الفرق بين المراجعتين لصفحة: «تركيا»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 5٬237 بايت ،  قبل 8 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>سعودي كاوبوي
لا ملخص تعديل
imported>سعودي كاوبوي
لا ملخص تعديل
سطر 39:
 
التاريخ التركي حافل (مليء) بالقمع والإنتصارات ومد اليدان على أراضي وممتلكات الغير ، ففيه القتل الجماعي والإبادة الإثنية خصوصاً لجيرانها من الغرب والجنوب ل[[سرقة]] بعض الأراضي التي كانت تعجبها إضافتةً لجيرانها من الشرق والشمال لحل بعض المشاكل التي كانت تتعبها، الامبروطورية لتصبح امبروطوية فهناك حاجه للتوسع و في عهد [[الخازوق|الخوازيق]] توسعت الامبروطورية في جميع دول [[الشرق الاوسط]] و لكن يا خسارة قد تفككت الدولة المصلوقيه في 1922على يدي مصطفى كمال أتاتورك [[الكافر]] الملحد تاع النسوان يعتقد بان أمه بوذية من جزر القمر و والده كردي و لهذا السبب جاء حاقدا على [[الدين]] و اتخد العلمانية منهجا للدولة و تحرر الشرق الاوسط من الاحتلال العثماني لمدة اسبوع اليأتي الاحتلال الانجليزي و [[فرنسا|الفرنسي]] بخوازيق حديثه.
==العلاقات مع مصر==
تركيا بعد سقوط [[حسني مبارك]] أصبحت واحدة من أهم الدول الداعمة ل[[مصر]], ولكنها بعد رحيل [[محمد مرسي]] ووصول [[عبد الفتاح السيسي]] لسدة الحكم أصبحت سريعًا أحد خصوم مصر الرئيسيين. [[رجب طيب أردوغان]] قال في حديث له مع قناة [[الجزيرة]] إن حكومته لا تؤمن بديانة [[السيسية]] . مصر وتركيا هما أكبر الدول ذات الأغلبية المسلمة في [[الشرق الأوسط]]، وكلاهما يري في نفسه قوة إقليمية وقائدًا [[السنة|للإسلام السني]]. التوتر في العلاقات يعود للوراء لأيام الإمبراطورية العثمانية، والتي كانت مصر ولاية تابعة لها حتى عام 1867 عندما أصبحت شبه مستقلة . كان العثمانيون يواجهون صعوبة في السيطرة على [[مصر]] طوال الوقت, فعلى أرض الواقع مصر كانت تتمتع بحكم شبه ذاتي رغم أن الوالي كان يُعَيَّن من قِبَل إسطنبول، وكانت الضرائب تؤدى للسلطان العثماني. ظلت مصر تتمتع بقوة كبيرة حتى إن الجيش المصري في عهد محمد على باشا في ثلاثينات القرن التاسع عشر استطاع بقيادة ابنه إبراهيم باشا, أن يستولي على [[فلسطين]] و[[سوريا]] ويهدد بإزاحة السلطان العثماني بعدما وصل إبراهيم باشا بجيشه إلى مدينة كوتاهية على بعد (321 كم) من إسطنبول. ولم ينقذ العرش العثماني سوى تدخل [[بريطانيا]] و[[فرنسا]]، بعدها سيطر الإنجليز على مصر خاصة بعد انطلاق الحرب العالمية الأولى.
 
العلاقات التركية المصرية توترت أكثر عقب الإطاحة بالملك فاروق ومعه الطبقة التركية الحاكمة, خاصة وأن حاكم مصر الجديد، [[جمال عبد الناصر]]، أخذ جانب السوفييت في الحرب الباردة في الوقت الذي انضمت فيه تركيا لحلف الناتو لتصبح بعدها ركيزة للقوى الغربية في [[الشرق الأوسط]]. حتى في عهد [[محمد أنور السادات]] عندما تحول ولاء مصر للولايات المتحدة ، فإن العلاقات ظلت فاترة فتركيا شعرت بخيبة أمل كبيرة لعدم دعم مصر لأنقرة في قضية قبرص، بينما كانت مصر مستاءة من الشراكة التركية الإسرائيلية الوثيقة والتي تفوقت على العلاقات المصرية الإسرائيلية.
 
وفي سبتمبر 2011 استقبلت الجماهير المصرية [[أردوغان]] استقبال الأبطال، كانت اللوحات التي تحمل صورته تملأ الطريق من مطار [[القاهرة]] وحتى منطقة وسط البلد: الصحف المصرية رأت أن تحالفًا مع تركيا قد يضع [[إسرائيل]] تحت الضغط خاصة مع إعلان أردوغان عن نيته زيارة [[غزة]] وتأييده لحركة حماس والشعب الغزاوي، وهي الزيارة التي لم تتم لمعارضة المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي كان يحكم مصر وقتها للزيارة . ولكن العلاقات المصرية التركية توترت سريعًا، ففي نوفمبر 2013 استدعت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي وأبلغته بأن عليه مغادرة البلاد، يعود التوتر لتأييد أردوغان [[الإخوان|للإخوان المسلمين]] ومعارضته الشديدة للحكم العسكري. سمحت أنقرة للقنوات التليفزيونية المؤيدة للإخوان بالبث من تركيا،ومن جانبه اتهم الإعلام المصري تركيا بدعم العمليات الإرهابية في سيناء، في نوفمبر ٢٠١٣ أبلغت وزارة الخارجية المصرية السفير التركي حسين بوتسالي بضرورة مغادرة القاهرة. استمرت حالة العداء بين مصر وتركيا بل وازدادت حدتها, فعقب اندلاع الحرب في [[غزة]] في 2014 اتهمت [[مصر]] تركيا بمساندة حماس بما يهدد أمن مصر. في [[ليبيا]], دعمت مصر و[[الإمارات]] حملة الجنرال خليفة حفتر قائد الإنقلاب العسكرى فى ليبيا ضد الفصائل الإسلامية المدعومة من تركيا. في نوفمبر 2014 لجأ السيسي للكارت القبرصي بعدما عقد مباحثات مع الرئيسين القبرصي واليوناني لتوريد الغاز الطبيعي لمصر متحديًا النفوذ التركي.
==المشاكل التركية==
* مع [[اليونان]] الانهم لا يردون التخلي عن باقي الااضي اليونانيه
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح