مستخدم مجهول
الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإعجاز القرآني»
اذهب إلى التنقل
اذهب إلى البحث
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Ar interwiki ط (حذف تخريبات المجهول Ahmed ramadan22722 (نقاش) وإسترجاع تعديلات المجهول 7arameiamasr) |
لا ملخص تعديل |
||
سطر 1:
{| align="left" class="infobox bordered" style="width: 20em; border: 1px solid #aaa; font-size: 95%;" cellpadding="4"
! colspan="2" style="font-size: larger; text-align: center; background-color: #ccccff;" | ''
|-
| colspan="2" style="text-align: center;" | [[صورة:book1.gif|200px|]]
سطر 26:
|}
'''
* أولا: '''امرؤ القيس واكتشاف الجاذبية'''
يقول [[امرؤ القيس]]
{{قصيدة|فيا لـك من ليـل كأن نجومه|بـكل مغار الفتل شدت بيذبل}}
{{قصيدة|كأن الثريا علقت في مصامها| بأمراس كتان إلى صم جندل}}
سطر 41:
والآن نعود إلى المحتوى الفيزيائي لهذين البيتين والذين يكشفان دونما شك أن صاحبنا إمرؤ القيس (حفظه [[الله]] وأجلسه عن يمينه على [[كرسي|العرش]]) كان قد اكتشف نظرية الجاذبية قبل نيوتن بنحو من ألف عا:
من الواضح في البيت الأول أن امرؤ القيس كان يتحدث عن الجاذبية ،
في البيت الثاني يتعرض امرؤ القيس للتكوين الرياضي لقاعدة الجاذبية ، كما يستدل من استخدامه لكلمات '''أمراس كتان''' ، حين يقول "كأن الثريا علقت في مصامها" مشيرا إشارة مضللة ، إلى أن هذه القوة تعتمد [[مقلوب|عكسيا]] على البعد بين الجسمين المتجاذبين ، ويستدل ذلك بسهولة ويسر إذا ما اعتبرنا أن كلمة "
[[صورة:catenary-pm.png|left|200px|]]
|