الفرق بين المراجعتين لصفحة: «الخيار»

 

في سبعينات القرن الماضي ، وبحكم ارتباطنا ب[[الصراع الفلسطيني ـ الإسرائيلي|القضية الفلسطينية]] ، كنا نقف الى جانب المواقف التي ترفض [[زعماء عرب|الحلول الانهزامية]] لها وفي حينها كان الحديث يدور عن حل [[الأردن|أردني]] حمل اسم الخيار الأردني ، وبسبب اللغط عنه ونقاشاتنا المستمرة تصور صاحب [[مصر|المقهى]] العجوز الطيب الذي نرتاده ونحن طلاب ثانوية اننا نتحدث عن متطلبات أكلة ال[[شيخ محشي]] فقال : ما دام لا ترغبون بالخيار الأردني لماذا تختلفون ، هذا الخيار [[العراق|العراقي]] خير ما شاء [[الله]] في كل الأسواق ؟. هناك أنواع متعددة للخيار ومنها الخيار [[امريكا|الأمريكي]] الذي هو عبارة عن الضربة العسكرية ورسم خارطة [[سياسة|سياسية]] جديدة لمنطقة [[الشرق الأوسط]] وتحويل [[الملل|العالم الثالث]] الى ساحة لتصريف أسلحتها القديمة وتجريب [[سلاح|أسلحة]] جديدة . في [[الوطن العربي]] يمتلك معظم [[زعماء عرب|الزعماء العرب]] الخيار صفر وهو التهديد المشابه لتهديد [[حزب البعث]] الحاكم سابقا و[[المعارضة العراقية]] الحاكمة حاليا بأن من ينوي اخذ [[السلطة]] منهم سيتسلم [[العراق]] أرضا بلا شعب .

==الخلاف حول الخيار==

يبدو أن التقدم [[علوم|العلمي]] في مجال الخيار لا يكون مفيدا في جميع الحالات بل أحيانا تكون لها أثار سلبية فيتخوف منها البعض وهو ما بدا واضحا في بعض الحالات التي أقبلت على استعمال الخيار والتي صاحبها شكاوي عدد من [[المرأة|الزوجات]] من أزواجهن الأمر التي استتبعه بعض المشاكل الأسرية ولذلك تتخوف الكثيرات من الزوجات خاصة [[سهير البابلي|كبيرات السن]] من مثل هذه الأدوية لئلا تفتح شهية [[الرجل|أزواجهن]] على [[تزاوج|الزواج]] من أخريات ليشبعوا رغباتهم. ولكن [[منظمة الرفق بالرجال]] ترى ان خيبة الرجل تكون كبيرة حين يعجز عن الحصول على [[القضيب الذكري|إنتصاب]] أو المحافظة عليه طول [[تزاوج|عملية الجماع]] ووصف البعض الخيار [[فياغرا|معجزة العصر]] وأثارت ضجة كبيرة في [[وسائل الإعلام|الأوساط الإعلامية]] ولكن الأطباء ينصحون بإجراء فحص شامل للتأكد من [[صحة|السلامة الصحية]] قبل تناول الخيار وان لايتناول الشخص أكثر من حبة واحدة في اليوم لخطورة ذلك.