|
|
|
حسن نصر الله من أبرز المعارضين لـ حركة إنفصال كتالونيا وعلى حسب وكالة الأنباء الأناضولية التابعة لـ التلفزيون [[تركيا|التركي]] الرسمي فـ لقد أرسل نصر الله برقية تعزيات إلى الحكومة [[اسبانيا|الإسبانية]] بـ مناسبة مقتل جنود إسبانيين على يد متمردين كتلانيين وعرض سماحة السيد على الحكومة الإسبانية الإستعانة بـ عناصر حزب الله اللبناني لـ مساعدة الجيش الإسباني في كسر شوكة المتمردين الكتلانيين. في الجانب الآخر أعلن زعيم ال[[معارضة]] الكتلانية بـ أن الرد على مليشيا نصر الله سـ يكون بإرسال مقاتلين كتلانيين إلى [[سوريا]] لـ المساهمة في إسقاط نظام [[دكتاتور|الطاغية]] [[بشار الأسد]]. يرى نصر الله إن الصراع الدائر بين الحكومة الإسبانية ومتمردي كتلانيا هي حرب بين أنصار [[الحسين]] وأتباع [[يزيد بن معاوية]] في معركة كربلاء التي وقعت في القرن الثامن الميلادي
== حسن نصر الله فيما خيالاتبين أتباعشاشات الشيعةالبلازما وأوكار الجرذان والبيتزا ==
من الممكن أن تتحدث بـ روح رياضية يتخللها التهكم والهزوء عن شخصية مقتدى الصدر أو عن شخصية أحمد الوائلي أو شخصية بابا نويل في القارة المتجمدة الشمالية وسوف تجد أتباع الشيعة والبيتزا يبتسمون أمامك وربما قام أحدهم بـ تأييدك على وجهة نظرك تلك.. لكن لـ سماحة السيد حسن نصر الله مكانة خاصة ومتميزة في مخيلة أتباع الشيعةتلك الفرقة والبيتزاالدينية لـ كونه يتمتع بـ كاريزما وفصاحة وإتزان نفسي ورباطة جأش لا تجدها لدى أيِِ من رجال الدين الشيعة الآخرين الذين يجعلونك ترغب في الذهاب إلى أقرب دورة مياه لكي تتقيئ آخر وجبة غذائية قمت بتناولها من شدة غتامة موجة الكآبة التي سوف تركبك عندما تستمع إلى أحاديثهم الكئيبة وكلكعتهم المقرفة أثناء نطق الكلام بـ الإضافة إلى إفتقارهم الحاد لـ الكاريزما التي ينعم بها أشخاص مثل رجب أردوغان أو بنيامين نتنياهو أو أنور السادات وبالطبع سماحة السيد نصرالله. لا نحتاج إلى التذكير على إن شعبية حسن نصر الله متأتية من '''نضال زائف''' لم يحدث ولن يحدث ومعارك وهمية تدور رحى أحداثها في طيز الحاج أبو عماد الذي يقوم بإفراغ أمعائه الغليظة وباب الحمَّام مقفل بينما صوت عيال الجيران يصدح من النافذة الخلفية لـ دورة المياه التي ينفذ منها في وقت المساء ضوءا شاعريا جميلا يفوق في روعته وتألقه على جميع خطابات نصر الله الهوجاءالتي يلقيها من على شاشة البلازما وهو مختبئ في وكره في الضاحية الجنوبية لـ العاصمة الفينيقية المجيدة بيروت. مع العلم إن مؤخرة المطربة الإنكليزية بريتني سبيرز تفوق في شعبيتها على شعبية حسن نصر الله نفسه أضعاف المرات فإن كان الأخير يتفاخر بـ شعبيته الخربوشية المتأتية عن عنترة إعلامية رخيصة وغير أخلاقية فـ '''مؤخرة بريتني''' تجعل من شعبيته مجرد خرقة بالية ملطخة بالخراء مرمية في مرحاض عمومي مهجور منذ زمن الإتحاد السوفيتي في أحدى دول أوروبا الشرقية التي كانت تحكمها الشيوعية سابقا!!! حسن نصر الله متعود على الكذب منذ فترة طويلة إلى درجة إنه صار يصدق أكاذيبه وذلك لـ كون الخلايا العصبية في دماغه قد تبرمجت حقا وفعلا بـ تلك الطريقة مثلما يحدث تماما لدى مدمني المخدرات أو لدى المفرطين في تعاطي المشروبات الروحية فـ تنظيم "حزب الله اللبناني" هو '''بالونة ضراط''' رديئة الرائحة عفنة المنبت تتمكيج وتتمكحل بـ مكياج وكحل مقاومة الإحتلال الإسرائيلي من أجل إخفاء رائحتها النتنة الحقيقية والتغطية عن الوجه القبيحالدميم لـ تلك المليشيا الخسيسة المجردة من المبادئ الأخلاقية.
|
