الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الشرطة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 45 بايت ،  قبل 6 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Prince1
لا ملخص تعديل
imported>هيلا هوب
طلا ملخص تعديل
سطر 4:
القفا ايها السادة فيه الكثير من الخلاف والاختلاف فهو في [[فلسطين]] يعني [[طيز|المؤخرة]] والمناسبة فان المؤخرة العيب لها أكثر من ثلاثين اسما في [[اللغة العربية]] ولا نريد تعدادها حتى لا يغضب [[لحية|المتدينون]] فهم يتغاضون عن [[الاسم|الاسماء]] المعيبة في جسدك اما في [[مصر]] فيعني الرقبة الخلفية وفي [[سوريا]] يعني الظهر فيا ايها السادة اذا كنا لا نتفق على [[الإسم|اسم]] للمؤخرة فكيف تريدون [[اسطوانة مشروخة|وحدة عربية]] . واغلب الظن انه لو حدثت معجزة وتحققت الوحدة فلسوف يقضي [[مرحاض|المثقفون ومجامع اللغة]] ردحا من الزمن حتى يتفقوا على اسم لها . واطمئنوا فلن يتفقوا فتفرط الوحدة والسبب المؤخرة [[اللعنة|لعنها]] [[الله]] .
 
قفا الانسان [[العرب|العربي]] اومؤخرته تختلف عن قفا الانسان [[الأجنبي|الغربي]] أو الامريكي او الديمقراطي في الشكل والمضمون . فهي سمراء في [[الوطن]] العربي ولا بيضاء هناك الا ما ندر بحيث ان حفلة التقمير التي تمارسها الشرطة لا تترك اثارا يمكن ان يستخدمها المقمر به امام القضاء فهي لا تترك اثارا واضحة حاسمة ، وفي العادة تسجل الشكوى ضد [[مجهول]] فلربما ضربك [[مركوب جني|الجن]] على قفاك . اما قفا [[الأجنبي|البني آدم الغربي]] فهي بيضاء مثل الثلج بحيث انك اذا ما لمستها احمرت واخضرت وتلونت بحيث تبين آثار العصي والصعق فتكسب القضية وعلى اي حال فليطمئن [[الانسان]] العربي لان الكثير ممن يقمرون ، بفتح الميم يخافون الشكوى خشية تقمير اشد وطأة فتتحقق مقولة الشرطة في خدمة الشعب .
 
تبقى الشرطة هى الشرطة الأمينة والوفية والمخلصة. ويبقى الشعب هو المجرم والخائن الذى لا يستحق الحماية . الشرطة هى التى تدافع عن أمن وأمان [[الإنسان|المواطن]] والوطنو[[الوطن]] .والشعب هو العميل الخائن الذى لا يدافع عن [[كرامة|كرامته]] بل هو الذى يهدد أمن [[الوطن]] . الشرطة هى التى ضحت وقدمت الارواح رخيصة فى سبيل رفعة شأن [[المواطن]] والوطنو[[الوطن]] .أما الشعب فهو المتخاذل دائماً ولم يضحى أبداً ولم يقدم النفس والنفيس من أجل هذا الوطن . ومن يدرى ربما يكتب مؤرخو النفاق والتزييف أن حروبنا العظيمة من عام 1948 حتى حرب أكتوبر عام 1973 .هذه الحروب قام بها رجال الشرطة [[الشرف|الشرفاء]] ., أما الشعب فقد هرب من ميادين القتال ولم يشارك فى الحروب ولم يدافع عن الاوطان .أما [[وسائل الإعلام|رجال الاعلام]] ورجال المال وعلى رأسهم
اهل [[السلطة]] فمن حقهم ان يدافعوا عن الشرطة فهم المستفيدون من خدمات الشرطة فهى التى تحميهم وتدافع عنهم وتحرسهم من هؤلاء العبيد الاوغاد أبناء الشعب البسطاء.
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح