الفرق بين المراجعتين لصفحة: «فلسطين»

لقد قبلنا ان تحاضر علينا [[نساء المتعة‏|العاهرة]] بالشرف ولكن بشرط ان لا تكون المحاضرة وهي في حضن عشيقها [[السعودية|النظام السعودي]] المحتل لارض [[الجزيرة العربية]] وشعبها يمنع الفلسطيني من الدخول الى اراضيها للعمل فيما البضائع [[اسرائيل|الاسرائيلية]] تملأ اسواقها والمطلوب منه ان يقاتل وهو جائع الجندي الاسرائيلي المدجج باحدث انواع الاسلحة والذي تسانده الدبابات والطائرات المشحونة ب[[النفط]] السعودي مجانا , تهلل [[وسائل الإعلام|قنوات الاعلام]] النفطية لعطاء [[عبد الله بن عبد العزيز|خادم الحرمين الشريفين]] بعشرين مليون [[دولار]] لا تقبل بهم عاهرة مقابل قبلة من اجرب من [[آل باتشينو]] لانها ستمضي باقي حياتها قرفانة من خدها الذي تعرض لهذه المحنة طبعا لاتختلف باقي دول الخليج عن سلوك اختها الكبرى [[السعودية]] بل ان بعضها يمارس من ال[[فنون]] والاساليب ما هو انكى واشد واظن ان [[مجلس التعاون الخليجي]] لا يصدر قرارات ملزمة لاعضائه الكرتونيين الا حول وجوب الالتزام بالتنكيل بالعدو الفلسطيني حتى يرفع رجليه بشكل سبعة اسوة بهم .

==الرياضة في فلسطين==

==النظره العالمية نحو الانسان الفلسطيني==

تتفاوت النظره والتعاطف نحو [[الانسان]] الفلسطيني من مكان [[جغرافيا|جغرافي]] الي اخر , فقد تكون النضرة اليه كمشرد يجب احتقاره ومحاولة التضييق عليه قدر المستطاع كما هو الحال في اغلب الدول '''العربية [[اسلام|المسلمة]] الشقيقة''' وهي حالة مشهورة في [[تأريخ|التاريخ]] العربي وقد خضعت لدراسات [[علوم|علمية]] مكثفة في محاولة ل[[كتابة بريل|فك رموز]] هذه الضاهرة الحقيرة النتنة والتي تم تسميتها علميا "الحيط الواطي الكل بيركبه" , وهذه الضاهرة لها عدة درجات قد تصل اقصاها حد [[الموت|القتل]] والذبح والنبذ في بعض الاحيان والتي تسمى علميا "لما يقع [[الجمل]] بيكثر ذباحينه" و[[العراق]] خير مثال عليها . اما في الغرب '''الصليبي الملحد ال[[كافر]]''' فتختلف النضرة نحو الانسان الفلسطيني فينضر اليه على انه انسان مثل بقية البشر شاء القدر والضروف ان تتعرض بلاده للاحتلال فحتم الواجب الانساني والخلقي ان يتم استضافته وتهيئة الضروف له لكي يحس قدر المستطاع بانسانيته ويجود بما لديه من قدرات لخدمة البلد المضيف حتى يحين الوقت لعودته لبلاده. ويمكن تقسيم مواقف الشعوب العربية من الفلسطينيين بثلاث اقسام: