الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الخميني»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 39 بايت ،  قبل 7 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 23:
 
 
== Williamالجندي Richardالبريطاني Williamsonوليام ويليامسون والجذور الإنكليزية لآية الله الخميني ==
 
 
'''المقال الشيق والمثير لإهتمام التالي هو للصحافي الإسباني مانويل آراثيم:'''
السطر 33 ⟵ 34:
وجه الخميني، وجه مجرم عجوز ذو نظرة شريرة مثيرة للاشمئزاز، يتجلى رمز قوته في قتل مئات الآلاف من الاشخاص.
ان حضوره على الملصقات في الشوارع لا يضاهي حضور احمدي نجاد، “الأثنار الايراني” الذي يتشارك مع شخصية أثنار الاسباني الكثير من القواسم الفسيولوجية والاخلاقية.
 
كان الأمر مستساغا نوعا ما، ان تجد كل الاماكن مغمورة بنظرة الخميني الشرسة، لكن ما اشعرني بالحزن حقا هو ان اجد صورته فوق رؤوسنا في قاعة شاي “ناديري” المكان الذي تجمع فيه المثقفين الذين يناضلون ضد دكتاتورية الشاه.
بمجرد ان استولى الملاليون الحكم بمساعدة هؤلاء المثقفين والعمال والجمعيات النسائية تم تكريس منهج الابادة في البلاد.
السطر 38 ⟵ 40:
“كتالينا كوميز” كاتبة كولومبية عاشت مؤخرا في طهران، وكانت تنشر باستمرار انطباعاتها الخاصة عن ايران في بلوقها الخاص، وكان آخر ما كتبته، هو تجربة احدى السجينات المناضلات من الذي دفعوا الثمن غاليا بوضع الثقة في نظام الخميني، يتعلق الامر بكتاب “من السجن” ينقسم الى جزأين: الجزء الاول والثاني.
مقهى “ناديري” ليس بالشيء الفاخر، فلا مقارنة بينه وبين قاعات المثقفين بالمدن الاوربية، يتعلق الأمر بقاعة عادية، تتوسطها اعمدة لطيفة وكراسي وطاولات، ولكن جدرانها لزالوا يحفظون ذاكرة العديد من الشعراء والكتاب الذين ناضلوا من اجل الحرية الا ان هذه الكتابات اليوم تحت نظرة شرسة لمجرم عجوز.
 
لكن من هو الخميني؟
لقد نشر موقع Burbuja الاسباني مقالا أثار ضجة في الاوساط الغربية لكن لاتزال الاوساط العربي والمسلمة تجهل بوجوده، حيث ان هذا المقال استند على وثائق سرية تثبت ان الخميني هو ابن جندي بريطاني، وان سيرة الخميني الذاتية مزورة بامتياز، كونه لم يولد في ايران ولا تجري في عروقه الدماء الفارسية.
السطر 46 ⟵ 49:
ولقد ذكر المقال ان من بين الشهود على ذلك، موظف سابق في شركة النفط الايرانية البريطانية التي اصبحت في وقت لاحق “بريتيش بتروليوم” وهو يعرف اسرة الخميني جيدا.
في عام 1979، وعندما سئل الكولونيل ارشي تشيشولم، Archie Chisholm الذي كان أيضا رئيسا تحريرا سابقا لصحيفة فاينانشال تايمز، حول هذا الموضوع، لم ينف ذلك واكد الخبر.
 
لقد كتبت سيرة والد الخميني William Richard Williamson في سنة 1950 من طرف الكاتب والصحفي البريطاني Stanton Esperanza الذي تعرف على اب الخميني في بيته قرب مدينة البصرة في اواخر سنة 1940
لقد ورد، بأن ريتشارد وليامسون، اشتغل في الشرطة المحلية بجنوب اليمن عن عمر 20 سنة، وأنه بسبب مظهره الجيد كان قريبا جدا من السلطان بن فضل علي، حاكم لحج، الذي اقنعه بترك قوة الشرطة والمجيئ للعيش معه. ريتشارد سرعان ماغادر السلطان أيضا وذهب للعيش مع الشيخ يوسف إبراهيم وهو من احد أقارب الصباح، حكام الكويت.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح