الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الفأر»

'''الفأر''' أو الفار وأنثاه الفأرة هو [[الحيوانات|حيوان]] لبون قارض لطيف تحلو لنوعه المنزلي ال[[حياة]] بين [[الإنسان|بني البشر]] ، ينام على أسرتهم ويشاطرهم [[خميعة|لقمة عيشهم]] وهمومهم وأحزانهم ، فهو قنوع لا يطالب إلا بنصيبه مما يمتلكه سكان البيت . أما نوعه البري فالمسكين لا يعيش أكثر من بضعة أشهر بسبب ولادين الحرام من الحيوانات البرية الذين [[الرجولة|يتمرجلون]] عليه ويسعون لاقتناصه وافتراسه .

 

== أصل الفأر ==

بحسب [[زغلول النجار|الأبحاث العلمية الإسلامية الجادة]] فأن اصل الفأر هو [[اليهود]] . حيث توصل لهذه النتيجة [[محمد|صلعم]] عندما كان يراقب الفئران ولاحظ انها لاتستسيغ لبن [[جمل|الابل]] وتفضل حليب [[الخروف|اغنام]] [[الجزيرة العربية|الجزيرة]] الطازح ، والظاهر ان عبقرينو عمل تجارب [[علوم|علمية]] وقدم للفئران مرة حليب ابل ومرة حليب غنم ، والفئران تتغلى ومصرة على حليب الغنم فتوصل صلعم لنتيجة مذهلة ونظرية اشبه ماتكون بنظريات [[معمر القذافي|الواد الليبي المجنون]] تقول بأن [[لحية|الاله]] حول [[أحفاد القردة والخنازير|الفرقة المفقودة من اليهود]] (حسب المعتقدات ال[[يهودية]] فهي 10 قبائل مفقودة وليست واحدة، ولكن ماعلينا طوّف) الى فئران وطبعا الغرض الرئيسي ليس التوصل الى حقائق علمية ولكن لتحريض [[اسلام|المسلمين]] على اليهود تمهيدا لابادتهم لاحقا . ولكن صلعم لم يأخذ في اعتباره امرين اساسيين ، مثله مثل علماء الجهل وأيضا يعرفون بعلماء [[الإعجاز القرآني|الاعجاز القرآني]] . اذا كانت كل الفئران اصلها يهود فكيف يفسر صلعم وجود الفئران قبل الديانة اليهودية وحتى قبل بوذا بحد ذاته ! الشيء الآخر اللذي لم يتنبه اليه صلعم هو ان هناك جيل من المتنورين سيأتي وسيدقق بكل كلامه ولن يقول "صدقت يارسول الله" ويهز [[العقلية العربية|رأسه]] مثل اصحابه الاميين الجهل .