الفرق بين المراجعتين لصفحة: «قندرة»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 2٬491 بايت ،  قبل 6 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
imported>Wiki 12345
لا ملخص تعديل
imported>سعودي كاوبوي
لا ملخص تعديل
سطر 3:
 
هناك العديد من [[طيز|التعبيرات الشعبية]] التي تدور حول الجزمة مثل علي جزمتي , هاضربك بالجزمة, بالجزمة القديمة , لا يساوي الجزمة ، وغيرها من المصطلحات وقد تحولت هذه ال[[مصطلحات]] إلى [[كفاحي|قاموس]] جديد متداول في ال[[حياة]] السياسية في [[الوطن العربي]] ويفسر خبراء اجتماع وعلم نفس ذلك بوجود حالة احتقان عامة لا تجد متنفسا [[الديمقراطية|ديمقراطيا]] طبيعيا [http://www.islamonline.net/Arabic/news/2006-06/18/10.shtml]. , يعتقد البعض ان الحذاء ينفع و يضر فبعض [[الإنسان|الناس]] إذا ما بنى مصنعا جديدا أو اشترى [[الحمار|سيارة]] جديدة أو منزلا جديدا فخشي عليه من [[مركوب جني|العين والحسد]] , عمد إلى حذاء وعلقه على السيارة أو داخل البيت [http://www.gesah.net/vb/vb/showthread.php?p=176400]. قال عالم [[امريكا|امريكي]] من جامعة واشنطن ان الانسان عرف ارتداء الحذاء منذ ما بين 26 الف عام و 40 الف عام ولم يحدد [[العالم|العلماء]] متى تخلى الانسان عن الحركة حافي القدمين تماما حيث ان الانسان الاول كان يستخدم اوراق الاشجار وجلود [[الحيوانات]] في تغطية قدميه [http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/sci_tech/newsid_4183000/4183570.stm].
 
وفي ال 14 من ديسمبر, واثناء زيارة [[جورج بوش]] الوداعية لل[[العراق|عراق]], قام [[صحفي]] [[العراق|عراقي]] واسمهة (منتظر الزيدي) بتقديم مكافئة نهاية خدمة او كما اسماها ب[[قبلة|"قبلة الوداع"]] وهي عبارة عن فردتي حذاء "سفري\تيك اوي" واللتين ابتا ان تطاء راس [[جورج بوش|بوش]] بدورهما, وقد كانت مقاس (10\44)
"طبعن الصحفي المسكين بقى مهلبيه يعيني" والمشكلة انه [[امريكا|الاميركان]] مضربو بس حرس [[نوري المالكي|المالكي]] هم اللذين تولوا هذه المهمة. وطبعن طلع الصحفي هو المسيئ والمش متربي و [[جورج بوش|بوش]] هو ضيف [[العراق]] و كل بيت في بيوت [[العراق]]. علعموم مصير الجزمتين ما زال مجهول و[[جورج بوش|بوش]] يفكر في طلب فدية كبيرة عنهما تماشياَ مع احدث صيحات [[سرقة|الخطف و العلس]] في [[العراق]] " اشمعنة انا؟"
 
بما أنّ الأمن والأمان في الأماكن المقدّسة حدّث ولا حرج، فبات بالإمكان ممارسة شعيرة رمي الجمرات في واشنطن وقذف الأحذية المستعملة على رموز التسلّط وعلى فاعلي الحروب في اليمن وسوريا وليبيا والعراق. وهنا سنوّجه سؤالا لضَرَبَة الفتاوى، هل رمي الأحذية على بن سلمان وشيوخ الإمارات يُعفينا مستقبلا من هذه الشيعرة في حال سقط النظام السعودي وصار مُتاحا لنا ممارسة الحج . لماذا رمي الأحذية يُعدّ من الأشياء المهينة للمضروب بأمره في وجدان العرب؟ بعد رمي الرئيس بوش بالحذاء انشغل العالم الغربي بدراسة الحادثة وتبيان أهميتها في الوجدان العربي، ففي حين لا يوجد أي إعتبار للضرب بالحذاء عند الغرب، يختلف الأمر عندنا كعرب، ومن منّا لم يضربه أبواه برشقات الأحذية؟ أمر الإهانة بالحذاء تعود لما قبل الجاهلية، وما استطالة حرب البسوس إلّا بسبب الحذاء، حيث قتل المهلهل بجيرا وقال أنّه قتله بشسع نعل كُليب، وعندها انتفض الحارث بن عباد ونظم قصيدته الخالدة وكاد يبيد ويبتاض قبيلة تغلب، ومن القصيدة:
{{قصيدة|وأشابوا ذؤابتي بجبير|قتلوه ظلما بغير قتال}}
{{قصيدة|قتله بشسع نعل كليب|ان قتل الكريم بالشسع غال}}
لا يخلو الأدب العربي والأدب الشعبي والتصاريح السياسية من إستعمال الأحذية. نذكر مثلا الوزير اللبناني وئام وهاب حين قال: المحكمة الدولية وصرمايتي سوا. وهذا ليردّ على تهريجات المحكمة الدولية الخاصة بالضغط على حزب الله، وجمع الداتا عن اللبنانيين لصالح إسرائيل والمخابرات الغربية. ويُقال تحقيرا للأشخاص، هذا لا أشتريه بجزمة قديمة، ولا تنتهي الأمثال والأشعار التي تكلّمت عن فقه الحذاء وعلومه.
==من رمز للتحقير إلى رمز للتبجيل==
<center>[[ملف:علي عمار... وسياسة تقبيل الأخذية|right|200px]]</center>
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح