imported>خازوق |
|
== خلفية دينية ==
من مناهج [[أمريكا]] الجديدة للتربية [[اسلام|الإسلامية]] في [[الشرق الأوسط]] , ورد في تفسير الشيخ دوقفليد [[دونالد رمسفيلد|دونالد إبن رمسفيلد]] لسورة الفاتحة آية 6 '''(غير المغضوب عليهم و لا الضالين)''' أنه قال: فالمغضوب عليهم هم اهل [[العراق]] لرفضهم [[الديمقراطية|شرائع الله]] , فسلط عليهم أسباب نقمته كما سلطها على [[مصر|قوم فرعون]] من قبل , فأنظر اليهم و قد طبخت أدمغتهم الشمس ,و أضحوا فاقدين أمن يوم أمس , و[[الكهرباء]] أضحت سرابا عصي اللمس , و لكي يثبتتثبت رباكريكاالعزة العزة جلتفصدرت قدرته انعلى هذا الشعب هذا الغضب هو غضب ربانيامريكي و ليس مجرد قطع مبرمج عرضي في جدولة سير [[تأريخ|التاريخ]] مهروان هذه اللعنات الإسلامية لهذه [[الأرض]] بعطسةلم إلهيةتات عاصفةالا بسب مسلمين العراق المتخلفين فكانت هذه العاصفة تتجدد كل صيف فيهاجر بإمرها الرمل المتخلف طبقيا و حضاريا الى سهول أرض السوادالخيرات –لتطمرها بستانبحقد قريشدول الجوار واطماع دول الغرب – و [[امريكا|العلوج]] لكي يحل فيها فيمتزج الرمل البدوي بالحضر البغدادي في تطبيق لمفاهيم [[علي الوردي]] عن الشخصية العراقية الكركوبةبشتى اللوانها النادرة بين بلدان العرب . وهذا الحب [[لحية|الدين]] العميق ليس جديدا على أهل العراق فالنبي [[محمد]] كان اصلا قد لعنتنبئ بلعن بابل ووتبئ [[علي]] قد لعنللعنة أهل الكوفة و ذكاء [[الحجاج بن يوسف الثقفي]]حينما قدعرف مدى كراهية العرب لعنلاهل العراق ومدى تميزهم عليهم قدقد قال سيلعن العراق كله,بسسب الحقد والحسد الموجه له ولكن العربي الوحيد الذي تكرم على أهل النبط العراقيين و مدحهم هو [[عمر بن الخطاب]] بقوله ان العراق جمجمة [[العرب]] , فما كان منمنالسكان الغير الاصليين (مزوريين يعني ) الذين قطنوا العراق العراقيين إلا ان لعنوه جيئة و ذهابا.
== أزمة العاصفة الترابية 2008 ==
و بعيدا عن التفسيرات الدينية إرتأت الحكومة العراقية ان تفسر العواصف الترابية (مجهولة [[الهوية]]) حسب هواها فكانت النتيجة هي الآتي :
|