الفرق بين المراجعتين لصفحة: «حفظه الله ورعاه»

أُضيف 129 بايت ،  قبل 4 سنوات
لا يوجد ملخص تحرير
لا ملخص تعديل
لا ملخص تعديل
سطر 2:
'''حفظه الله ورعاه''' أهلين وسهلين بكم [[الفضائيات العربية|أعزائي المشاهدين]] في مراسيم تقديم جائزة نوبل السنوية لمنح لاحقات [[دكتاتور|التفخيم]] والتسمين و التغليظ و[[القائد العربي المحنك|التطبيل والتمجيد]] . الجوائز التي يتم التنافس عليها بالإضافة الى جائزة حفظه [[الله]] ورعاه في [[مهرجان الجنادرية|مهرجان]] هذا العام هي جائزة رضي الله عنه وجائزة قدس الله سره [[الشرف|الشريف]] وجائزة أدام الله ضله . نشئت [[فكرة]] هذه الجائزة لخلق حالة من التوازن مع [[طيز|جائزة بوس طيزي]] السنوية والمتخصصة بألقاب التعظيم التي تسبق [[الإسم]] مثل فخامة وجلالة وسمو و إتفوو و صاحب [[السعادة]] وصاحب النيافة وصاحب السيادة وصاحب [[الإنتصاب الصباحي|المعالي]] وصاحب العظمة وصاحب الفخامة وصاحب الجلالة و [[الخميني|روح الله]] ، [[السيستاني|آية الله]] , [[عبدالله بن عبد العزيز|خادم الحرمين الشريفين]] , [[كفاحي|شيخ الإسلام]] , حجة [[الإسلام]] , فخر الإسلام ، صدر الإسلام ، و[[الشهيد]] سيف الإسلام .
 
تم فتح باب [[حرب اهلية|التنافس]] على جائزة كرم الله وجهه بعد سنين طويلة من إحتفاض ال[[إمام]] [[علي]] باللقب حيث إكتشف فضيلة الشيخ الورع حضرة جناب سعادة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان [[وهابية|الوهابي]] [[سلفية|السلفي]] التكفيري حفظه [[الله]] ورعاه ان تخصيص أمير المؤمنين [[علي بن أبي طالب]] بمثل كرم الله وجهه شاع في المتأخرين ، وغلب في عبارات [[الشيعة|الرافضة]] والجهّالو[[جهل|الجهّال]] ومعنى ذلك أنه ما سجد [[تمثال|لصنم]] قط ، وهذا لا يختص به علي رضي [[الله]] عنه دون غيره ، فزيد بن عمرو بن نفيل ، حنيفي موحد ، لم يثبت عنه أنه سجد [[تمثال|لوثن]] قط ، وقد [[الموت|مات]] قبل بعثة [[محمد|النبي]] فتخصيص علي رضي الله عنه بذلك دون غيره من ال[[صحابة]] ، لغو من القول وابتداع في [[لحية|الدين]] كيداً للخلفاء الراشدين الثلاثة فهم في نظرهم عبدة أوثان وأصنام لا يُعَدّون في عداد [[اسلام|المسلمين]] .
 
المنافسة لاتزال مفتوحة بين جائزة صلى الله عليه وسلم (صلعم) و جائزة صلى الله عليه وعلى آله وسلم (صلاعم) . حيث صرح حجة [[الإسلام]] سماحة شمس الأئمة [[الخميني|روح الله]] [[السيستاني|آية الله]] سورة آل عمران صدر الإسلام فضيلة [[السيد]] جعفر باقر هادي كرار في كتابه تحفة المجيب على أسئلة الحاضر و[[عجائب الدنيا السبع|الغريب]] ان متنرفز جدا من الذين ينكرون [[مسجد|الصلاة]] على الآل في الصلاة عليه صلى الله عليه وسلم على الرغم من ورود ذلك في الصحيحين وغيرهما عن جمع من [[الصحابة]] , منهم كعب بن عجرة وأبو حميد الساعدي وأبو سعيد الخدري وان ميليشياته مستعدة لتقييد رجل ويد الضحية اللي مايسلم على آل [[محمد]] ثم وضع كلينس في [[اللعب بالخشم|فتحات أنفه]] وتعليقه ب[[المقلوب]] على المروحة وفتح المروحة على الخمسة لمدة اسبوعين بعد ذلك نقوم بتنزيل الضحية ونسأله خو مو دايخ اخويه !! , وبعدين نسأله حاصل ضرب 1456 في 54578 يساوي شكد والناتج طلع منه الجذر التربيعي وسويله تكامل وبعدين الناتج طلع منه اللوغارتم والنتيجة تريدها خلال خمس ثوان .
==الأهداف==
هذه الجوائز و العبارات لا يتوصل إليها إلا أصحاب الحس الرفيع المرهف في هذه [[اللغة العربية|اللغة العظيمة المقدسة]] , لغة أهل [[الجنة]] . لكي تحمد [[زعماء عرب|الزعيم]] حق حمده وتعبده حق عبادته عليك أن تفعل ذلك من خلال [[قراءة]] ديباجة التمجيد والتفخيم وتلمّس [[دكتاتور|حسن صنعه وصنيعه]] وتمام [[غلاء|نعمته عليك]] من خلال اسمائه الحسنى . نذكركم أعزائي المشاهدين ان التفخيم والتطبيل والتمجيد وهي عبارة عن لاحقة يتم إضافتها الى [[الإسم|اسم]] معين , على سبيل المثال قولنا [[جورج بوش]] حفظه الله ورعاه او الرئيس [[فرنسا|الفرنسي]] [[إيمانويل ماكرون]] أدام الله ضله او المستشارة [[المانيا|الألمانية]] [[أنغيلا ميركل]] قدس الله سرها الشريف أو رئيس [[وزير|الوزراء]] الإيطال سيلفيو برلسكونيي كرم الله وجهه أو [[مارادونا]] رضي الله عنه او [[يسوع]] [[السنة|السني]] صلى الله عليه وسلم او يسوع [[الشيعة|الشيعي]] صلى الله عليه وعلى آله وسلم . يتم إستعمال التفخيم بكثرة في المجتمعات الغربية [[الدكتاتورية]] [[كافر|الكافرة]] لتذكير [[المواطن]] الكحيان بعظمة ال[[زعيم]] و [[القائد العربي المحنك|القائد المحنك]] لأن عبارات التمجيد التي تسبق الإسم قد لا تكون كافية لغرس [[فكرة]] ان [[زعماء عرب|الزعيم السياسي]] الفلاني او [[رجال دين|الزعيم الديني]] العلاني هو هبة منحها [[الله]] للعباد الذين يمشون فوق [[الأرض]] و يزحفون تحت [[السجن]] .
 
التفخيم من الأمراض المزمنة والمعشعشة في [[العقلية العربية|العقلية الغربية]] وفكر [[الإنسان]] [[المقلوب]] في [[العالم الثالث|الدول المتقدمة]] . التفخيم اصطلاحا لعق ل[[قندرة|حذاء]] [[الإسم]] عند النطق به , فيمتلئ الفم بصداه وهو عكس الترقيق الذي هو [[الأحذية الطائرة|ضرب بالحذاء]] على رأس [[معارضة|معارض]] عند النطق بإسمه فلا يمتلئ الفم بصداه كقولنا [[فلادمير بوتين]] عليه [[لعنة]] الله و[[الملائكة|ملائكته]] وخلقه . يمكن تقسم الأسماء الى ثلاثة أقسام : ما يفخم دائما , ما يرقق دائما , ما يفخم أحيانا ويرقق أحيانا أخرى .
==تاريخ الجائزة==
[[صورة:Kiss my ass!.jpg|left|200px]]
يعود الفضل في نشوء [[فكرة]] الجائزة الى [[رجال دين|رجل دين]] حاول إنزال [[مقدس|القداسة]] الى [[الأرض]] لرغبته في إضفاء صفة القداسة على الحاكم بحيث يرتبط [[تاريخ]] الحاكم ب[[لحية|العقيدة الدينية]] لأن [[الإنسان]] العربي غير قادر على صنع خلاصه بنفسه وان الخلاص نعمة وفضل من [[الله]] يمن به على من يشاء ولن ينعم بال[[حياة]] الأخرى سوى الأشخاص الذين رضي الله عنهم فلولا فضل الله عليكم ورحمته لكنتم من الخاسرين . حفظه الله ورعاه يستعمل لأشخاص أنعم الله عليهم بنعمة خاصة فهم [[احترام|محترمون]] قادرون على الإتيان ب[[ضرطة|العجائب]] , ومحاطون من كل جانب بهالات القداسة ولإستحقاق كل هذه التشريفات لايتوجب عليهم عمليا القيام بأي شيئ ذلك ان قداستهم منة من [[الله]] من خلال اعتبار كل ما يقوم به صواباً لا يمكن تخطئته أو [[معارضة|الرد عليه]] . كما يضفي هذا المفهوم على [[دكتاتور|شخصية الحاكم]] صفة المنقذ أو المخلص الذي ينقذ شعبه[[شعب]]ه من [[الجهل]] أو [[الفقر]] أو [[الوطن العربي|الاستعباد]] أو الأعداء [[الأجنبي|الخارجيين]] و يعفي الحاكم أو الزعيم من تحمل نتائج أخطائه وتصرفاته المنحرفة .
 
في القرن الخامس الهجري , قضي الغزالي علي ال[[علوم]] [[فكرة|العقلية]] وكتب للسلطان أيديولوجية [[السلطة]] في الاقتصاد في الاعتقاد وقد أعانه السلطان نظام الملك علي ذلك بإنشاء [[المدرسة]] النظامية له . فلا فرق بين صفات [[الله]] وصفات [[زعماء عرب|السلطان]] كلاهما عالم قادر حي ، سميع بصير متكلم مريد . الله بذاته والسلطان من خلال [[دائرة المخابرات|أجهزة أمنه ومخابراته]] . وكتب للناس إحياء علوم [[الدين]] من أجل ترسيخ أيديولوجية الطاعة والتي تقوم علي [[السكوت|الصبر والتوكل]] والرضا والقناعة و[[الخوف]] والخشية وهي قيم سلبية تجعل [[الإنسان|الناس]] أقرب إلي الاستسلام منهم إلي الثورة والغضبو[[عصب|الغضب]] والرفض والتمرد و[[معارضة|الاعتراض]] .
 
يعتبر [[عبد الرحمن الكواكبي]] أول من كتب عن هذه الظاهرة حيث جاء في كتابه طبائع الاستبداد وصرعى الاستعباد :
سطر 22:
!الفائز
|-
| '''حفظه الله ورعاه''' || قمنا بوضع عبارة حفظه الله ورعاه في محرك البحث [[جوجل]] [http://www.google.ca/search?hl=en&q=%D8%AD%D9%81%D8%B8%D9%87+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87+%D9%88%D8%B1%D8%B9%D8%A7%D9%87&btnG=Google+Search&meta=] وكانت النتيجة الأولى للسلطان [[روبيرت دي نيرو|قابوس بن سعيد]] .
|-
| '''أطال الله في عمره''' || قمنا بإدخال عبارة أطال الله في عمره في محرك البحث [[جوجل|قوقل]] [http://www.google.ca/search?hl=en&q=%D8%A3%D8%B7%D8%A7%D9%84+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87+%D9%81%D9%8A+%D8%B9%D9%85%D8%B1%D9%87&btnG=Search&meta] وكانت النتيجة الأولى من نصيب الشيخ السيد سعيد الذي أتم حفظ [[القرآن]] الكريم كاملاً فى التاسعة من عمره | [[فيسبوك]].
196

تعديل