الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الحسين بن علي»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 5٬423 بايت ،  قبل 11 سنة
الرجوع عن التعديل 38713 بواسطة 41.137.68.192 (نقاش)
imported>C886553
(الرجوع عن التعديل 38713 بواسطة 41.137.68.192 (نقاش))
سطر 3:
 
لكنك على الأغلب تقصد '''الحسين بن علي''' الشخصية [[لحية|الأسطورية]] الذي صدع رأسك من سماع مقتله و مواويله في كل مكان و الذي اقتضى [[الله|رب العباد]] انك ان لم تعرفه فسترمى في [[محرقة|افران جهنم الاوتوماتيكية]] على منخريك و هذا الأخير هو احد الأبطال الخارقين المنبثقين من [[كتابة بريل|الكتب الهزلية المصورة]] , و كان اول شأنه [[الأطفال|طفلا]] صغيرا حبوبا يحب التشلكع على قفا [[محمد بن عبد الله|جده]] عندما يصلي لكنه تحول بعد ان تناول [[تفاح|فاكهة]] مغموسة في جرف المغالاة و الأساطير و التضخيم المقدس الذي ان أردت تفحصه فستعدم ضربا ب[[قندرة|النعال]] كونه من ضرورات المذهب او المذهب المعاكس و على مدى قرون من [[خميعة|الطبخ على نار هادئة]] وقودها الإضطهاد و الجور تحول خلالها الى سوط الله الثائر سوبر-حسين ؛ ابد والله ما ننسى حسيناه.
==المقتل==
الحسين بن علي بن أبي طالب الهاشمي القرشي (3 شعبان 4 هـ - 10 محرم 61 هـ/8 يناير 626 م - 10 أكتوبر 680 م) سبط النبي محمد رسول الاسلام وحفيده و يلقب بسيد شباب أهل الجنة، كنيته أبو عبد الله، والإمام الثالث وخامس أصحاب الكساء عند الشيعة. أبوه علي بن أبي طالب ابن عم رسول الإسلام و رابع الخلفاء الراشدين عند السنة وأول الأئمة عند الشيعة، أمه: فاطمة بنت النبي محمد بن عبد الله.
[[صورة:Muwali.jpg|thumb|left|250px|احد العراقيين في جيش علي المتقاعس عن الحرب]]
وقد قتل في معركة كربلاء في كربلاء في العراق، يوم العاشر من محرم سنة 61 هـجري الموافق 10 أكتوبر سنة 680 ميلادي. ويسمى بعاشوراء، وهو الشهر الذي فيه يحيي ملايين الشيعة ذكرى مقتلة الحسين وأصحابه و يلقب ب"سيد الشهداء" لدى الشيعة.
كان ابو الحسين و سيد بني هاشم , [[علي]] , منخضما في معركة محمومة مع بني أمية بقيادة [[معاوية بن ابي سفيان|معاوية]] , مع وجود فرق كبير في الخطة , حيث كان علي وادا دغريا عصاميا لا يعرف الكده و الكده , اما معاوية فكان خبيرا ب[[اللعب على الحبلين|التزلج و التمليس و الرقص الفني على الجليد]] , يرغب و يعطي و يسبغ و يمني, اضافة الى فرق التعبئة , فبين الاستعداد النفسي الهائل للغض عن [[دولار|ملذات الدنيا]] الذي كان يتطلبه موقف علي من جنده و بين اللين و الترغيب الملائم لطبيعة [[الإنسان|البشر]] الذي يسبغه معاوية على حزبه , إنتاب [[العراق|العراقيين]] الخنوع في تحقيق مبادئهم على الرغم من معرفتهم بحقها , و بلغ الوهن فيهم مبلغا حتى خطب علي فيهم يوما قائلا:
{{قال|فرق [[الله]] بيني و بينكم , وأبدلني بكم من هو خير لي منكم . أما انكم ستلقون بعدي ذلا شاملا , و سيفا قاطعا , وأثرة يتخذها الظالم فيكم سنة , فيفرق جماعتكم , و يبكي [[عين|عيونكم]] , ويدخل [[تسول|الفقر]] بيوتكم , '''وتتمنون عن قليل انكم رأيتموني فنصرتموني''' , فستعلمون حق ما أقول , ولا يبعد الله الا من ظلم .}}
 
فعلي يحثهم للقتال شتاءا فيكولوله يمعود اكعد الدنيا باردة نريد قماصل , و بالصيف [[كهرباء|يردون مكيفات]] مع هدية بلي ستيشن , انمردت جلاويه و اخير شي كال بطلت غسلت أيدي اني لو بيدي اشتري عشر [[كأس العالم لكرة القدم|لواعيب]] من إنتر ميلان و اعوفكم مثل [[الكلب|الجلاب]] هنا , بس انتو ما تفتهمون الا ب[[قندرة|المداس]] . فزت و رب [[الكعبة]] , الفاتحة بجامع الكوفة .
 
