الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الراديو»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
لا تغيير في الحجم ،  قبل 8 سنوات
ط
لا يوجد ملخص تحرير
imported>黑底屍
imported>خازوق
طلا ملخص تعديل
سطر 1:
[[صورة:radio.jpg|leftright|250px|]]
'''الراديو''''' ولياعذبولياعذ ب[[الله]]'' إحدى [[وسائل الإعلام]] المسكونة بال[[شيطان]] التي ظهرت الى الوجود على يد [[كافر|الغرب الكافر]] بعد ان ساءت علاقة [[الإنسان]] مع [[الصحافة في الأردن|الصحافة المطبوعة]] حيث كان الإنسان القديم يتحمل يوميا عناء رحلة الذهاب لشراء الجريدة و عناء تقليب صفحات الجريدة وعناء القراءة و إستعمال [[العين|حاسة البصر]] من اليمين الى اليسار او اليسار الى اليمين او الأعلى الى الأسفل , نتيجة الإعياء الذي أصاب عين الأمة قام ماركوني بالإستفادة من تجارب ماكسويل الأسكتلندي و هرتز [[المانيا|الألماني]] وإستطاع إستقبال الموجات الصوتية على بعد آلاف الكيلومترات وأصبح بإمكان الإنسان ان يحصل على المعلومة دون قراءة أثناء [[خرا|قضاء حاجته]] في [[مرحاض|التواليت]] . أحدث الراديو نقلة نوعية في مسار [[الديمقراطية]] عن طريق فضح الأسرار 24 ساعة في اليوم .
 
أدى إستعمال الراديو الى الأعتماد على الكلمة المسموعة في خلق تصورات و تخيلات عن ملامح الشخص المتحدث وأصبحت الأذن تعشق قبل [[العين]] أحيانا وقد ظهرت هذه الفجوة بوضوح عند إختراع [[التلفزيون]] وخصوصا في [[الولايات المتحدة]] اثناء [[الإنتخابات الأمريكية 2008|المنافسة على الرئاسة]] بين جون كينيدي و ريتشارد نيكسون في عام 1960 حيث تم نقل اول نقاش بين متنافسين على الرئاسة في [[تأريخ|التاريخ]] عبر شاشة التلفزيون ولعدم إنتشار التلفزيون بكثرة في ذلك الوقت فقد تابع البعض الحوار عبر المذياع وكان إنطباع الفريقين معاكسا تماما فقد كان نيكسون خطيبا بارعا وكان إنطباع الذين تابعوا الحوار عبر الراديو هو ان نيكسون أسقط كينيدي ب[[مايك تايسون|الضربة القاضية]] ولكن الراديو لم ينقل العرق الذي كان يتصبب من جبين نيكسون الذي رفض وضع [[عبدالله بن عبد العزيز|المكياج]] قبل البث و نقل وسامة كينيدي المتلعثم فكان متابعوا التلفزيون مقتنعون ان كينيدي تمكن من وضع [[الخازوق]] في فتحة طموح نيكسون للرئاسة .
==المذياع العربي==
[[صورة:radio_1.jpg|leftright|250px|]]
ذكرياتي عن المذياع [[الوطن العربي|العربي]] يتخلله الكثير من أصوات التشويش التي كانت [[السلطة|الحكومة]] تضعه على الإذاعات الغير مرغوب بها فكان رحلة قلب الموجات [[الريموت كونترول|باحثاً عن نشرات الأخبار]] عبارة عن رحلة تصم الآذان من مختلف أنواع التشويش الصوتي فكان على هيئة صفارة سيارة [[صحة|الإسعاف]] تارة و هيئة صفير مستمر أحيانا و متقطع احيانا اخرى . لا يمكن نسيان نشرة أخبار صوت العرب من [[القاهرة]] التي كانت ترفع الحماسة وتشحن النفوس بالنضال والمشاعر القومية وعندما قام العدوان الثلاثي على [[مصر]] توقف الكثير عن الذهاب الى عمله ليتابع أخبار المعارك وقد تحول البيت كله الى متابع لأخبار [[سلاح|الحرب]] وكانت شعورنا تقف رهبة حين كانوا يبثون أغنية دع سمائي . في الوقت الحاضر يتسائل الكثيرون عن اذاعة صوت [[العرب]] , هل للعرب صوت ؟ أم للعرب نهي أو أمر ؟ فبينما نرى غزوا للإذاعات الأمريكية الناطقة بالعربية و خصوصا بعد [[الأبراج|أحداث 11 سبتمبر]] نرى تحول صوت العرب الى صوت ل[[حسني مبارك]] وفي المقابل بدأ بث راديو سوا أو قناة الراديو الأميركية ب[[اللغة العربية]] ، في مارس 2002 ، بإشراف أُنيط إلى الأميركي [[اليهود|اليهودي]] ذي [[الموساد|الميول الليكودية المتطرفة]] دوجلاس فيث ، وبتمويل من الكونغرس الأمريكي وصل إلى 22 [[مليون]] [[دولار]] ، ضمن مخصصات إعادة اعمار أفغانستان و[[العراق]] ، لتأتي على أنقاض راديو صوت أميركا بعد أن أثبتت التقارير فشل تواصله مع المستمع العربي ، كنتيجة لاعتماده على البرامج التحليلية الجادة في [[السياسة]] والثقافة ، بخلاف سوا، التي حُدد جمهورها من سن 18 إلى 25 سنة .
 
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح