الفرق بين المراجعتين لصفحة: «ليبيا»

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
أُضيف 63 بايت ،  قبل 13 سنة
imported>جرير
ط (الرجوع عن التعديل 32449 بواسطة 41.234.98.254 (نقاش))
imported>Dudidi
سطر 63:
* إستعداد العقيد لوضع [[النفط]] الليبي من لحظة استخراجه من باطن [[الأرض]] وحتى بيعه بالاسواق العالمية بيد شركات [[امريكا|امريكية]] والالتزام بكميات الانتاج والاسعار التي تحددها هذه الشركات كما انه مستعد لتحديد كمية النفط الليبي المصدر الى الدول الاوروبية وخاصة [[المانيا]] حسب مشورة هذه الشركات ورأيها.
* استعداد [[معمر القذافي]] لالغاء كافة التشكيلات الادارية و[[سياسة|السياسية]] والاعلامية التي صنع منها جماهيريته والعودة الى تسمية الجمهورية الليبية وهذا يتضمن الالغاء الرسمي [[الكتاب الأخضر|للكتاب الاخضر]] ومؤتمر الشعب العام واللجان الثورية ومؤتمر الشعب العربي يا مصيبتك يا عمر الحامدي وجمعية الدعوة الاسلامية
<youtube>http://www.youtube.com/watch?v=cBY-0n4esNY</youtube>
 
==التآمر لاغتيال عبدالله بن عبد العزيز==
نجحت [[السعودية|المملكة العربية السعودية]] ، عبر صحفها الدولية والمحلية ، في توجيه ضربة ساحقة لسمعة النظام الليبي الخارج لتوّه من نفق العقوبات الدولية . حيث برزت شائعات عن محاولة ل[[الموت|اغتيال]] ولي عهد السعودية آنذاك والملك الحالي [[عبدالله بن عبد العزيز]] . الإتهامات السعودية تبدو ظاهرياً موجّهة ضد ليبيا . ولكنها تشبه لعبة البلياردو ، حيث يضرب اللاعب [[كرة القدم|كرة]] أولى قبل أن يصيب كرةً ثانية . وهذا يعني أن الموضوع ، كما يراه بعض المراقبين ، قد لا يقتصر على العلاقة السعودية - الليبية بل قد يشمل ، وربما يكون هدفه الرئيسي ، [[المعارضة]] السعودية ممثّلة بالدكتور سعد الفقيه ، ودولة [[قطر]] ، وعدداً من قيادات [[الإخوان المسلمون|الإخوان المسلمين]] و الشيخ [[يوسف القرضاوي]] . المسؤولين السعوديين يتهمون [[قطر]] بتمويل المعارضة السعودية في لندن وبينهم سعد الفقيه . يعتقد البعض ان المعارض السعودي الدكتور سعد الفقيه قد تلقّى مساعدات مالية سمحت له بإقامة [[راديو|البث الإذاعي]] . وكانت التكهّنات أن مصدرها هو قطر ومن جهة اخرى صرح إبن القذافي [[سيف الإسلام القذافي]] قائلا : إذا كنا ندعم الناس الذين يريدون إصلاح العربية [[السعودية]]، فذلك لا يعني أننا نعمل ضد الحكومة.
مستخدم مجهول
الكوكيز تساعدنا على تقديم خدماتنا. باستخدام خدماتنا، فأنت توافق على استخدام الكوكيز.

قائمة التصفح