عاد استلمهه ابنه [[الحسن بن علي|الحسن]] , بس الحسن عرف العراقيين سبورتيه و نكريه ومالهم شغل بالمبادئ و عرف انه العافية اسلم له من هذه الاصوات المبحوحة , وكال اعوفهم و اروح اعيش مريش بالمدينة مثل [[الحجي متولي]] . يوم ينطح يوم يا ويلي مات مسموم , سمموه الحسن و انتقل لواء الطالبيين الى الحسين , والذي يقول عنه [[طه حسين]] في كتابه علي و بنوه : "كان الحسن كما رأيت صاحب اناة ورفق , وكان الحسين كأبيه [[القائد العربي المحنك|صارما]] في الحق لا يحب الرفق ولا الهوادة و لا التسامح فيما لا ينبغي التسامح فيه , كره صلح أخيه و هم ان [[معارضة|يعارض]] , فانذره اخوه بإن يشده في الحديد . '''ملاحظة هامة جدا''' : تقرا الفقرة التالية على طريقة [[أحمد الوائلي]] , اذا ما تعرف منو هذا , شوف هنا [http://uk.youtube.com/watch?v=wd_uG3LmEII] .
عاد الحسين ما يصبر على هالسالفة لملم اهله و عمامة و جماعته و طلع للكوفة معقل شيعته يريد ياخذ بثار ابوه , و دز ابن عمه [[مسلم ابن عقيل]] خبرية يشم السالفة , عاد من وصل [[العراق]] كعد بالكهوة وصله الخبر تره الجماعة خيخه و ما بيهم [[الرجل|زلم]] , يابه شون ؟ كال احسن شي افز من هالديرة و اروح [[سوريا|لسوريا]] لو [[الأردن]] بلكت الامور تصفى , فد الحسين هم لوتي زورله هوية بسوك [[مريدي]] كتب بيها معاوية التكريتي و ركب جمسي هوه و اهله و مشو اشو ما تتشوف الا وعالمية و ستين طلعولهم [[علاسة]] فعاصة يقودها واحد درب كبسلة اسمه [[الشمر بن ذي الجوشن]] , كاله [[هوية|هويتك]] اخويه , الحسين انطاه الهوية و شوية [[دولار|دولارات]] عربون الشمر كال شكله هذا كمش شكشكها ديخوفه عاطت زينب : '''اما فيكم مسلم ؟''' فلم يجبها احد , الشمر صار عصبي كله نزل كل العشيرة و شكو فلوس هسه تذبها , الحسين كال ما عندنا غير هاي , كال الشمر احلف , ارتبك ابا عبدالله هنا جفصها كال والحسين , كال تكول والحسين ؟ هله والله , هله والله ب[[الشيعة|الرافضي]] , انزلوا اليه فاريحوه , وضربه بالسيف اثنتي عشر , وانتهت المباراة بفوز بني أمية على [[الأئمة المعصومين|أئمة عصمت اطهار]] بنتيجة 73 – صفر و قال الحسين عندها:
{{قال|اللهمّ احكُم بينَنَا وبَيْن قَوْمٍ دَعُونا لينصُرُونا فَقَتَلُونا اللهم إن متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً واجعلهم طرائق قددا ، و لا ترض الولاة عنهم أبدا ، فإنهم دعونا لينصرونا ، ثم عدوا علينا فقتلونا .}}
و من يشك بوجود [[الله]] فلينظر الى هذا الدعاء و اثره في حال شيعة اهل [[العراق]] فمنذ ذلك الحين و حد يومنا هذا و هم مسحولون مكفوخون بين بني العباس و بني عثمان و [[صدام حسين|بني تكريت]] , ما لنا ذنب سوى ان اجدادنا رضوان الله عليهم ضربو ابا عبدالله [[خازوق|بوري ستة أنج]] , من [[نبوخذ نصر]] الى [[صدام حسين]] [[بابل]] تاكل فشقي من جديد .
==وصف هيئته==
دائما ما يظهر الحسين بزيه [[رامبو|الخارق]] الأخضر في الصور التي يعلقها محبوه و مريدوه مع افراد المنتخب ؛ يعني شنو يصير عنده حساسية لو لبس غير الاخضر , و عادة ما تكون ملامحه [[ايران|ايرانية]] او سندية [[الهند|هندية]] رقيقة بحواجب كثة , ضاربين بالروايات عرض الحائط , و احيانا اخرى تجده [[عمرو خالد|يستعمل الحمرة]] و الكحل الشريفة .
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح