الفرق بين المراجعتين لصفحة: «السعودية»

قامت "السعودية السنية المذهب" بالتنبه لخطر "إيران الشيعية المذهب" على "الأمن القومي السعودي" والذي وصل إلى مرحلة سيطرة الشيعة مذهبياً اليمنيين على اليمن حيث يشكل الشيعة مذهبياً اليمنيين بعض أو ثلث (3/1) عدد سكان اليمن عدا عن أنه هنالك أمر ما حدث قبل ذلك وهو سيطرة الشيعة مذهبياً اللبنانيين على لبنان وسيطرة الشيعة مذهبياً السوريين على سورية وسيطرة الشيعة مذهبياً العراقيين على العراق فهو أمر جعل من "الأمن القومي السعودي" في خطر محدق (وشيك أو قريب الوقوع) وما أدى إلى هذه الحالة هو المذهبية (العنصرية المذهبية) الموجودة حالياً "في العالم الإسلامي (بين المسلمين)" أي بين مذاهب المسلمين الأربعة (4) والتي هي بحسب الأكثر عدداً:- 1-السنة (المذهب السني) 2-الشيعة (المذهب الشيعي) 3-الإباضية (المذهب الإباضي) 4-الدرز (المذهب الدرزي) فالحاصل حالياً هو أن أبناء كل مذهب إسلامي لا يعتبرون أبناء المذهب الإسلامي الآخر مسلمين وليس هذا فحسب حيث أنهم يكفرون أبناء المذهب الإسلامي الآخر وليس هذا فحسب أيضاً حيث أنهم أيضاً يبيحون قتل أبناء المذهب الإسلامي الآخر كونه ليس من مذهبهم "المذهب الناجي" من عقاب الله سبحانه وتعالى بناءاً على تكفير الشيوخ (المشايخ أو الأشياخ) أو رجال الدين الإسلامي الخاصين بكل مذهب إسلامي الأكثر إستماعاً من قبل المسلمين لكلامهم وتطبيقه دون نقاش أو حتى تفكير فللعلم فإن "المذهب الإباضي هو مذهب من مذاهب الدين الإسلامي والمذهب الدرزي هو مذهب من مذاهب الدين الإسلامي" و"الطائفة الصوفية هي طائفة من طوائف المذهب السني حالها كحال الطائفة الشافعية والطائفة المالكية والطائفة الحنفية والطائفة الحنبلية" ونفس الشيء يحدث ولاكن بشكل أقل بيننوعاً الدينيينما حالياً "في العالم (بين الدينيين)" أي بين أديان الدينيين الكثيرة سواء أكان دينهم دين وثني كالديانة اليزيدية والديانة الزرادشتية والديانة السيخية أم دين إبراهيمي كالديانةوهم الديانة اليهودية والديانة المسيحية والديانة الإسلامية، فلأن إيران بحسب [[حمار|العبقري أحمد العسيري]] تمتلك [[خميعة|أسلحه لم يسمع عنها العالم]]؛ فقامت السعودية بالاتفاق مع شاب من كل عائلة في الوطن العربي لقتل [[ اليمن | الشعب اليمني ]] الذي لا تصل مساحة دولته والتي هي اليمن إلى ثلث مساحة خضار و"غابات" وبوادي رمال وصحاري رمال السعودية حتى يتفرق دمه بين الدول العربية؛ فقامت الزودان أو [[السودان]] بلاد الأزوال والموجود فيها خضار و"أدغال" وبوادي رمال وصحاري رمال ويوجد في السودان تحديداً "أدغال" لأن دولة السودان موجودة تحديداً في "أفريقيا جنوب الصحراء الكبرى" بإرسال 3 زولات عاهرات أو مقاتلات تعمل على دماء أهل دارفور بعد أن نجح الأعجمي الزول الفذ الرئيس السوداني عمر البشير بتقسيم البلد الى بلدين "جنوب السودان" للأعاجم الأزوال "الزنجيين السود" و"باقي السودان" للأعاجم الأزوال "الخلاسيين الملونين (الهجينين الملونين أو المهجنين الملونين)" وقامت [[الأردن|المملكة الأردنية الهاشمية]] بارسال 6 مقاتلات وقام الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي [[اللعب_على_الحبلين|بسياسة ذكية]] في مقابل دعم مالي كبير من الرياض وأرسل الملك المغربي (المراكشي) محمد السادس 6 مقاتلات وهذا بالطبع عدا عن مساعدات دول [[مجلس التعاون الخليجي]] ورغم كل هذا الحشد المشترك الكامن بين عدة دول عربية بالإضافة إلى دولة أعجمية واحدة وهي السودان إلا أن مكالمة واحدة للرياض من موسكو كانت كفيلة بايقاف الحرب ولو مؤقتاً. حيث قال الرئيس بوتين للملك سلمان: мы обеспокоены очень ситуации وترجمتها: روسيا غير راضية عن عاصفة الحزم؛ طبعا استجاب خادم [[كرخانة|البيتين الأبيضين]] للدعوة الروسية الودية وأعلن تحول إسم الحرب من عاصفة [[قندرة|الحزم]] إلى عاصفة [[شرموطة|الأمل]].