الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السعودية»

| ''' العاصمة''' ||'''[[الرياض]] وفي رواية أخرى القفار'''

|-

|-

| '''إنتقاد العائلة الملكية''' || '''[[حرام]]'''

| '''راتب [[الأجنبي|الغربي]] لأنه غربي''' || '''[[مليون|أضعاف راتب]] أهل البلد'''

|-

|}

 

إعتمدأل سعود على [[العراق]] و حكومة الرئيس العراقي السابق [[صدام حسين]] في إيقاف [[شيعة|المد الشيعي]] في الثمانينات وقامت السعودية بدعم العراق ماليا اثناء [[حرب الخليج الأولى]] وعندما فشلت هذه ال[[ضرطة|إستراتيجية]] غير أل سعود خطتهم و إعتمدوا على نشر [[وهابية|المدرسة الوهابية]] في [[اسلام|العالم الإسلامي]] من خلال الدعم المالي للشيوخ الوهابيين ولكن إنقلب [[السحر]] على الساحر حيث تولدت من نشر هذه الأفكار تيار أكثر وهابية من وهابية آل سعود مثمثلة ب[[أسامة بن لادن]] الذي إعتبر آل سعود [[سخرية|مسخرة]] حسب الفكر الوهابي.

==بدايات عائلة آل سعود==

[[صورة:history.jpg|right|200px|]]

 

إشتهر محمد بن سعود بكونه محارب شديد المراس في الدفاع عن مشاتل نخيل الدرعية وكان يمنع البدو من تسلق اشجار النخيل و [[سرقة]] تمور منطقة الدرعية . أجار محمد بن سعود عالماً إسلامياً طُرد من قرية مجاورة [[قندرة|بالأحذية]] بسبب دعوته إلى الإسلام المتشدد وانتقاده للعادات المحلية كان ذلك [[العالم]] هو محمد بن عبد الوهاب ، ولاقى تفسيره الصارم للإسلام (المدرسة الوهابية) هوى في نفس محمد بن سعود وتحالف الرجلان على [[الموت|قتل]] او طرد الرافضين للتفسير الوهابي للإسلام وبالرغم من إنشغالهم بالقتل و الطرد إلا ان محمد بن سعود تمكن في وقت فراغه من [[تزاوج|الزواج]] بإحدى بنات محمد بن عبد الوهاب [http://www.saudiembassy.net/Country/History.asp].

 

في سنة 1824 تمكن أحد أخوة عبد العزيز ، وإسمه تركي من طرد [[مصر|المصريين]] خارج نجد وإحتلال الرياض إلا انه اغتيل في نزاع داخلي على العرش وإستمر الحال على هذا المنوال بين كر و فر الى ان ظهر '''حركة الإخوان'''، وهي أخوية [[الدين|دينية]] قائمة على أساس قبلي عام 1912 بزعامة بن سعود قامت بغزو جزء من شبه الجزيرة العربية باسم [[الوهابية|المدرسة الوهابية]] وتمكنوا من بسط سيطرتهم على منطقة الحجاز بقرب نهاية العام 1925 وبدءاً بعام 1927 أطلق إبن سعود على نفسه لقب [[دكتاتور|ملك]] الحجاز ونجد وتوابعهما ، لكنه في سبتمبر 1932 أعلن نفسه ملكاً للمملكة العربية السعودية [http://www.arabtimes.com/Arab%20con/saudia/doc18.html].

==السياسة وكتم الأنفاس==

نظام الحكم في المملكة العربية السعودية هو ملكي نيابي وراثي أي مطلق [[العقلية العربية|غير منتج]] وشبه إقطاعي و يتم فيه غض النظر عن [[آل باتشينو|فساد العائلة الملكية]]، إلى حدّ تشريع ذلك الفساد . [[الاسلام]] يهيمن على [[حياة]] البلاد بأسرها، وممارسة شعائر أديان أخرى ممنوعة ، ويستخدم الرجم العلني و[[سلفية|قطع الرأس]] والأعضاء كعقوبات جنائية . ورغم تفاوت درجات التقيّد بتعاليم [[اسلام|الدين الأسلامي]]، فإن الإلتزام التام هو ال[[سياسة]] الرسمية التي تسهر على تنفيذها مفارز حكومية خاصة من المطوعين . لا توجد نية للسماح لل[[المرأة|نساء]] بقيادة السيارات ويُفرض على النساء تغطية أنفسهن من قمة الرأس إلى أخمص القدمين خارج بيوتهن ، وتتعرض من تخالف ذلك للضرب أو الاحتجاز على أيدي المطوعين ، وهم شرطة دينية تتبع [[هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر]] ، والتى تفرض الأعراف بقوة [[قندرة|النعل]] [http://www.hrw.org/arabic/1999/reports/wr2k/saudi1.html].

[[صورة:saudia_punishment.jpg|thumb|right|200px|عقوبة قطع اليد اليمنى لسارق في مدينة [[جدة]] عام 1953]]

 

[[معارضة|المعارضة السياسية]] داخل المملكة محظورة وتُقمع بحدة غالباً ، حتى تلك النشاطات التي تبدو حقوقا طبيعية في أعين الغربيين مثل الإنتساب إلى حزب سياسي أو نقابة أو تجمع طوعي ما يعتبرها آل سعود إنتهاكاً و[[النعامة|بلبلة]] و جريمة . لكن الخوف من [[السجن|الإعتقال]] لا يفسر سبب عزوف السعوديين عن تبادل الأفكار حول التطورات [[سياسة|السياسية]] مع الأجانب . ويرجح بعض المراقبين أن يكون السبب هو الإحساس بأن هذه المسائل ليست من شأن الأجانب . رغم أن السعوديين الأفراد يجهرون [[معارضة|بالإعتراض]] على الأسرة الملكية ، فإن الإحترام التقليدي لل[[السلطة|سلطة]] وللنظام القائم يجعل المملكة مجتمعاً أشد إنطواء على الذات مما يوحي به المعلقون . والإحجام عن مناقشة الأمور السياسية مع الأجانب يشمل أفراد الأسرة الملكية أيضاً [http://web.archive.org/web/20060513003653/http://web.amnesty.org/802568F7005C4453/0/1310886431C0EEC480256B04004E27EB?Open&Highlight=2,saudi].

 

في عام 2000 وحسب التقرير السنوي لمنظمة مراقبة حقوق [[الإنسان]] كان عدد أحكام الإعدام التي نُفِّذَت في المملكة قد ارتفع إلى 84 حكماً ، أي أكثر من ضعفي العدد الإجمالي لعام 1998 الذي بلغ 29 . وعادةً ما صدرت أحكام الإعدام عقاباً على جرائم مثل [[غشاء البكارة|الاغتصاب]] وتهريب [[المخدرات]] و [[سلاح|السطو المسلح]] ؛ ونُفِّذت هذه الأحكام في العادة بقطع الرأس علناً بعد [[مسجد|صلاة الجمعة]]. وكان أغلب الذين أُعدِموا بقطع الرأس علناً من [[الأجنبي|الأجانب]]، ومن بينهم امرأتان نيجيريتان هما هوا فاروق وعائشة سعدة قاسم . وحتى أواسط التسعينيات كانت النساء يُعدَمن عادة بإطلاق النار في [[السجن|السجون]] وليس في العلن . وكان الجلد العلني نوعاً آخر من العقوبات القاسية واللاإنسانية والمهينة التي يُحكَم بها في السعودية [http://www.hrw.org/arabic/1999/reports/wr2k/saudi1.html].

==نظرة الولايات المتحدة إلى المملكة==

[[صورة:ksa_politics.jpg|right|200px|]]

 

يرد المسؤولون من آل سعود على هذا النقد بإستنكار عنيف وبسكسوكة مهتزة ، إذ أن ما يعتبره [[اوروبا|الغرب]] فساداً يعتبره كبار المسؤولين السعوديين حقاً بسيطاً ووسيلة لتوزيع الثروة في نظام يفرض هذا الشكل من الفساد والإلتزامات . وهم يشددون على الدور المركزي الذي يحتله الإسلام في المملكة العربية السعودية ليفسروا التمييز الديني وتنفيذ [[السجن|العقوبات الجسدية]] علناً، وهي التي تفرضها الشريعة الإسلامية كما يزعمون كذلك يطرح تفسير آخر مفاده أن العائلة الملكية ذاتها لا تقرّ العقوبات الجسدية القاسية وعدم التسامح الديني ، ولكن السواد الأعظم من المواطنين يطالبون بالإبقاء على هذه الأعراف [http://www.saudi-us-relations.org/articles/2004/ioi/040728-commission-report.html].

==عاصفة الحزم==

قامت "السعودية [[السنة|السنية]] المذهب" بالتنبه لخطر "إيران الشيعية المذهب" على "الأمن القومي السعودي" فهي تريد أن يحكم الشيعة مذهبياً كل الدول الإسلامية في [[العالم]] الإسلامي بما فيها السعودية السنية المذهب والذي وصل إلى مرحلة حكم الشيعة مذهبياً اليمنيين لليمن حيث يشكل الشيعة مذهبياً اليمنيين بعض أو ثلث (3/1) عدد سكان اليمن عدا عن أنه هنالك أمر ما حدث قبل ذلك وهو حكم الشيعة مذهبياً اللبنانيين ل[[لبنان]] وحكم الشيعة مذهبياً السوريين [[سوريا|لسورية]] وحكم الشيعة مذهبياً العراقيين للعراق فهو أمر جعل من الأمن القومي السعودي في خطر محدق (وشيك أو قريب الوقوع) بسبب دعم إيران [[سلاح|بالأسلحة]] لكل من الشيعة مذهبياً في الدول الأربعة (ال4) سابقة الذكر وغيرها من الدول الإسلامية في العالم الإسلامي وما أدى إلى هذه الحالة هو سببين وهما وجود كره ساساني لكل ما هوعربي و"المذهبية (العنصرية المذهبية)" الموجودة حالياً في "العالم الإسلامي (بين مذاهب المسلمين الأربعة (ال4))" والتي هي بحسب الأكثر عدداً:

 

==السلام الملكي السعودي==

 

 

 

 

==المصادر==

* [http://www.hrw.org/arabic/1999/reports/wr2k/saudi1.html منظمة مراقبة حقوق الإنسان].