الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الكويت»

الكويتيون اقاموا سياجاً حديدياً عازلاً ينام ويأكل ويتلوي علي أرض [[وادي الرافدين]]. قام عراقيون غاضبون شاعرون بالمهانة والأذلال من [[البصرة]] و[[أم قصر]] في [[اغسطس]] 2005 نحو خلاء السياج فركلوه ب[[قندرة|أحذيتهم]] وحطموه ودفنوه في [[الخندق]] العتيق . الكويتيون كانوا قبل ذلك بأزيد من عقد حصدوا جائزة [[مجلس الأمن الدولي]] التي تحمل الرقم 833 والتي رسمت [[الخط الاحمر]] الجديد بين الكويت وبلد السومريين مندفعة في البر و[[الماء]] و[[النفط]] والرمل العراقي كيلو مترات عميقة كأنها جرح مملح. الجائزة تلك جاءت مستنبطة ومستلة من بركات واقعة [[أم الهزائم الخالدة]] وغداء خيام ومضارب [[صفوان]] المسخمة. [[مايكل جاكسن|المطرب الخليجي]] الذي غني لحناً عراقياً عذباً منعته الكويت من دخول أرضها وتلفزيونها , و فريق كروي من [[اليمن]] السعيد منع من التباري فوق ملعب الكويتيين لأن مدربه عراقي ومواطن كويتي حمل باكيت [[تمر بصراوي]] الي احد مخافر [[الشرطة]] عاتباً علي العيون الساهرة لأهمالها وتغاضيها عن دخول ذلك التمر العراقي المريب وبعد رحيل [[صدام حسين]] ما زال [[الغناء العراقي]] ممنوعا من الدوران هناك فوق ماكنة الحكومة وعلي طول وعرض الحصار [[امريكا|الامريكي]] علي العراقيين كان آل الصباح مساهم ومبارك ومهلل حتي مات من الرافدينيين بقدر كل سكنة الكويت وان زار مطرب او ممثل [[فرعون|فرعوني]] [[بغداد]] المريضة الجائعة حاملاً بجعبته من [[الدواء]] تباري وتنادي آل الصباح الي تعييره وتذكيره بمشهد الجنائز الطائرة والجنائز الطائرة . اذا زار البلاد شاعر او روائي أو [[مفكر]] أو صحفي أو كاتب دعبل عليه الأشقاء طقطوقة "كوبونات النفط" فأن لم تثبت دمغوه علي انه من كتب الأعمال الروائية الكاملة ل[[صدام حسين]] .