الفرق بين المراجعتين لصفحة: «زواج (اقتصاد)»

{{ستات}}

'''''هل تقصد [[السرطان]]؟'''''

'''الزواج''' في [[دول عربية|الدول العربية]] هو [[البنوك الاسلامية|صفقة مقاولات]] بين [[حمار|رجل]] و[[قواد|أم امرأة]] يتم الاتفاق فيها على [[سرقة|تزويج]] [[نساء المتعة|المرأة]] للرجل. وعلى الرغم من أن الرجل يلتزم بمصاريف [[المرأة|زوجته]] مدى الحياة بالإضافة إلى تأسيسه [[كرخانة|لعش الزوجية]] ودفعه [[دولار|المهر]] اللازم لقيامه [[جنس|بعمليات حفر]] لاستخراج [[الأطفال|مصاصي الدماء]] و[[تعليم|تربيتهم]] وضمان [[خرا|مستقبلهم]]، إلا أن [[حمار|الرجل]] في النهاية يجد نفسه محاصرًا [[ذئب|بهموم الحياة الصعبة]] ونقص [[دولار|كرات الدم الحمراء]] بالإضافة لأمتعاض [[قواد|أولي أمر]] [[نساء المتعة|زوجتك]] منك ودس [[طيز|أنفهم]] في كل صغيرة وكبيرة في حياتك بسبب [[عقلية عربية|خوفهم]] على [[ستر العورة|بنتهم]]. ويأتي التوقيع على هذا الاتفاق نتيجة لعملية طويلة من [[الفهلوة|الحركات]] التي تتبعها [[نساء المتعة|المرأة]] لسحب [[الحمار|الرجل]] إلى منزلها لطلب [[الجنس|يدها]] عن طريق اقناعه بإنها [[لحية|على خلق]] وإنها لا يمكنها [[لعب بالخصيان|رؤيته]] إلا بعد [[موت|كتب كتابها عليه]]. وفي غالب الدول العربية قد يشعر الرجل [[قندرة|بمقامه]] عند زوجته وأهلها خصوصًا إذا كان [[تسول|من ذوي الدخل المحدود]] مما يشعره بأن كان أولى له أن يفكر في [[تسوق عبر الإنترنت|بديل اقتصادي]] عبر [[كرخانة|تأجير]] [[نساء المتعة|براية]] لقصف [[القضيب الذكي|قلمه الطويل]] بدلاً من [[سرقة|الشراء مدى الحياة]].

{{ويكيبيديا|زواج}}

==مواصفات <s>البغل</s> الرجل الذي يريد الزواج==

 

في الغالب، لا يود [[الرجل]] العادي [[الموت|الزواج]] بأي شكل من الأشكال. ولكن رغبة بعض [[حمار|رجال]] [[دول عربية|المنطقة العربية]] في الزواج تكون نتيجة التربية في [[عقلية عربية|بيئة ملوثة]] أو [[سلفية|سوء التغذية]]. ويعتقد بعض الرجال بأن الزواج قد يجعلهم يعتزلون [[العادة السرية|رياضة التدليك]] أو ينهي [[الملل|حالة السكوت]] التي يعيشونها ولكن بعد ذلك يكتشف [[الحمار|الرجل]] بأن كل [[هيفاء وهبي|أوهامه]] [[كونداليزا رايس|سراب]] وأن [[العادة السرية|تقشير الموز]] أكثر تسلية وأثارة للخيال والمتعة بكثير من [[مركوب جني|زوجته]].

 

== مواصفات <s>الجاموسة</s> المرأة التي تود [[سرقة|الزواج من]] [[حمار|رجل]] ==

هممم الأمر معقد يا أخي .. هل تريد أن تعرف مواصفات وخفايا شخصية هذا [[ميكو|المخلوق الغامض]] ذو [[مركوب جني|الروح الفريدة المتقلبة المرعبة]] [[روسيا|العميقة]] التي يجب عليك أن تخشى وتخاف انتقامها إذا اسأت معاملتها أو انتقام [[الحرب على الإرهاب|منظمات حقوق الإنسان الغربية]] إذا فعلت ذلك .. حسنًا يا أخي؛ الموضوع ببساطة أن هذا المخلوق التي [[التسول|اندلقت على وجهك]] من أجل [[موت|زواجها]] هو عبارة عن [[شيطان|رجل]] بدون [[القضيب الذكي|قضيب]]!!! أي نعم. لاتندهش فهذه شهادة أحد أفراد هذا الجنس قبل هروبه من جسده ليتحول إلى [[فيلم هندي|الأفاتار الذكري]] ذو القضيب الذي طالما حلم به، خصوصًا أن هذا الشاهد كان من [[مصر|دولة]] يقوم فيها [[قواد|أهل الفتاة]] بقص [[كس أمك|جزء من جسدها]]. أي إنك حتى لو تزوجت من فتاة [[زيتون|بكر]] [[عقلية عربية|ذات خرمين]] واحد منهم لا يزال مسدود [[غشاء البكارة|بغشاء البكارة]] فلازلت تمارس [[مثلية|كبيرة]] قد لا يسامحك عليها [[الله]].

 

لا تعتقد؛ بلا ولا حتى تتخيل أن هذا المخلوق يود أو برغب أو يريد أو يتخيل، بأي حال من الأحوال، بأن تدخل قضيبك في أي فتحة في جسده. بل وأن ذكرك لكلمة [[جنس]] أمامه يفسد أي علاقة قد تكون بينكما. فكل ما في الأمر أخي الكريم هو أنه يريد [[سرقة|عقد صفقة معك]] عن طريق [[قواد|وسطاء]] يتم من خلالها الحصول على [[دولار|أموالك]] التي جمعتها خلال عدة سنوات من [[الصومال|بلاد بعيدة]] مقابل أن تصبح [[عنترة|عبد]] لهذه المرأة. قد تعتقد يا أخي ومعك حق أن الصفقة قد تكون في صيغة [[هيفا وهبي|الجنس مقابل المال]] من كثرة مشاهدتك [[وسائل الاعلام|للمراحيض الفضائية]]، ولكن بعد اتمام الصفقة وفض [[غشاء البكارة|غلاف المنتج]]، تدرك أنك قد اصبحت بطل [[صراع فلسطيني إسرائيلي|مآساة أغريقية]] لأن ممارسة الجنس مع فتاة عربية مثله مثل ممارسته مع أي مومياء مصرية محنطة. ولذلك يحفر المصريون أرضهم [[رجولة|لاستخراج الآثار]] و[[متعة|ممارسة الجنس مع الموميات]].

 

ولأن العرب لا يحبذون تعليم أولادهم أساسيات الثقافة الجنسية - التي يتخيلونها حصص جنس خليع أو تدريب على الأوضاع الجنسية<ref>[http://www.aljazeera.net/NR/EXERES/32B600EA-9F2D-4604-8847-E54B50483882.htm ههههههههه]</ref> - تجد كل رجل وفتاة لا يعرفون ماذا يريد الآخر، ولكن الفتاة في الغالب تعرف من [[غريب الأطوار|نظراتك الغريبة]] [[ثدي|لتكتلات اللحم]] على جسدها. ولأنك تعيش في هذا الجزء من العالم حيث كل ما يهم النساء هو [[دولار|بعض الورق الملون الذي يمكن مقايضته بأدوات المكياج والأحذية]] فإنك سيء الطالع لأن الفتيات في جميع أنجاء العالم، يردن رجلهم [[رامبو]] زمانه. ويختلف هذا [[حمار|الرامبو]] من زمن لآخر. ففي [[السودان|العصر الحجري]] كان عليك أن تجلب [[الديناصورات|ديناصورًا]] كمهر لإثبات قوتك. أما الآن فإن ستجلب [[مليون|ديناصورًا]] [[دولار|أخضرًا]] يمكن مقايضته لشراء الأحذية وبقية الأشياء التي تستعملها الفتاة لكي تكون أشبه [[فيصل القاسم|بالمهرج]] (كلما كانت المرأة مبهرجة أكثر كلما أندلق الرجل أكثر).

ولأنك كما قرأت سابقًا عن رغبة فتاتك في ممارسة الجنس، فإنها لن تتردد في الطلب منك بأن تذهب إلى أحد [[عقلية عربية|حفر الجحيم]] للعمل بالسخرة من أجل احضار الديناصور على أمل أن تنتهي حياتك أو تموت رغبتك وبذلك يمكنها الحصول على مالك بلا مقابل. فإذا حسبتها تجد إنك كنت تعمل بالسخرة لحساب أحد شركات صناعة [[الأحذية الطائرة|الأحذية]] أو [[عمرو خالد|المكياج]]. كما يمكنك الآن معرفة دورة حياة مرتبك الذي تلاقي [[قندرة|الأمرين]] من أجل كسبه ثم تجد من زوجتك في النهاية تكافئك [[شتيمة|بالكلمات التي تستحقها عن حق]]. وفي النهاية ستتحول يا أخي إلى مجرد رقم في حياة زوجتك: رقم بطاقة الإئتمان أو عدد الأوراق الملونة التي تستولي عليها منك أول كل شهر.

 

== حماتك ==

كل الاحترام والتبجيل لهذه السيدة التي ربت وعلمت أولادها .. فهي في النهاية [[أم]] ربت صبيان وبنات. منهم صبيان سيكونوا في يوم من الأيام في نفس [[التسول|المأزق الكبير]] الذي أنت فيه. فأنت تخاف [[الله]] وأن تقع في معصية وكبيرة سيكون [[سلفية|عقابها]] كبير في الآخرة ولكنك لا تملك [[دولار|التمن المعلق]] على ظهر هذه الفتاة التي تريد زواجها.