الكاهن كمال خوري كان يفكر وهو يحتسي ويمتلأ من الروح القدس في زجاجة ملكة الأراضي المرتفعة فخرجت النظرية المعرفية التي أصبحت قانون وفاتحة [[التعليم|المدارس]] الفلسفية التي تنتج عن شرب [[المشروبات الكحولية|الوسكي]] بكميات كثيرة .
يعتبر المفكر كمال خوري أن لكل إنسان عنق زجاجة على عكس رؤية الفيلسوف العفلقي [[صدام حسين]] أن في كل إنسان عنق زجاجة ، وأن [[الإنسان]] أمام خيارين إما أن يخرج من هذه الزجاجة أو يبقى فيها إلى الأبد وبذلك نكون النظرية هي الحل في الخلاف [[الإسلام]]ي بين فرقة [[الحتمية|القدرية]] التي ترا أن كل شيء مقدر من [[الله]] والإنسان بهيم وثور الله ببرسيمه وبين [[المدرسة]] [[صدر|الصدرية]] التي تجعل من الإنسان بهيم بكيفه . ذهبت [[السندباد|الجماعة الإسلامية الأحمدية]] بالتأكيد أن نظرية عنق الزجاجة هي مسروقة من الإمام المهدي والمسيح الموعود [[السندباد]] عليه السلام حيث أوحاها الله عليه في الليلة التي احترقت فيها مزرعة ال[[حشيش]] وتنبأ بمسلسل الجرئ والجميلة الذي بدأ عرضه مباشرة بعد خروج آدم وحواء من الجنة ومازال إلى الأبد. العلامة وقائد [[جيش المهدي]] عليه السلام حضرة حجة الأتاري السيد [[مقتدى الصدر]] قال أن هذه النظرية اخترعها الغرب والصليبيين و[[اسرائيل]] لألهاء المسلمين من الجري وراء هدف نبيل ودعا الى نظرية في كل انسان زجاجة أو بُطل الأمر الذي توافقه جمهورية [[ايران]] المجوسية الصفوية.▼
يعتبر المفكر كمال خوري أن لكل إنسان عنق زجاجة على عكس رؤية الفيلسوف العفلقي [[صدام حسين]] أن في كل إنسان عنق زجاجة ، وأن [[الإنسان]] أمام خيارين إما أن يخرج من هذه الزجاجة أو يبقى فيها إلى الأبد وبذلك نكون النظرية هي الحل في الخلاف [[الإسلام]]ي بين فرقة [[الحتمية|القدرية]] التي ترا أن كل شيء مقدر من [[الله]] والإنسان بهيم وثور الله ببرسيمه وبين [[المدرسة]] [[صدر|الصدرية]] التي تجعل من الإنسان بهيم بكيفه .
▲
العلامة [[يوسف القرضاوي]] أعلن أن هذه النظرية هي مدسوسة على الأمة بهدف نشر [[العلمانية]] وقاذورات الفكر الغربي وأن المفكر [[عزمي بشارة]] بالرغم أن مسيحي فإنه قال أن هذه النظرية تقوم من أجل تبييض مؤسسات غير مؤسسة [[الجزيرة]] . [[القاعدة]] توعدت بالرد وبتفجير وارسال [[سيارة مفخخة|مفخخات]] الى كمال خوري بسبب نظريته [[كافر|الكافرة]] [[الصليب]]ية ال[[علمانية]] بنت [[الكلب]] . الفيلسوف الهندي مندي هزراسو جمع الملاحظات المعرفية التي تؤكد نظرية عنق الزجاجة في مؤلف أضافه كفصل جديد على كتاب كاماسوترا ولكنه أكد على إستعمال عنق الزجاجة مما جعله من صنوف المؤيدين لنظرية [[صدام حسين]].
| |||