الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ابن باز»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 113 بايت ،  قبل 13 سنة
imported>Maghol85
(الرجوع عن التعديل 31757 بواسطة 85.239.8.116 (نقاش))
سطر 6:
يرى البعض ومنهم [[أسامة بن لادن]] بأن الشيخ أبن باز كان يصدر بعض الفتاوي على مزاج [[آل باتشينو|أل السعود]] , ففى عهد [[جمال عبد الناصر]] كان هناك عداء كبير بين ال سعود وبين عبد الناصر وكل ذلك لانهم ذعروا وخافوا من القومية [[العربية]] , المهم قال الشيخ ابن باز انذاك ان الاستعانة ب[[كافر|الكفار]] لا تجوز ابدا حتى للضرورة وكان ذلك لاجل تشويه صورة عبد الناصر لان عبد الناصر استعان بالخبراء [[كارل ماركس|الروس]] فى الجيش [[مصر|المصرى]] فخرجت الفتاوى بعدم الاستعانة بالكفار ابدا حتى للضرورة . وعندما مرت السنون وجاءت [[حرب الخليج الثانية|ازمة الخليج]] خرجت الفتوى من نفس الشيخ رحمه [[الله]] بانه الاستعانة [[امريكا|بالكفار]] على المسلمين تجوز بل واجبة لان الامر هذه المرة يخص ال سعود فاذا تتغير الفتاوى ويتغير الشرع وتتغير الثوابت ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .
 
لما قام [[السعودية|النظام السعودي]] الحاكم بمساعدة ودعم رؤوس الردة الاشتراكية الشيوعية في [[اليمن]] ، ضد الشعب اليمني [[اسلام|المسلم]] في الحرب الأخيرة التزم ابن باز الصمت ، ثم لما دارت الدائرة على هؤلاء الشيوعيين أصدر وبإيعاز من النظام نصيحة تدعو الجميع إلى التصالح والتصافح باعتبارهم مسلمين موهمة أن الشيوعيين مسلمون يجب حقن دماءهم ، فمتى كان [[الشيوعية|الشيوعيون]] مسلمين ؟ ألستم أنتم الذين أفتيتم سابقًا بردتهم ووجوب قتالهم في أفغانستان ، أم أن هناك فرقًا بين الشيوعيين [[اليمن|اليمنيين]] والشيوعيين الأفغان ؟ و قس امك ياللى كاتب الموضوع .
<nowiki>أدخل النص غير المنسق هنا</nowiki>
 
==مصادر==
* رسالة أسامة بن لادن إلى الشيخ إبن غاز عام 1994.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح