الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الإخوان المسلمون»

أمر ناصر بتشكيل لجنه عليا لدراسة واستعراض الوسائل التي بخصوص [[معارضة|مكافحة]] جماعة الإخوان المسلمون لبلوغ هدفين وهما غسل [[العقلية العربية|مخ]] الإخوان من أفكارهم و منع عدوى أفكارهم من الإنتقال لغيرهم . يدعي الإخوان ان '''بعض الناس''' حاولوا [[الموت|اغتيال]] عبدالناصر وعلم بذلك عبد الناصر واتهم الاخوان المسلمين وبدأ بتعذيبهم في حادثة المنشية الشهيرة فمن الناس من يقول ان عبدالناصر قد اخترع هذه القصة لكي يصبح [[القائد العربي المحنك|البطل الذي لا يقهر]] ولكي يشكل عداء بينه والشعب وبين الاخوان المسلمين وبعدها أمر باعدام 20 من قادات الاخوان المسلمين والحكم على 100 بالمؤبد و[[الضحك|الاشغال الشاقة]] والقبض على ما لا يقل عن عشرين ألفا من الاخوان المسلمين وزجهم في [[السجن|السجون]] في عقوبات تتراوح بين ال 5 وال 10 سنين . كان اي شاب مصري يصلي في [[المسجد]] يقبض عليه بتهمة انضمامه للاخوان المسلمين , اي شاب يحمل [[القرآن|كتاب الله]] يعذب ويضرب ويقبض عليه بنفس التهمة ومن أطلق [[شوارب|لحيته]] قبض عليه بتهمة انتسابه للجماعة , استمر الاخوان المسلمون في السجون ثمانية عشر شهرا وألفت الكثير من الكتب في هذه الفترة التي تدل على تعذيب الحراس للدعاة واظطهادهم الشديد لهم من الذين عذبوا في السجون سيد قطب والشيخ محمد الغزالي , [[يوسف القرضاوي]] واخرون كثيرون من كبار الدعوة حتى اصدر القرار بالافراج ولكن بالقضاء التام للجماعة وأعدم سيد قطب مفتي الجماعة في عام 1966 وبعد حرب أكتوبر 1973 أعطي [[السادات]] لهم مساحة من الحرية لضرب [[كارل ماركس|الشيوعيين]] الذين كانوا معارضين انفتاحه علي [[أمريكا]] ولاسيما بعد إبرامه معاهدة السلام مع [[إسرائيل]] في عام 1979.

و حتى نكون مع الحق فجمال عبد الناصر لو كان أحرقهم مثلما حرق هتلر اليهود فى أفران الغاز كان الشعب أستريح من دين أبوهم

==الإخوان في الأردن==

ذهب أربعة أعضاء برلمانيين يمثلون حركة الإخوان المسلمين في [[الأردن]] إلى منزل عائلة [[أبو مصعب الزرقاوي]] , للعزاء في مصرعه على يد القوات [[امريكا|الأميركية]] في [[العراق]] ووصفه محمد أبو فارس وهو أحد أعضاء الوفد بأنه '''مجاهد شهيد''' ونسي أبو فارس , أن هذا القتيل الموصوف ب[[القاعدة|الجهاد]] والشهادة , هو نفسه من أرسل قتلته وسفاحيه إلى [[الأردن]] قبل بضعة أشهر , حيث نفذوا سلسلة عمليات [[الإرهاب|إرهابية]] , راح ضحيتها 60 مواطناً أردنياً كانوا يشاركون في حفل زفاف , إضافة إلى تفجيرهم لثلاثة فنادق مختلفة ويرى المواطن العراقي سعدون جابر بأنه ماكو داعي واحد يعلق على هذه المجاميع التعبانة والتي يوم ورة يوم ترجع ليورة [[لحية|دينيا]] واخلاقيا وشعبيا مجلبين بهذا وبذاك وكلهم ابطال من ورق ولا متكلي شنو مصلحة الامة [[اسلام|الاسلامية]] من نعي حثالات المجتمع بالشهداء ومسويلهم فاتحة ويجي واحد يكولك ما يجوز الا الرحمة على [[الموت|الميت]] ومن ها القوانات المشخطة وناسين انه هذا الي يترحمون عليه قتل من المسلمين اكثر ما قتلوا [[كافر|كفار]] قريش في كل حروبهم ويه [[محمد|الرسول الاكرم]] وينسون انه [[الاطفال]] طيور في الجنة فاذا الاطفال بالجنة متكلي شلون قاتلهم هم يروح الجنة؟!!! لعد وين العدالة الالهية اذا القاتل والمقتول بالجنة .

 

وللاخوان العديد من الجمعيات في [[الأردن]] . أبرزها جمعية [[خرا|الرخاء]] لرجال الأعمال والتي تضم رؤوس الأموال الاخونجية الذين لايأئلون جهدا في خدمة بعضهم البعض والتبرع السخي في حفلات العشاءوالافطار في قاعات جبري وغيرها (طبعا ليس لغايات الرياء والمجاهرة وضريبة الدخل والمبيعات لا سمح الله) ولا يمكن أن تجد متبرعا منهم ولو بدينار لأهل [[فلسطين]] أو فقراء [[الأردن]] سرا كما أمر الله ورسوله.

 

[[تصنيف:سياسة]]